خبراء التعليم:

الزراعة بمصر تحقق قفزة ملحوظة في تعزيز صادراتها

الرقابة والجودة سر نجاح زيادة الصادرات الزراعية في مصر

زراعة مصر تواجه التحديات العالمية بزيادة صادراتها وأمان غذائي قوي

البحث والتطوير يلعبان دورًا رئيسيًا نحو مستقبل مشرق للزراعة في مصر

الرؤية والتقنيات الحديثة تلعبان دورًا حاسمًا نحو تحقيق الاستدامة في الزراعة المصرية

التطور الإيجابي في السنوات القادمة

 

قال الدكتور أحمد جلال، عميد كلية الزراعة بجامعة عين شمس، إن مصر تمكنت من تحقيق قفزة ملحوظة في صادراتها الزراعية خلال الفترة الأخيرة، موضحًا أن هذه الزيادة في الصادرات جاءت نتيجة اعتماد منظومة قوية للرقابة على المنتجات الزراعية.

تعليمات مهمة لطلاب كلية الحقوق جامعة عين شمس بشأن امتحان الحاسب الآلي تفاصيل ملتقى التوظيف السنوي لعام 2023 لطلاب وخريجي جامعة عين شمس

وأوضح الخبير الزراعي، أن الزراعة تمر بتحولات إيجابية ملحوظة، حيث تم تحسين نوعية المنتجات والتركيز على تلبية متطلبات الأسواق العالمية، معربًا عن تفاؤله بمستقبل الزراعة في مصر ودعمها المستمر لتحقيق استقرار الإنتاج الزراعي والمساهمة بشكل أكبر في ازدهار الاقتصاد الوطني.

أكد عميد كلية الزراعة بجامعة عين شمس، على دور الزراعة في النجاحات والتطورات التي شهدتها مصر خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى إن مصر حقق تقدمًا ملحوظًا في هذا القطاع الحيوي بفضل التوجيهات والجهود الحكومية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وأشار الدكتور جلال، إلى أن مصر تحقق استقرارًا في إنتاج الغذاء، وبالتالي تحقيق أمن غذائي يزداد أهمية في ظل التحديات العالمية، موضحًا أن هذه الجهود تأتي من خلال زيادة مساحات الأراضي الزراعية المستغلة وتحسين طرق الإنتاج والتخزين والتوزيع.

وتابع عميد كلية الزراعة بجامعة عين شمس، أنه يتعين على مصر الاستمرار في دعم الزراعة وزيادة الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، كما أشار إلى أهمية البحث والتطوير في الزراعة واستخدام أحدث التقنيات لزيادة الإنتاجية وتقليل الفاقد.

وأضاف الخبير الزراعي، أن هناك العديد من الأمور التي ساهمت بشكل كبير في هذه الزيادة في الصادرات، ومنها:

-الرقابة الجيدة في الحجر الزراعي:

تمثل هذه الخطوة المهمة الضمان الأساسي لجودة المنتجات، حيث يتم فحص واختبار المنتجات الزراعية بدقة قبل تصديرها لضمان أنها تلبي المعايير الصحية والجودة.

-الامتثال لاشتراطات الدول المستوردة:

تمثل الدول المستورة أهم سوق لمنتجات مصر الزراعية، لذا تم التركيز على تلبية متطلباتهم بدقة، وهذا يشمل الامتثال للمعايير الفنية والصحية والأمنية التي تفرضها هذه الدول.

-الترويج للمنتجات:

تم تعزيز جهود التسويق لمنتجات مصر الزراعية على الساحة الدولية، وقد تمثل الزيادة في الوعي بالعلامة التجارية المصرية عاملاً مهمًا.

-التركيز على المحاصيل الرئيسية:

تم التركيز على تنمية المحاصيل الرئيسية التي تحقق أرباحًا كبيرة، هذا يشمل المحاصيل مثل الفاكهة والخضروات ومنتجات الزيتون.

واختتم عميد كلية الزراعة بجامعة عين شمس، تصريحاته قائلا إن هذه الزيادة في الصادرات تعزز اقتصاد الزراعة وزيادة الدخل للمزارعين، ومن المتوقع أن يستمر هذا التطور الإيجابي في السنوات القادمة.

 

ومن جهته، قال الدكتور سامح عبدالفتاح، عميد كلية الزراعة جامعة القاهرة، إن التحول الذي شهدته مصر في الزراعة خلال العقدين الأخيرين هو نموذج رائع للنجاح والتطور، مشيرًا إلى الجهود الجادة التي بذلت لتعزيز القطاع الزراعي في مصر، والتي تأتي في إطار جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي لتعزيز الاقتصاد المصري.

وأوضح عميد كلية الزراعة جامعة القاهرة، أن التحولات في الزراعة المصرية تضمنت تبني تقنيات متقدمة واعتماد الزراعة الدقيقة لزيادة الإنتاجية وتحسين جودة المنتجات، وكان لهذه الجهود تأثيرا ملموسا على زيادة إنتاج المحاصيل بكفاءة عالية، والاستفادة الأمثل من الموارد المائية من خلال تحسين أنظمة الري والإدارة الفعالة لمياه الري كانت أيضًا أحد العوامل الرئيسية التي ساهمت في تحقيق النجاح.

وأكد الخبير الزراعي، أن الزراعة تعد قطاعًا أساسيًا في اقتصاد مصر، وتوفير الأمن الغذائي وزيادة الصادرات الزراعية هو هدف طموح تحقق خلال هذه الجهود، موضحًا أن التركيز على مكافحة الآفات والأمراض وتوظيف التكنولوجيا الحديثة لهما دور مهم في زيادة الإنتاج وتحسين الجودة.

وأضاف الدكتور سامح عبدالفتاح، أن هذه الجهود الجادة تجسد روح التطوير والابتكار في الزراعة المصرية، وتؤكد على أن الاستفادة الأمثل من التكنولوجيا والموارد تسهم بشكل كبير في تحقيق النجاح والنمو في هذا القطاع الحيوي.

وأشار عميد كلية الزراعة جامعة القاهرة، إلى أن تحقيق مصر لقفزة نوعية في صادراتها الزراعية خلال العام 2023 يرجع إلى سلسلة من العوامل التي تشير إلى نجاح الدولة في هذا القطاع الحيوي، من بين هذه العوامل:

التركيز على التعليم الزراعي:

تحسين التعليم في مجال الزراعة والأساليب الزراعية الحديثة، وتقديم برامج تعليمية جيدة تمكن المزارعين من تحسين جودة منتجاتهم وزيادة إنتاجيتهم.

تكنولوجيا المعلومات والزراعة الذكية:

التكنولوجيا تلعب دورًا حاسمًا في تحسين الزراعة، استخدام التكنولوجيا، مثل الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية، يمكن أن يزيد من الإنتاجية ويقلل من الفاقد.

تحسين الإدارة الزراعية:

تنظيم الزراعة وإدارتها بشكل فعال يعزز من جودة المنتجات ويقلل من الفاقد.

المرافق الزراعية:

تطوير المرافق الزراعية مثل المختبرات ومراكز البحث يمكن أن يكون له تأثير كبير على تحسين الزراعة وزيادة الصادرات.

تنويع المحاصيل:

زيادة التنوع في المحاصيل يقلل من التعرض لمخاطر ارتفاع أسعار المنتجات ويسهم في تحقيق الاستدامة.

التسويق الدولي:

تم تسويق المنتجات الزراعية بفعالية على الساحة العالمية، حيث يمكن للجودة العالية والتسويق الجيد أن يجذبان المزيد من العملاء الدوليين.

تنمية المهارات:

تطوير مهارات المزارعين والعاملين في الزراعة يمكن أن يرفع من كفاءة الإنتاج والجودة.

واختتم عميد كلية الزراعة جامعة القاهرة، تصريحاته قائلا إن تحقق هذه القفزة في صادرات مصر الزراعية؛ يأتي بفضل جهود متوازنة بين قطاعي التعليم والزراعة، وتلك الجهود جعلت الزراعة المصرية تزدهر وتسهم بشكل أكبر في الاقتصاد الوطني.

 

ومن جانب اخر، أكد الدكتور هشام الحريري، وكيل كلية الزراعة جامعة عين شمس لشون التعليم والطلاب، أن الإصلاحات الزراعية التي تشهدها مصر تعد خطوة ضرورية في إطار تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، موضحًا أن الركيزة الزراعية هي أحد الأسس الأساسية للاقتصاد الحقيقي، وتحقيق النجاح في هذا القطاع يتوقف على تحقيق التوازن بين الإنتاج والتصدير والتسويق.

وأوضح وكيل كلية الزراعة جامعة عين شمس لشون التعليم والطلاب، أن فتح أسواق جديدة للصادرات يعد خطوة استراتيجية مهمة لتعزيز الاقتصاد الزراعي وتوسيع نطاق التسويق، وهذا يساهم في تحقيق التوازن في العرض والطلب، ويعزز من فرص النمو والاستدامة في هذا القطاع الحيوي.

وأضاف الخبير الزراعي، أن ينبغي أن يتم التنسيق الجيد بين مختلف الجهات المعنية للضغط نحو فتح أسواق جديدة لصادرات الخضر والفاكهة المصرية، وهذا يمكن أن يزيد من فرص التصدير ويوسع مجالات التسويق للمنتجات المصرية، موضحًا أن هذا التركيز على الزراعة وتوجيه الجهود نحو تعزيز صادراتها يعكس رؤية استراتيجية تهدف إلى تعزيز الاقتصاد المصري وتوفير فرص أكبر للمزارعين والمنتجين في هذا القطاع الحيوي.

وأشار الدكتور هشام الحريري، إلى أن تحقيق زيادة في صادرات الخضر والفاكهة تعد خطوة استراتيجية هامة لدعم الاقتصاد المصري وتحقيق التنمية المستدامة، ويعكس التركيز على القطاع الزراعي التزام مصر بتطوير القطاع الحقيقي من الاقتصاد وتحقيق إصلاحات هيكلية لزيادة تنوع الصادرات، وهذا يظهر أن التركيز على الإصلاحات الهيكلية وتعزيز الصادرات الزراعية استراتيجية متكاملة تهدف إلى تعزيز دور الزراعة كمحور رئيسي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر.

وقال وكيل كلية الزراعة جامعة عين شمس لشون التعليم والطلاب، إن تنفيذ تلك الإصلاحات يتطلب التعاون بين وزارات متعددة، بما في ذلك وزارات الزراعة والتجارة والصناعة والمالية، ويجب أن يعمل هؤلاء المسؤولين بشكل وثيق لتذليل المعوقات التي تواجه صادرات القطاع الزراعي، وهذا يمكن أن يشمل تطبيق إجراءات جمركية أكثر كفاءة وتبسيط الأمور المتعلقة بالتصدير.

وأضاف الدكتور هشام الحريري، أن الزراعة المستدامة هي عنصر أساسي لتحقيق الأمان الغذائي والاستدامة البيئية، ويمكن تحقيق الزراعة المستدامة من خلال ممارسات زراعية تقلل التأثير على البيئة وتحافظ على التنوع البيولوجي، ويجب أيضًا تعزيز مبادئ العدالة الاجتماعية في الزراعة، بمعنى ضمان حصول جميع الأشخاص على الغذاء الكافي والمأمون.

وواصل حديثه: بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحقيق الأمان الغذائي من خلال تنويع المصادر الغذائية وزيادة الإنتاجية، ويجب تشجيع الزراعة العضوية والزراعة الحضرية واستخدام التقنيات البيئية في تحسين إنتاج الغذاء.

وأشار إلى أنه من جهة أخرى، يجب أن تتخذ محطات تعبئة الصادرات الزراعية جميع الإجراءات والاحتياطات الصحية اللازمة لضمان جودة المنتجات والامتثال للمعايير والقوانين الصحية المحلية والدولية، وهذا يسهم في بناء سمعة إيجابية للمنتجات الزراعية المصرية في الأسواق الدولية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزراعة زيادة الصادرات الزراعية زراعة مصر البحث والتطوير التقنيات الحديثة المنتجات الزراعية الصادرات الزراعیة الزراعة المصریة زیادة الإنتاج جودة المنتجات جامعة عین شمس الترکیز على فی الزراعة هذه الجهود الزیادة فی زیادة فی فی تحقیق من خلال یمکن أن فی مصر إلى أن

إقرأ أيضاً:

المنصات الإلكترونية «مرشد أمين» لزيادة الإنتاجية وتحقيق الأرباح

جهود كبيرة تبذلها الدولة ممثلة فى وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى، فى ملف الإرشاد الزراعى، الذى زادت أهميته خلال الآونة الأخيرة، لدوره الحيوى فى مواجهة الأزمات التى يواجهها العالم، من خلال توجيه المزارعين إلى أصناف عالية الجودة من التقاوى، تزيد من أرباحهم، وتقلّل تكاليف الزراعة.

وأكد عدد من الخبراء الزراعيين، أن التحول الرقمى فى الإرشاد الزراعى فتح نوافذ جديدة ومتعدّدة لنقل المعلومة الإرشادية من الخبير الزراعى إلى المزارع، مما يُقلّل الاعتماد على الجولات الميدانية للمرشد الزراعى، التى فى كثير من الأحيان لا تُسفر عن شىء، كونه لا يتمكن من الوصول إلى عدد كبير من المزارعين، على عكس التواصل الرقمى، الذى يضمن الوصول إلى الجميع، مهما كان نطاقه الجغرافى بعيداً.

«إبراهيم»: تعود بالنفع على صغار المزارعين

وأكد أحمد إبراهيم، المستشار الإعلامى لوزير الزراعة، أن هناك اتجاهاً عاماً للاعتماد على الوسائل التكنولوجية الحديثة فى توصيل المعلومة الزراعية، من خلال التحول الرقمى فى مجال الإرشاد الزراعى، وهو الأمر الذى أدى إلى تقليل تكاليف الزراعة، بعد إرشاد الفلاح إلى أصناف التقاوى الجيدة، الغزيرة فى إنتاجها قليلة استهلاك المياه.

وأشار إلى وجود طرق كثيرة للوصول إلى المزارعين، سواء كان هذا الأمر من خلال المنصات التى أطلقتها الوزارة خلال الآونة الأخيرة، أو من خلال وسائل الإعلام التقليدية، التى تعتمد عليها الوزارة فى توصيل المعلومة الإرشادية للمزارعين، وهناك جهود حثيثة تقوم بها الوزارة وقطاع الإرشاد لتطوير المنظومة الزراعية، للحصول على أفضل نتائج ممكنة، مع خفض تكاليف الزراعة، مما يعود بالنفع على صغار المزارعين.

«غنيم»: برامج بحثية هدفها إيجاد حلول عملية للمشكلات.. ونعمل على إعداد كوادر إرشادية مؤهلة

وقال الدكتور غنيم محمد غنيم، رئيس شعبة الدراسات الاقتصادية والاجتماعية بمركز بحوث الصحراء ورئيس الجمعية العلمية للإرشاد الزراعى، إن مركز بحوث الصحراء يُعد بمثابة بيت خبرة متكامل لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضى، يختص بكل الدراسات المرتبطة بالمناطق الصحراوية.

وأضاف: «يختص المركز كهيئة علمية وبحثية متخصّصة بدراسة كل ما يتعلق بمجالات المياه الجوفية، وطبيعة الأراضى والبيئة الصحراوية، والإنتاج النباتى والحيوانى فى الأراضى الجافة، والدراسات الاجتماعية والاقتصادية، وربط المجالات بالتنمية المستدامة للصحارى، وتحديد طرق الاستثمار المثلى لاستدامتها لصالح الأجيال الحالية والقادمة».

وأوضح «غنيم» أن شعبة الدراسات الاقتصادية والاجتماعية تركز على تطوير الطاقات البشرية بمختلف فئاتها، وتحديث منظومة إرشاد زراعى تستجيب للتحديات التى يواجهها المزارعون والمستثمرون فى المناطق الصحراوية. وتابع: «هذه الخدمة تستهدف كل فئات المجتمع الريفى الصحراوى، وضمان تكامل جهود مقدمى الخدمة الإرشادية من أجهزة حكومية وغير حكومية».

ولفت «غنيم» إلى وجود برامج بحثية هدفها إيجاد حلول عملية للمشكلات التى تواجه برامج التنمية بالمناطق الصحراوية، والمشاركة المجتمعية فى مناقشة برامج البحوث، وتحديد الأولويات، بما يحقّق التكامل بين مختلف الجهات المستفيدة والداعمة للبحث العلمى الزراعى.

وواصل: «نعمل على التوسّع فى تطبيقات الإرشاد الإلكترونى، وإعداد كوادر إرشادية مؤهلة، وتحديث الوسائل الإرشادية، وإيجاد دور للقطاع الخاص فى مجال الإرشاد الزراعى، لاسيما من خلال الزراعات التعاقدية والمنظمات والتعاونيات الزراعية الجديدة».

ويهدف مركز بحوث الصحراء إلى القيام بالأعمال البحثية والتكنولوجية، التى تخدم خطط التنمية بالصحارى المصرية ومناطق الاستصلاح الزراعى، وله فى سبيل ذلك التعاون والتنسيق مع مراكز البحوث الزراعية والمائية، وأن يمارس جميع الاختصاصات التى تحقّق أهدافه، وفى المقابل، يعانى القطاع الزراعى بالمناطق الصحراوية الكثير من التحديات، منها محدودية الموارد المائية.

وضعف خصوبة الأراضى وتدهورها نتيجة التغيّرات المناخية، والممارسات الزراعية غير المناسبة، مما يزيد الحاجة إلى منظومة قوية من البحث والإرشاد، لتوجيه وتدريب المزارعين على الممارسات المناسبة والمستدامة، وهو ما يمكن تقديمه من خلال مركز بحوث الصحراء، باعتباره مؤسسة متكاملة بها شُعب مختلفة تشمل القطاع الزراعى.

وهناك الكثير من التقنيات التى ينتهجها المركز لتحسين الزراعة بالمناطق الصحراوية، منها تحلية المياه، ونُظم حصاد مياه الأمطار، والزراعات الملحية، ووقف زحف الكثبان الرملية، وتنمية وتحسين الثروة الحيوانية ومنتجاتها، وإدخال الأنواع المتأقلمة لظروف البيئات الصحراوية، والعمل على نشر التقنيات المتوافقة مع المناطق الجافة بين فئات المستهدفين، مثل المستثمرين وصغار المزارعين وشباب الخريجين والبدو لمختلف الأنشطة التنموية، وإمدادهم بتوصيات الإدارة الزراعية المستدامة والمناسبة للبيئة لمختلف النطاقات الجغرافية للمناطق الصحراوية التى يخدمها المركز.

مقالات مشابهة

  • يفضلونها على المصرية.. الخراف السودانية تغزو أسواق القاهرة
  • الزراعة تتابع برامج تربية التقاوي وتفحص عينات التصدير والمجازر تستعد لاستقبال الأضاحي
  • وزير الزراعة: خطة زراعة محصول الشلب ستعتمد على المرشات الثابتة
  • العراق يعلن تحقيق الاكتفاء الذاتي في 5 محاصيل زراعية
  • المشط: تنسيق برنامج مبادلة الديون مع إيطاليا لضمان تحقيق الاستفادة المُثلى
  • رئيس «الإرشاد الزراعي»: نقدم الاستشارات الزراعية وننشر التوصيات والإرشادات عبر «واتساب»
  • «الإصلاح الزراعي»: هدفنا رفع إنتاجية الأراضي وتشجيع المزارعين على استخدام التكنولوجيا الحديثة
  • المنصات الإلكترونية «مرشد أمين» لزيادة الإنتاجية وتحقيق الأرباح
  • ورشة عمل توعوية حول متبقيات المبيدات في الموالح المصرية.. خطوات نحو تصدير آمن
  • أنشطة الزراعة خلال أسبوع .. إنفوجراف