قتيلان بإطلاق نار في جنوب فرنسا
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
أعلن مكتب المدعي العام في بلدة «نيم»، اليوم الأحد، أن شخصين قتلا إثر إطلاق نار في البلدة الواقعة بجنوبي فرنسا خلال عطلة نهاية الأسبوع، وأصيب اثنان آخران.
وأطلق أشخاص مجهولون مقنعون النار مباشرة على ضحاياهم ليلاً خارج مقهى في بلدية «بون سانت إسبر» ثم لاذوا بالفرار من مسرح الجريمة . وتتراوح أعمار ضحايا الهجوم بين 24 و25 عاما، بحسب مكتب المدعي العام.
وأضافت سيسيل جنساك النائب العام، في بيانها، أن «أحد القتيلين كان معروفا لمصالح العدالة في قضايا تتعلق بالمنشطات. أما الثاني، فلم يكن معروفا لدى العدالة».
وقد بدأت التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادث وتوقيف الجناة.
وشهدت مدينة «أراس» في شمال فرنسا، خلال الأسابيع الماضية، عملية طعن أمام مدرسة ثانوية راح ضحيتها المدرس دومينيك برنار.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا إطلاق نار قتلى
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو: المفاوضات مع حماس ستجري تحت النار
صرح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن المفاوضات مع حماس ستجري تحت النار.
وجاء في البيان: "الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بنية حماس إطلاق سراح الجندي عيدان ألكسندر كبادرة حسن نية للأمريكيين، دون أي تعويض أو شروط".
وأضاف: "أبلغت الولايات المتحدة إسرائيل أن هذه الخطوة من المتوقع أن تؤدي إلى مفاوضات لإطلاق سراح الرهائن وفقا لخطة ويتكوف الأصلية التي قبلتها إسرائيل بالفعل".
وتابع: "تستعد إسرائيل لاحتمالية تنفيذ هذه الخطوة".
وأشار البيان إلى أنه "وفقا للسياسة الإسرائيلية، ستجري المفاوضات تحت نيران العدو، مع الالتزام بتحقيق جميع أهداف الحرب".
وكانت حركة "حماس" قد أعلنت أنه سوف يتم إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر، ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة.
ويأتي ذلك بالتزامن مع تجديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعهده بتسهيل إيصال الغذاء والمساعدات للفلسطينيين في غزة، فيما أكد مبعوث واشنطن إلى إسرائيل، يوم الجمعة، أن آلية أمريكية لدعم إيصال المساعدات إلى القطاع ستدخل حيز التنفيذ قريبا.
هذا ونقل موقع "أكسيوس" عن مصدر مطلع أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يجري محادثات مع إسرائيل وقطر ومصر وحماس، تتناول صفقة محتملة لتبادل الأسرى ولـ "سلام أوسع نطاقا".
وفي المقابل، نقلت القناة 12 العبرية عن مصادر إسرائيلية قولها إن اليومين المقبلين سيكونان حاسمين في تحديد مصير مفاوضات صفقة تبادل الأسرى، بالتزامن مع زيارة الرئيس ترامب للمنطقة، مضيفة: "إذا تغير موقف حماس خلال الزيارة أو مباشرة بعدها، فقد نشهد انفراجة".
في حين لوّحت إسرائيل بتوسيع عملياتها البرية في قطاع غزة في حال غادر ترامب المنطقة دون تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات، بهدف تكثيف الضغط على حماس وفرض شروط ميدانية جديدة