2025-11-24@07:28:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«المفتی شریفة»:

    دان المفتي الشيخ حسن شريفة العدوان الإسرائيلي على الضاحية، واشار في بيان  الى أن "قصف الضاحية اليوم، وقصف الجنوب والبقاع كل يوم  هو فعل إجرامي ممنهج، لا يستهدف منطقة بعينها، بل يُراد منه قتل وطن بأكمله" . واضاف: "في يوم الاستقلال تحديدًا، تأتي هذه الاعتداءات لتُجهز على ما تبقّى من السيادة الوطنية، وليس فقط أن هذه الجرائم مستنكرة ومدانة،  بل هي جرس إنذار لكل من يُطالب بسحب سلاح المقاومة،  ولكل من يُروّج للتفاوض مع العدوّ الإسرائيلي، أو يُراهن على حماية أميركية". واكد ان "عليهم أن يُدركوا حجم المخطط الجهنّمي، الذي يُراد من خلاله تركيع لبنان، وكسر إرادة شعبه". معتبرا  ان "السيادة تُحمى بالموقف، لا بالشعارات. والمقاومة هي السدّ الأخير في وجه مشروع الإلغاء". (الوكالة الوطنية للإعلام) مواضيع...
    اعتبر إمام مسجد الصفا المفتي الشيخ حسن شريفة في خلال خطبة الجمعة، أنه "بسبب الاجرام الاسرائيل الذي وصل بطشه إلى استشهاد عائلات بأكملها من خلال قصفه المباني على قاطنيها، والنتيجة اننا نُقتل مرتين الأولى بالقتل المباشر من العدو، والثانية بتبريرات دولية على أن إسرائيل في مقام الدفاع عن النفس". وتابع: "وإذا قلنا نحن مع الحوار ومع الانفتاح على الجميع، هذا من منطلق قوة وليس من باب الضعف، وهذا لا يعني اننا ننام على حرير لا بد من الحذر، "المؤمن كيّس فطن "، الحذر من كل متربص بنا الشرور، إن هذه الحرب وضحت الكثير من المبهمات، هذه الحرب كشفت عن معدن بني معروف الماسي وعن الشمال المشرق وعن بيروت الابية الشريفة وعن دير الاحمر أهل الكرم، وعن زحلة أم الضيافة،...
    إعتبرإمام مسجد الصفا المفتي الشيخ حسن شريفة في خلال خطبة الجمعة، "أن اجرام العدو ليس بجديد على لبنان وسوريا وفلسطين ومطامعه ليست خافية علينا نحن ندرك أن هذا العدو لا يرحم حجرا ولا بشرا لا طفلا ولا شيخا ولا يفرق بين كنيسة ومسجد مجازره تعبر عن وحشيته منذ إحتلاله فلسطين، إنما الاستغراب من دول عربية واسلامية تخلت عن مسؤولياتها وتغاضت عن قرارات دولية". ولفت الى "ان الرهان على المقاومة بكل انواعها وعلى ثقافة رفض الاحتلال وعدم القبول بالأمر الواقع  وما كان فعل ذلك البطل الأردني ماهر الجازي الذي حملته الغيرة والحمية دفاعا عن مظلومي الشعب  الفلسطيني وغيرها من العمليات الجريئة الا تعبيرا حقيقيا عن وجدان الشعوب الذين يرفضون التعامل مع الكيان كأنه طبيعي بل يبقى جسما غريبا عن بيئة...
    اعتبر إمام مسجد "الصفا" المفتي الشيخ حسن شريفة في خلال خطبة الجمعة، أن "حرب الإبادة التي تشنها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في حق الشعب الفلسطيني ومنها ما يتعرض له الجنوب اللبناني من اعتداءات بربرية وحشية، لا تصنف بصراع بين العرب وإسرائيل، بل حرب بين من يدافع عن أرضه وبين من هو عدو للانسانية جمعاء". ورأى أن "هذا العالم الأعمى تحكمه المصالح والصفقات، أما السكوت العربي الإسلامي، فهو المخزي ويحيطه الكثير من علامات الاستفهام". وعن رفض البعض للحوار قال: "هذا ليس إثبات وجود، بل هو وهم كبير سوف يسقط أصحابه، لأن المزاج العام اللبناني والاقليمي يرغب بالحوار والتلاقي".   واكد أن "الحوار سمة لبنان واساس تكوينه، وهو باب إجباري ومدخل طبيعي لكل الحلول المرجوة". (الوكالة الوطنية للإعلام)
    رأى إمام مسجد الصفا المفتي الشيخ حسن شريفة خلال خطبة الجمعة، أن "لبنان يبدو وكأنه محكوم بكل ملفاته وقضاياه بالمدّ والجزر والمماطلة والتسويف، بدءا من حقوق المودعين وحقوق الموظفين وتأمين الكهرباء وقضية الاستشفاء التي حولت المواطن إلى متسول، وليس آخرها قضية النزوح واعبائه المترتبة على البلد، الذي هو اصلا تحت ضغط حصار اقتصادي خارجي، وتحت ضغط الاعتداءات الاسرائيلية التي لم يسلم منها لا الحجر ولا البشر، ولا معلم في مدرسة ولا حتى التلاميذ الأطفال".   وقال: "ألا يكفي هذا المشهد لوطننا الجريح أن نجلس سويا بعيدا من المكابرة والعنتريات، لانقاذ الوطن مما هو فيه ونخفف الأعباء عن كاهل المواطن الذي كاد يكفر بكل شيء؟". وسأل: "لماذا يصر البعض على قتل ما تبقى من أحلام سعيدة، ولمن يعطل الحوار...
۱