2025-12-13@01:53:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 18

«فؤاد الحمیری»:

    نظّمت الرابطة اليمنية للثقافة والفنون "طيف"، السبت، ندوة بعنوان "الأدب - الثقافة - الثورة: تجربة فؤاد الحميري" في جامعة الجند بمحافظة تعز بمشاركة نخبة من الأدباء والمثقفين.   وتناولت الندوة أربعة محاور رئيسة، شملت: العلاقة الجدلية بين الأدب والثورة، مع التركيز على النصوص المقاومة في شعر الحميري. ودور الثقافة في تشكيل الوعي المجتمعي، وتحليل تأثيرها في المسارات الثورية. بالإضافة إلى السيرة الإبداعية والنضالية للراحل، عبر قراءات نقدية ونصوص مختارة. والأبعاد البلاغية والأسلوبية في شعره، وفق منهجية تحليلية.    وقدَّم ممدوح الحميري - ورقة بعنوان: "تجربة وسيرة الشاعر والثائر المرحوم الأستاذ فؤاد الحميَّري"- قراءة في الدلالات السياسية والوطنية ضمن قصائد الراحل، مشيرًا إلى حضور قضايا الأمة (اليمن، فلسطين، سوريا) كمحور أساسي في إنتاجه.    وناقش مدير إذاعة تعز أحمد...
    كنا ولا نزال نراهن على حكمة اليمنيين، أصدقاء وخصومًا، في قدرتهم على تجاوز جراح الماضي، لا سيما وقد أصبح الجميع شركاء في وجعٍ واحد لا يستثني أحدًا. وقد اعتدنا كيمنيين أن نجعل من المناسبات الإنسانية، وفي مقدمتها الموت، فرصة للتواصل والمراجعة، لما يحمله الموت من جلالٍ ورهبة، وما يوقظه في النفس من عظة وتذكير بزوال الدنيا وفناء البشر.   لم يحدث أن ندمنا يومًا على الترحم على خصومنا، أو على تقديم واجب العزاء لأهاليهم وذويهم. فالموت، في ثقافتنا، لحظة تعالٍ عن الصغائر، ومحطة لعودة الروح إلى جذورها الأخلاقية، حيث الأخلاق فوق الخصومة، والوطنية تعلو على الصراع.   لقد اعتاد اليمنيون، حتى في ذروة الصراع، أن يجعلوا من مناسبة الموت جسرًا للتواصل، لا خندقًا لتجديد العداوة. لكن يبدو أن بعضهم لا...
    في زيارتي اليتيمة إلى صنعاء خلال الثورة ب 2011، دعاني أحد الأصدقاء إلى الغداء في بيته وتعرفت هناك على فؤاد الحميري، شاب نحيل ومهذب وخفيف الظل، ولديه فصاحة بادية في الحديث.. بعد اللقاء أخذني فؤاد في جولة وسط ساحة التغيير، وكان لافتاً أننا كلما عبرنا على حاجز أمني تابع للثورة يحتفي به شباب الحاجز ويدخلوننا من دون تفتيش، كذلك عندما مررنا على مجموعات من الشباب وسط الساحة يبادرونه بالتحية والسلام، قلتُ له ضاحكاً: ما قصتك بارجل وما كل هذه الشعبية؟ رد علي مبتسماً: معارف وأصدقاء، والله يكثر الحبايب. عرفت لاحقاً أنه شخصية معروفة وسط الساحة وأحد المطلوبين لأمن النظام السابق، لذلك هو لا يغادر ساحة التغيير، وأنه أحد خطباء شارع الستين، وكان خطيباً للجمعة الأشهر في تاريخ الثورة اليمنية “جمعة...
    يمن مونيتور/ قسم الأخبار في مشهد مهيب خيّم عليه الحزن، شيّعت الجالية اليمنية في تركيا، السبت، جثمان الأديب والناشط السياسي فؤاد الحميري، إلى مثواه الأخير بمقبرة “كِلْيُوس” في إسطنبول، بعد الصلاة عليه في مسجد إحسان مراد بيلجيتش، أحد أبرز مساجد المدينة. وشارك في مراسم التشييع جمع غفير من أبناء الجالية اليمنية، إلى جانب حضور لافت من الجاليات العربية والمسلمة، يتقدمهم السفير اليمني لدى تركيا محمد طريق، الذين ودّعوا الرجل الذي ظل صوته حاضراً في وجدان اليمنيين، شعراً وموقفاً. وكان الحميري قد توفي ظهر الجمعة، بعد معاناة طويلة مع الفشل الكلوي، ليطوي برحيله صفحة حافلة بالنضال الثقافي والسياسي، وسط موجة واسعة من الحزن في الأوساط اليمنية داخل الوطن وخارجه. عرف الحميري بكتاباته المؤثرة ومواقفه المناصرة لقضايا الحرية والعدالة، وكان أحد الأصوات...
    شهدت مدينة إسطنبول التركية، السبت، تشييع جثمان الأديب والناشط السياسي اليمني فؤاد الحميري، إلى مثواه الأخير.   ووري جثمان الأديب الحميري، في مقبرة كِلْيُوس بعد الصلاة عليه ظهر السبت، في مسجد إحسان مراد بيلجيتش، المجاور لمجمع كريستال شهير بإحدى ضواحي مدينة اسطنبول.   وشارك في التشييع المهيب جمع غفير من أبناء الجالية اليمنية في تركيا والجاليات العربية والمسلمة، بحضور السفير اليمني لدى تركيا محمد طريق.   وظهر يوم أمس، توفي الأديب والناشط السياسي فؤاد الحميري بعد معاناة مع المرض حيث كان يعاني من الفشل الكلوي، وسط حزن عمّ الأوساط اليمنية المختلفة.  
    بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، برقية عزاء بوفاة للشاعر فؤاد الحميري.   وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن العليمي بعث برقية عزاء الى احمد فؤاد الحميري، واخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق فؤاد حسن عبد القادر الحميري الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي.   وأشاد بمسيرته الحافلة بالعطاء واسهاماته المهمة في خدمة وطنه، وشعبه، وتطلعاته، من خلال نشاطه الادبي والاعلامي، وتقلده عديد المواقع السياسية والادارية التي كان بينها منصب نائب وزير الاعلام.    وأعرب العليمي، باسمه واعضاء المجلس، والحكومة، عن بالغ حزنه وخالص تعازيه لعائلة الاديب فؤاد الحميري بمصابهم الأليم.
    يمن مونيتور/ قسم الأخبار نعى ملتقى الفنانين والأدباء اليمنيين، الجمعة، الشاعر والأديب فؤاد الحميري، الذي توفي بعد معاناة طويلة مع المرض ي مدينة اسطنبول التركية، في خسارة كبيرة للوسطين الثقافي والأدبي في اليمن. وقال الملتقى في بيان نعيه إن “اليمن فقدت برحيل الحميري قامة أدبية نادرة، وشاعراً حراً ظل صوته منحازاً لقضايا الإنسان والحرية والكرامة، حاملاً للكلمة بمسؤولية، وجاعلاً من القصيدة منبراً، ومن منبره قصيدة”. ويُعد الحميري، وهو عضو مجلس أمناء الملتقى، من أبرز شعراء ومثقفي ثورة فبراير، حيث عُرف بمواقفه الوطنية والتزامه القيمي، وأسهم من خلال دواوينه ومقالاته وخطبه في تشكيل وعي ثقافي ووطني مستنير، يعلي من قيم العدالة والمقاومة السلمية والنزاهة الفكرية. وأكد الملتقى في بيانه أن الراحل سيظل حاضراً في وجدان الأجيال من خلال إرثه الشعري والثقافي...
       نعت الناشطة الدولية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، الشاعر والحقوقي البارز فؤاد الحميري، الذي وافته المنية اليوم الجمعة في مدينة إسطنبول، بعد صراع طويل مع المرض.    وقالت كرمان -في منشور لها على فيسبوك- "ببالغ الحزن والأسى، تلقيت نبأ وفاة الشاعر والحقوقي الكبير فؤاد الحميري، المعروف بانحيازه لقضايا اليمنيين العادلة".    واضافت "لقد خسر اليمن برحيله شخصية وطنية جديرة بالاحترام، كرّست قلمها وصوتها للمطالبة باستعادة الدولة وإنهاء هيمنة المليشيات على مقدرات الشعب اليمني".    وتوفي الحميري، اليوم الجمعة، في أحد مستشفيات مدينة إسطنبول التركية، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي.    الراحل، من مواليد عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، كان أحد أبرز وجوه ثورة فبراير 2011، وواحداً من أهم الأصوات الإعلامية والخطابية التي واجهت نظام الرئيس السابق...
    خيم حزين شديد على الساحة اليمنية، عقب وفاة الشاعر والحقوقي البارز فؤاد الحميري، الذي وافته المنية اليوم الجمعة، في أحد مستشفيات إسطنبول التركية بعد صراع طويل مع المرض.   وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن إلى صالة عزاء تنعي الشاعر الذي كرس حياته للكفاح والبذل والعطاء وكتب عن الحرية والثورة، كما وصف اليمنيون رحيله باليوم الأسود والحزين على البلاد.   الشاعر الحميري في سطور   الراحل، من مواليد عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، كان أحد أبرز وجوه ثورة فبراير 2011، وواحداً من أهم الأصوات الإعلامية والخطابية التي واجهت نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وظل منذ ذلك الحين رمزًا للثورة وأحد أعلامها المخلصين.   عانى الحميري لسنوات من الفشل الكلوي، وأجرى عملية زراعة كلى ناجحة عام...
    نعت وزارة الاعلام اليمنية، نائب وزير الاعلام السابق الشاعر فؤاد الحميري، الذي وافته المنية اليوم الجمعة، بعد معاناة مريرة مع المرض.   وأشاد بيان النعي بمناقب الفقيد وجهوده في مجال الإعلام والثقافة ودوره التنويري، مشيراً الى ان القيادي الإعلامي المتمكن والإداري الكفوء، ومن خلال تقلده منصب نائب وزير الاعلام، كان مثالاً للمسؤول المتحلي بالإخلاص والمتمسك بقيم الثورة والجمهورية حريصاً على رأب الصدع وجمع الكلمة.   وأوضح البيان، أن الفقيد كان من رجال الثقافة والأدب، وشاعر وطني لا يشق له غبار، يعبر عن قضايا وطنه وشعبه شعراً ونثراً، وقد أحبه الجميع لأخلاقه الرفيعة وتواضعه الجم، ونقاء سريرته، وظل مخلصاً لمبادئه الوطنية حيث فارق الحياة وهو يناضل من موقعه في سياق معركة دحر الانقلاب واستعادة الدولة والحفاظ على الهوية.   ولفت البيان...
    نعت الناشطة الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، الشاعر والحقوقي البارز فؤاد الحميري، الذي وافته المنية اليوم الجمعة في مدينة إسطنبول، بعد صراع طويل مع المرض.   وقالت كرمان -في منشور لها على فيسبوك- "ببالغ الحزن والأسى، تلقيت نبأ وفاة الشاعر والحقوقي الكبير فؤاد الحميري، المعروف بانحيازه لقضايا اليمنيين العادلة".   واضافت "لقد خسر اليمن برحيله شخصية وطنية جديرة بالاحترام، كرّست قلمها وصوتها للمطالبة باستعادة الدولة وإنهاء هيمنة المليشيات على مقدرات الشعب اليمني".   وتوفي الحميري، اليوم الجمعة، في أحد مستشفيات مدينة إسطنبول التركية، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي.   الراحل، من مواليد عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، كان أحد أبرز وجوه ثورة فبراير 2011، وواحداً من أهم الأصوات الإعلامية والخطابية التي واجهت نظام...
    يمن مونيتور/ قسم الأخبار توفي الشاعر والإعلامي اليمني البارز فؤاد الحميري، صباح اليوم الجمعة، في مدينة إسطنبول التركية عن عمر ناهز 47 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي. وكان الحميري، الذي شغل منصب نائب وزير الإعلام في حكومة الوفاق الوطني، قد أُدخل أحد المستشفيات التركية مؤخرًا لتلقي العلاج، غير أن حالته الصحية تدهورت بشكل مفاجئ، ما أدى إلى وفاته. الراحل من مواليد عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، ويُعد من أبرز وجوه ثورة 11 فبراير 2011، حيث لمع اسمه كواحد من أكثر الأصوات الخطابية والإعلامية تأثيرًا، ومثّل صوتًا ثوريًا في مواجهة نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وظل منذ ذلك الحين رمزًا نضاليًا لدى الكثير من شباب الثورة. لم تقتصر إسهامات الحميري على الجانب السياسي...
    توفي، اليوم الجمعة، الشاعر والكاتب اليمني فؤاد الحميري، في أحد مستشفيات مدينة إسطنبول، عن عمر ناهز 47عاما، بعد صراع مرير مع المرض. وأثارت وفاة الحميري موجة حزن واسعة في الأوساط الثقافية والإعلامية اليمنية، حيث نعاه أدباء وصحفيون وناشطون، مشيدين بمكانته كشاعر ملتزم وأحد أبرز الأصوات الإبداعية خلال العقود الأخيرة. برز اسم الفقيد كشاعر سياسي وإنساني منذ مطلع الألفية، وارتبطت قصائده بالثورات والهوية اليمنية، واشتهر بأسلوبه اللغوي القوي والمباشر، وبتفاعله القوي مع قضايا الوطن والمجتمع. شغل مناصب إعلامية وأدبية بارزة، منها نائب وزير الإعلام في حكومة الوفاق الوطني، وشارك في فعاليات ثقافية داخل اليمن وخارجه، كما ترك بصمة مميزة في الشعر السياسي والنقدي، وغالبًا ما تحولت قصائده إلى أهازيج في ساحات التظاهر.
    سبب وفاة فؤاد الحميري الشاعر والسياسي اليمني، حيث أعلنت وسائل إعلام يمينة، اليوم الجمعة 27 يونيو 2025، وفاة فؤاد الحميري الشاعر والسياسي اليمني في أحد مستشفيات مدينة إسطنبول التركية. وعقب إعلان نبا وفاة الحميري ضجت محركات البحث العالمية بأسئلة حول سبب وفاة فؤاد الحميري الشاعر والسياسي اليمني.   سبب وفاة فؤاد الحميري الشاعر والسياسي اليمني: وبحسب ما تم الاطلاع عليه من عدة مصادر مقربة من الحميري تبين أن سبب وفاة فؤاد الحميري الشاعر والسياسي اليمني جاء إثر معاناته منذ فترة مع مرض الفشل الكلوي.   فؤاد الحميري ويكيبيديا: وُلد الحميري عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، ويُعد من أبرز وجوه ثورة فبراير 2011 ضد نظام الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، ومن أهم أصواتها. كان الحميري يعاني...
    شمسان بوست / خاص: فجع الوسط الثقافي والإعلامي اليمني، فجر الجمعة، بخبر وفاة الشاعر المعروف فؤاد الحميري، في أحد مستشفيات مدينة إسطنبول التركية، بعد معاناة طويلة مع المرض، عن عمر ناهز 47 عامًا. وأفادت مصادر مقربة من أسرة الراحل أن حالته الصحية شهدت تدهورًا ملحوظًا خلال الأيام الأخيرة، حيث كان يتلقى العلاج منذ فترة في إسطنبول، دون أن تُفصح العائلة عن مزيد من التفاصيل حول طبيعة مرضه. ويُعد الحميري واحدًا من أبرز الأصوات الشعرية والإعلامية في اليمن خلال العقود الأخيرة. برز اسمه بقوة خلال أحداث ثورة فبراير 2011، من خلال قصائده الثورية وخطبه المُلهمة التي لامست قلوب الناس، وجعلته رمزًا من رموز الكلمة الحرة.كما تولّى خلال مسيرته منصب نائب وزير الإعلام، وأسهم بشكل فعال في إثراء المشهد...
    غيب الموت، الشاعر والخطيب المفوه، أحد شباب ثورة فبراير 2011 السلمية، فؤاد الحميري عن عمر ناهز الـ 47 عامًا. وقالت مصادر مقربة من اسرته لمأرب برس، أن الحميري توفي اليوم الجمعة في احد مستشفيات مدينة اسطنبول التركية. وعاش الشاعر الحميري منذ 2015 في مدينته تعز واستقر هناك، وكان يعاني من فشل كلوي، وتدهورت حالته الصحية في الأيام الأخيرة، نقل على اثرها الى الخارج للعلاج. وتقلد الحميري منصبا حكوميا واحدا، لكن سرعان ما تركه، حيث عين بعد العام 2012 وكيلا لوزارة الإعلام. شبكة مأرب برس الإعلامية تعزي أقارب وأصدقاء ومحبي الشاعر فؤاد الحميري، وإنا لله وإنا اليه واجعون.
    شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فؤاد الحميري المقاومة الشعبية هي من أنجبت الجيش والسلطة وعليها حمايتهما، عدن الغد خاص قال نائب وزير الإعلام السابق وعضو مؤتمر الحوار الوطني الأستاذ فؤاد الحميري إن آخر معارك الشرعية لن تصلح إلا بما صلح به أولها، في .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فؤاد الحميري: المقاومة الشعبية هي من أنجبت الجيش والسلطة وعليها حمايتهما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. فؤاد الحميري: المقاومة الشعبية هي من أنجبت الجيش... (عدن الغد)خاص:قال نائب وزير الإعلام السابق وعضو مؤتمر الحوار الوطني الأستاذ فؤاد الحميري إن آخر معارك الشرعية لن تصلح إلا بما صلح به أولها، في إشارة إلى المقاومة الشعبية التي أعلنت مؤخراً توحد...
۱