تشييع جثمان الأديب والناشط السياسي فؤاد الحميري إلى مثواه الأخير في تركيا
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
شهدت مدينة إسطنبول التركية، السبت، تشييع جثمان الأديب والناشط السياسي اليمني فؤاد الحميري، إلى مثواه الأخير.
ووري جثمان الأديب الحميري، في مقبرة كِلْيُوس بعد الصلاة عليه ظهر السبت، في مسجد إحسان مراد بيلجيتش، المجاور لمجمع كريستال شهير بإحدى ضواحي مدينة اسطنبول.
وشارك في التشييع المهيب جمع غفير من أبناء الجالية اليمنية في تركيا والجاليات العربية والمسلمة، بحضور السفير اليمني لدى تركيا محمد طريق.
وظهر يوم أمس، توفي الأديب والناشط السياسي فؤاد الحميري بعد معاناة مع المرض حيث كان يعاني من الفشل الكلوي، وسط حزن عمّ الأوساط اليمنية المختلفة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فؤاد الحميري اسطنبول ثورة فبراير اليمن الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
بموكب جنائزي مهيب.. تشييع جثمان فقيد الوطن الشيخ محمد محمد الزايدي
الثورة نت/..
شُيع بصنعاء اليوم في موكب جنائزي مهيب جثمان فقيد الوطن الشيخ محمد محمد الزايدي أحد مشايخ خولان، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن.
وخلال التشييع، الذي تقدمه عضو المجلس السياسي الأعلى محمد النعيمي، ونائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، ووزيرا النفط عبدالله الأمير، والأشغال والنقل محمد عياش قحيم، ومحافظ مأرب علي طعيمان، أشاد المشيعون بمناقب الفقيد وتفانيه وأدواره في خدمة الوطن والمجتمع.
وأثنوا على ما تمتع به الفقيد من أخلاق فاضلة وآراء سديدة، ومواقف نبيلة في حل القضايا والنزاعات القبلية وقضايا الثأر، وإسهاماته المشهود لها في إصلاح ذات البين بين أفراد المجتمع.
وأكدوا أن الوطن خسر برحيل الفقيد الزايدي هامه وقامه وطنيه كبيره، وكان مثالا يحتذى به في الحكمة والقيادة والإخلاص، اتسمت حياته بالمواقف الشجاعة والمشرفة في الدفاع عن الوطن
وعبر المشاركون في التشييع الذي شارك فيه عدد من القيادات العسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية والقبلية، عن خالص العزاء والمواساة لأبناء الفقيد وآل الزايدي وقبايل خولان كافة بهذا المصاب، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد جرت مراسيم التشييع لجثمان الفقيد بعد الصلاة عليه بجامع الشعب وتم مواراته الثرى بمسقط رأسه في مديرية صرواح.
بدرية طلبة تنفي اتهامات القتل وتجارة الأعضاء وتؤكد نيتها اللجوء إلى القضاء