الجرعة الأخيرة.. دفن جثة شاب عثر عليه ميتًا داخل شقته ببولاق الدكرور
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
صرحت جهات التحقيق بالجيزة بدفن جثة شاب عثر عليه ميتًا داخل شقته بمنطقة بولاق الدكرور، عقب مناظرة الجثة وإجراء الكشف الظاهري عليها وبيان سبب الوفاة، كما كلفت المباحث بإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة.
جرعة زائدة
وتبين من خلال الفحص المبدئي لجسد الشاب المتوفي، عدم وجود آثار ظاهرية، ويرجح أن يكون سبب الوفاة جرعة زائدة من المخدرات.
وأشارت التحريات أن الشاب المتوفي كان بمفرده داخل الشقة، وليس هناك شبهة جنائية وراء الحادث.
كان بلاغ ورد لضباط مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور من غرفة النجدة يفيد بالعثور على جثة شاب متوفي، علي الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وبالفحص تبين وجود جثة (مصطفى.خ.ح)، 32عاما، ولا توجد بها أي إصابات ظاهرية.
بإجراء التحريات تبين أن الشاب توفي بسبب تعاطيه جرعة زائدة من المواد المخدرة ولا توجد شبهة جنائية.
وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جثة شاب جرعة مخدرات زائدة بولاق الدكرور
إقرأ أيضاً:
حرق عمد لمسؤول أمريكي داخل مكتبه في ولاية فرجينيا
أعلنت الشرطة الأمريكية، الأربعاء، عن تعرض عضو مجلس مدينة دانفيل بولاية فرجينيا، لي فوجلر، لحادث حرق متعمد، بعدما اقتحم أحد الأشخاص مكتبه وسكب عليه مادة قابلة للاشتعال.
ووفقًا لما نقلته وسائل إعلام أمريكية عن السلطات المحلية، فإن الحادث وقع داخل مقر مجلة محلية يعمل بها فوجلر، حيث اقتحم المشتبه به، البالغ من العمر 29 عامًا، المكتب وواجه الضحية بشكل مباشر، ثم قام بسكب سائل قابل للاشتعال عليه.
وأشارت الشرطة إلى أن الرجلين غادرا المبنى، ليقوم الجاني بعد ذلك بإشعال النار في فوجلر أمام المكتب، ما أسفر عن إصابته بحروق لم تُعرف طبيعتها بعد.
وأوضحت التحقيقات الأولية أن الحادث يبدو ناجمًا عن دوافع شخصية، ولا علاقة له بنشاط فوجلر السياسي أو بمهامه كعضو في مجلس مدينة دانفيل.
ويبلغ لي فوجلر من العمر 38 عامًا، ويشغل منصبًا منتخبًا في مجلس المدينة، كما يعمل أيضًا في المجال الصحفي ضمن فريق تحرير مجلة محلية.
وأكدت الشرطة أنها تمكنت من احتجاز المشتبه به، وفتحت تحقيقًا موسعًا للوقوف على ملابسات الواقعة ودوافعها الدقيقة، بينما لم يتم الإعلان عن الحالة الصحية لفوجلر حتى اللحظة.
ويأتي هذا الحادث في وقت تتزايد فيه المخاوف من تصاعد أعمال العنف الفردي داخل الولايات المتحدة، خصوصًا تلك التي تستهدف شخصيات عامة أو مسؤولين منتخبين.