مسؤول في البنتاغون: إيران من تقف خلف الهجمات على قواعدنا
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
زعم مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، أن الهجمات الأخيرة على القواعد الأمريكية في سوريا والعراق، مصدرها إيران.
وقال المسؤول الذي نقلت عنه "سي أن أن" دون تعريفه، إن "إيران هي مركز الثقل لما نراه.. هناك علاقة مباشرة بين مجموعات الميليشيات وجميع المنظمات التي تدعي مسؤوليتها عن الهجمات ضد الأفراد الأمريكيين، لكن النقطة الأساسية هنا هي أن بصمات الإيرانيين موجودة في كل هذا".
وأضاف المسؤول: "نحملهم المسؤولية من خلال استهداف البنية التحتية المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني".
وتابع: "طهران وكبار القادة الإيرانيين يقومون بتمويل تسليح وتجهيز وتدريب وتوجيه عدد كبير من الميليشيات في جميع أنحاء المنطقة، وقد صعدوا هجماتهم ضد القوات الأمريكية منذ 17 أكتوبر، ولهذا السبب اتخذنا إجراءات للدفاع عن النفس الليلة".
يشار إلى أن عدة هجمات استهدفت خلال الأيام الماضية قواعد أمريكية في الأنبار العراقية، ودير الزور السورية.
وتبنت مجموعة شيعية مسلحة تدعى "فصائل المقاومة الإسلامية" مسؤوليتها عن الهجمات التي قالت إنها ردا على دعم واشنطن للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية سوريا العراقية العراق سوريا طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مسؤول بالمركزي الأوروبي: سلسلة خفض الفائدة تقترب من الانتهاء
أعلن مارتنز كازاكس، عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، بأن سلسلة خفض تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو أوشكت على الانتهاء، إذا ما تحقق هدف خفض التضخم إلى نسبة 2 بالمئة المستهدفة هذا العام.
وفي حديث لشبكة "سي.إن.بي.سي" الأميركية الجمعة، قال كازاكس إنه ربما مازال هناك "عدة" تخفيضات في سعر الفائدة على الودائع هذا العام مقارنة بالمعدل الحالي الذي يبلغ 2.25 بالمئة، محذرا من أن وضع التجارة العالمية مازال غير واضح، وبالتالي لابد أن يتوخى صناع السياسات الحذر.
ونقلت وكالة بلومبرغ نيوز، عن كازاكس، وهو أيضا محافظ البنك المركزي في لاتفيا، قوله إنه في إطار السيناريو الأساسي للبنك المركزي الأوروبي، "فإننا اقتربنا نسبيا بالفعل من المعدل النهائي، ولكن الغموض مازال مرتفعا، ولا داع للتعجل".
ويتوقع المستثمرون خفضا ثامنا لتكاليف الاقتراض خلال اجتماع البنك المقبل في يونيو، ولكنهم يراهنون على المزيد من الخفض بعد هذا الموعد، في ضوء مساعي خفض التضخم إلى النسبة المستهدفة والرياح العكسية الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية.
ووصف كازاكس هذه التوقعات بأنها "مناسبة" وكان قد صرح في وقت سابق هذا الاسبوع أنه يرى أساسا لخفض تكاليف الاقتراض خلال الاجتماع المقبل لصناع السياسات، وأكد أن هذا القرار يستند على ما يتوافر من بيانات.