مقدمات نشرات الأخبار المسائية اليوم.. هذا ما جاء فيها
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
مقدمة نشرة أخبار "ام تي في"
هل تسبق اللغة الديبلوماسية لغة الحديد والنار، وهل يسبق وقف اطلاق النار في غزة الهجوم البري الذي تعد اسرائيل العدة له منذ عشرين يوما؟ الحل الديبلوماسي ما عاد مستحيلا على ما يبدو. اذ اوردت معلومات صحافية ان قطر تقود مفاوضات بين اسرائيل وحركة حماس ينحصر هدفها في امرين اثنين: وقف اطلاق النار وانجاز صفقة تبادل للاسرى بين الطرفين.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
لقد خسرنا الحملة العسكرية بالفعل، وأي حركة مهما كانت جريئة وناجحة لن تمحو هزيمة سبعة اكتوبر..
انه نائب رئيس أركان الجيش الصهيوني الأسبق واللواء في الاحتياط “يائير غولان” الذي انضم الى الكثيرين من الخبراء الصهاينة الذين يتبنون هذا الرأي المطوق للجيش العبري بحركته، وللقيادة السياسية بقراراتها..
فاي عمل ولو كان جريئا لن يمحو الهزيمة كما قال غولان، فكيف بالاعمال الخائفة والمربكة والقرارات المترددة التي تسيطر على القيادتين العسكرية والسياسية؟ اما العمل الوحيد المتاح امامهم الى الآن بفعل الصمت العالمي والعربي فهو المذابح التي ترتكب بحق الاطفال والنساء والمدنيين العزل، كأعمال انتقامية حاقدة لا تعيد هيبة ولا تغير معادلة ميدانية، والدليل انه اثناء ارتكاب آلة حربهم للمجازر في القطاع، كانت صواريخ المقاومة تتساقط على تل ابيب محققة اصابات عديدة ومعطلة مطار بن غوريون مؤكدة ان قدراتها ما زالت بخير، وان اوراقها لا تزال حاضرة..
اما استحضار الهجوم البري بمشاهد لدبابات وآليات عسكرية تتقدم تحت الخوف والتصوير الحراري، فلن تعيد الثقة لجيش مهتز يتقدم بضعة امتار تحت عدسات الكاميرات ثم يعود ادراجه تحت ضربات المقاومين..
ضربات يتردد صداها من غلاف غزة الى الحدود الشمالية مع لبنان حيث اصابت صواريخ المقاومة المحتل في العديد من المواقع العسكرية المقابلة للاراضي اللبنانية محققة اصابات ومكبدة العدو خسائر بعتاده وتجهيزاته الالكترونية المتطورة، فيما كان جمهور المقاومة يشيع شهداءه على طريق القدس مؤكدا متابعة المسير حتى التحرير..
وفي الميادين العربية اصوات تحررت من الاعتبارات السياسية المطوقة لها، فخرجت مسيرات هادرة في العديد من الدول العربية والمدن العالمية كان ابرزها في الاردن ومصر هتفت لفلسطين واهلها وشهدائها ومقاومتها، معتبرين انها الخلاص الوحيد..
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "او تي في"
على مرأى ومسمع العالم بأسره، وبدعم مطلق من دول معروفة، يتواصل القتل الوحشي لشعب محروم من كل الحقوق، وابسطها دولة مستقلة كسائر شعوب الارض.
وامام مشهد الموت، لا معنى في الخارج لأي موقف سياسي او بطولة وهمية، او تصعيد عبثي، في وقت يحكى عن وساطة تقودها قطر للتوصل الى وقف لإطلاق النار، وتبادل للأسرى بين حماس والعدو. وفي لبنان، حيث يقف الجيش بالمرصاد لأي اعتداء اسرائيلي، وتواصل المقاومة تقديم الشهيد تلو الشهيد في ردها الدقيق والمدروس على الانتهاكات، كادت اوهام البعض ان تعمي بصره عن مواجهة الحقائق، فراح يصدر المواقف التي يرى البعض فيها مؤشرا الى ما قد يأتي، فيما يضعها البعض الآخر في سياق الحرتقات المحلية، على وزن "باي باي يا حلوين". وفي مقابل هذا المشهد المشتت محليا، تشكل الافكار التي توصل اليها التيار الوطني الحر لتفاهم وطني في هذه المرحلة، نقطة ارتكاز لحماية لبنان من الخطر.
فالوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني أقل الإيمان، تماما كالمطالبة بتحقيق دولي حول احداث غزة، وبمحاسبة اسرائيل على جرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق المدنيين العزل. أما التأكيد على حق لبنان بالدفاع عن نفسه فضرورة لحماية لبنان ومنع استخدام الأراضي اللبنانية كمنصة لشن هجمات تجر لبنان الى الحرب.
فلبنان بمواجهة اسرائيل، معني باستعادة حقوقه انطلاقا من الالتزام بالقرارات الدولية، وبمبادرة بيروت العربية للسلام، وباستعادة الأراضي اللبنانية المحتلة وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين وحماية كافة حقوق لبنان وموارده الطبيعية، وخاصة ما يتعلق بالنفط والغاز والمياه… واخيرا عودة النازحين السوريين الى بلادهم، ذلك ان ملف النزوح السوري يبقى امرا ملحا، ينبغي التعاطي معه كعنصر تفجير للبلد، خاصة في مرحلة التوتر العالي الراهنة. وعلى الصعيد السياسي، يشكل الإسراع في اعادة تكوين السلطة تحت عنوان التوافق الوطني، المدخل الوحيد لتنفيذ برنامج الإصلاحات المطلوبة واللازمة. اما التخبط المحلي في التعامل مع الشغور المحتمل في قيادة الجيش، فمؤشر واضح الى فشل المنظومة السياسية في احترام منظومة القوانين والاعراف، لمصلحة حسابات سياسية ضيقة، وطموحات غير مشروعة، ونوايا مبيتة على اكثر من صعيد.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ال بي سي"
في اليوم الواحد والعشرين على حرب غزة، ثلاثة ملفات في الواجهة: الوضع الصحي داخل القطاع، والتوغل البري، والأسرى.
الوضع الصحي على مستوى المستشفيات تقول حماس إنه كارثي، وبدأت أصوات عالمية ترتفع، وفي مقدمها الصليب الأحمر الدولي، لتجنب كارثة إنسانية.
في المقابل تتهم إسرائيل حماس بأنها تستخدم المستشفيات دروعا.
التوغل البري، يبدو أن اسرائيل استعاضت عنه موقتا ربما، بعمليات توغل موضعية ضد أهداف معينة ، هكذا لا تثير الدول المؤثرة الرافضة هذا التوغل، وتتفادى التعرض لخسائر، تبعا لتحضيرات حماس لمواجهة هذا التوغل.
الملف الثالث هو ملف الأسرى الذي يبدو انه يجول في أكثر من عاصمة، من الدوحة إلى موسكو، وصولا إلى الأمم المتحدة، لكن الملف مازال في بداياته ولم يشهد أي مؤشر إيجابي حتى الساعة، بل على العكس ، مازال في مرحلة تبادل الشروط، لا الأسرى. ملف مستجد هو ملف الصراع الاميركي الإيراني المباشر ، فهل ينذر بمواجهة بينهما؟
وقبل الدخول في تفاصيل النشرة نشير إلى تصعيد عسكري هو الأعنف في غزة منذ السابع من الشهر.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
هو التفاوض بالنار..
فمع بدء معادلة الاسرى بالاسرى، يبدو ان غزة موعودة بليلة دامية مهد لها العدو بعزل المدينة عن شبكة الاتصالات وقطع التيار الكهربائي وتطويق القطاع بقصف هو الاعنف منذ بدء الحرب.
والانباء الواردة هذا المساء من قطاع غزة تحدثت عن قصف تدميري ربما يكون تمهيدا لبدء دخول قوة المشاة، لكن معركة الاجتياح البري سيواجه فيها جنود العدو غزة بطبقتين: الارض وما تحتها.
واللافت ان التصعيد الناري كان يسبقه بساعات حديث عن تقدم جبهة التفاوض على الاسرى ووقف اطلاق النار، حيث دارت المحركات على محورين روسي وقطري.
وطرح وقف اطلاق النار مقابل الاسرى سرى مفعوله مع انطلاق مساعدة وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى باربارا ليف إلى الشرق الاوسط وبلوغها الدوحة بهدف عقد اجتماعات خاصة بصفقة التبادل.
وأما حماس وعبر وفدها الموجود في موسكو فقد حسمت رأيها وأعلنت أنه لن يتم إعادة المزيد من الأسرى قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار وهو ما لم يدخل حتى اللحظة في سردية الاحتلال الذي ندد باستقبال موسكو للوفد الحمساوي واتهمها بدعم الارهاب.
وعند هذا الحد توقفت حرب المعلومات وبقيت الكلمة للميدان فلم يعل على صوت العدوان الهمجي على قطاع غزة سوى الراجمات الصادحات وصليات الصواريخ العابرة للغلاف ومنه إلى قلب تل أبيب وعمق وأطراف مستوطناتها فأصابت الأبنية والأبراج..
ورفعت المستوطنات ومن فيها إلى مستوى الإنذار الأحمر ردا على استهداف المدنيين.
واستمرار كتائب القسام بإطلاق رشقات متتالية للصواريخ على مدى واحد وعشرين يوما من معركة الطوفان يثبت أن "السلاح صاحي".
ودخلت على خط ناره كتائب أبو علي مصطفى وغيرها من الفصائل المقاومة على أرض معركة واحدة لتثبت أن ادعاءات الاحتلال باستهداف المواقع والمراكز هي عملية تمويه فاشلة لاستهدافه المدنيين وتبرير مجازره..
وها هو جيش الاحتلال اليوم وبعد قصفه المستشفى المعمداني يهدد باستهداف مستشفى الشفاء في غزة بذريعة أن القيادة المركزية لحماس موجودة أسفل المستشفى.
وإزاء استمرار العدوان على غزة رأى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس أن المنطقة اليوم على صفيح ساخن وأن العدوان سيخرج كل المنطقة عن السيطرة.
ولكن دول القرار التي تخوض حرب التعبئة دعما لبنيامين نتنياهو تهرب إلى الأمام في تعويم حل الدولتين بمفاوضات جديدة علما أن الأمم المتحدة صادقت منذ عقدين على هذا القرار ولم تلتزم إسرائيل به كعشرات القرارات الصادرة بحقها..
وفي المقابل فإن الاتحاد الأوروبي ومعه الولايات المتحدة الأميركية لا يقرأون في أسباب الطوفان ولا يقاربون قهر شعب القطاع ومعاناته وحرب إبادته وتهجيره..
ويمنون أهل القطاع بنوافذ إنسانية وبهدنة بين مجزرة ومذبحة لإيصال مساعدات لمن وصفوهم بالمحتاجين وعلى مدى واحد وعشرين يوما من الحرب على القطاع ماطلوا في استصدار بيان لوقف إطلاق النار.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
في هذا اليوم… الإدارات الرسمية والمدارس تغلق أبوابها
أعلن تجمع روابط القطاع العام، الذي يضم العسكريين المتقاعدين والمدنيين في بيان، عن عقد اجتماع نقابي حضره ممثلون عن مختلف روابط القطاع العام، حيث تم التطرق إلى القضايا الحيوية التي تؤثر على هذا القطاع، ولا سيما الأوضاع الاقتصادية الصعبة وانخفاض قيمة الرواتب والأجور إلى نحو 20% من قيمتها عام 2019. كما ناقش المجتمعون رفع نسبة المحسومات التقاعدية من 6% إلى 8% عبر قانون يتعلق بالمدارس الخاصة، و التجاهل المستمر لمطالب العاملين والمتقاعدين في القطاع العام وعدم تنفيذ الوعود المقطوعة لهم.
ووفق البيان، فقد قرر المجتمعون التوقف عن العمل في الإدارات العامة والمدارس والثانويات والمهن الرسمية يوم الخميس 23 تشرين الأول 2025، مع دعوة وسائل الإعلام لحضور مؤتمر صحفي في مبنى المدرسة الفندقية – الدكوانة الساعة 11 صباحًا، كما تمت دعوة الموظفين وأعضاء الهيئة التعليمية والعسكريين المتقاعدين للمشاركة في التحرك. مواضيع ذات صلة المدارس الرسمية تفتح ابوابها من دون تلاميذ Lebanon 24 المدارس الرسمية تفتح ابوابها من دون تلاميذ 16/10/2025 15:42:32 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المدرسة الانجيلية تنعى طلابها الشهداء وتقفل ابوابها غداً حداداً Lebanon 24 المدرسة الانجيلية تنعى طلابها الشهداء وتقفل ابوابها غداً حداداً 16/10/2025 15:42:32 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المدارس تفتح أبوابها مجدداً وسط ارتفاع في التسجيل والأسعار Lebanon 24 المدارس تفتح أبوابها مجدداً وسط ارتفاع في التسجيل والأسعار 16/10/2025 15:42:32 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 كيم جونغ أون يغيّر لهجته تجاه واشنطن ويغلق الباب بوجه الجنوب Lebanon 24 كيم جونغ أون يغيّر لهجته تجاه واشنطن ويغلق الباب بوجه الجنوب 16/10/2025 15:42:32 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون: مستعدون لكل وسيلة تضمن استقرار لبنان Lebanon 24 عون: مستعدون لكل وسيلة تضمن استقرار لبنان 14:54 | 2025-10-16 16/10/2025 02:54:39 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما بحثه وزير العدل مع السفير القطري Lebanon 24 هذا ما بحثه وزير العدل مع السفير القطري 14:52 | 2025-10-16 16/10/2025 02:52:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنطلاق المرحلة الأخيرة من إنارة أوتوستراد المتن السريع بالطاقة الشمسية Lebanon 24 إنطلاق المرحلة الأخيرة من إنارة أوتوستراد المتن السريع بالطاقة الشمسية 14:49 | 2025-10-16 16/10/2025 02:49:17 Lebanon 24 Lebanon 24 برو: على الدولة أن تعالج القضايا المعيشية الأساسية Lebanon 24 برو: على الدولة أن تعالج القضايا المعيشية الأساسية 14:47 | 2025-10-16 16/10/2025 02:47:11 Lebanon 24 Lebanon 24 في أبي سمراء.. مداهمة شقة وتوقيف شخص Lebanon 24 في أبي سمراء.. مداهمة شقة وتوقيف شخص 14:38 | 2025-10-16 16/10/2025 02:38:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة حُسمَ الأمر بشأن "مياه تنورين".. إقرأوا هذا الخبر Lebanon 24 حُسمَ الأمر بشأن "مياه تنورين".. إقرأوا هذا الخبر 23:39 | 2025-10-15 15/10/2025 11:39:04 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو من الضاحية.. رجلٌ يعتدي على زوجته بوحشية! Lebanon 24 فيديو من الضاحية.. رجلٌ يعتدي على زوجته بوحشية! 23:27 | 2025-10-15 15/10/2025 11:27:31 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو مريض.. والحكومة الإسرائيليّة تكشف حالته الصحيّة Lebanon 24 نتنياهو مريض.. والحكومة الإسرائيليّة تكشف حالته الصحيّة 16:12 | 2025-10-15 15/10/2025 04:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الذهب نحو الـ5000 دولار؟ خبيرٌ يكشف ما يجري Lebanon 24 الذهب نحو الـ5000 دولار؟ خبيرٌ يكشف ما يجري 22:28 | 2025-10-15 15/10/2025 10:28:21 Lebanon 24 Lebanon 24 سيطل باكراً.. هكذا سيكون موسم شتاء 2025ـ 2026 في لبنان Lebanon 24 سيطل باكراً.. هكذا سيكون موسم شتاء 2025ـ 2026 في لبنان 07:23 | 2025-10-16 16/10/2025 07:23:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:54 | 2025-10-16 عون: مستعدون لكل وسيلة تضمن استقرار لبنان 14:52 | 2025-10-16 هذا ما بحثه وزير العدل مع السفير القطري 14:49 | 2025-10-16 إنطلاق المرحلة الأخيرة من إنارة أوتوستراد المتن السريع بالطاقة الشمسية 14:47 | 2025-10-16 برو: على الدولة أن تعالج القضايا المعيشية الأساسية 14:38 | 2025-10-16 في أبي سمراء.. مداهمة شقة وتوقيف شخص 14:37 | 2025-10-16 لجنة أهالي المخطوفين ترحب بأداء الأعضاء الجدد فيديو بالفيديو.. بث مباشر لقمة شرم الشيخ للسلام Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لقمة شرم الشيخ للسلام 18:39 | 2025-10-13 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! Lebanon 24 "الشتاء جايي"... فاستعدّوا للغرق بالنفايات لا بالأمطار! 20:30 | 2025-10-07 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 16/10/2025 15:42:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24