#المقاومة_الفلسطينية هي #قلب_غزة
#ليندا_حمدود
حشود و قواعد حطت على أرض العرب لتفتك وتقضي على المقاومة الفلسطينية.
الحركة التحررية التي تحارب قوات عسكرية من العالم لا تزال صامدة،غير مترددة،بوعد من الله ونصر منه في القضاء على إرهاب العالم وتحرير القدس الشريف.
المقاومة الفلسطينية لم تخضع لحكومات جبانة تختبئ وراء سلطة مهيمنة على العالم،تلعن الدين الاسلامي وتخفي حقدها بساسية متنكرة .
الحكام أكدوا مرة أخرى أنهم عملاء لا يملكون سيادة على أرضهم ، محتليين غير متحررين من إستعمار نكّل بهم لعصور و قضى على سيطرة ووجود لدولة حرة صنعت المجد لتاريخها.
المجد لم يعد موجودا، والتاريخ لم يعد حقيقيا بعدما تمردت القوة على الجغرافيا ولم تتحرك سيدة على جغرافيتها.
ثلاثة و عشرون يوما يمضي بصمود شعب مكون من مليارين نسمة يواجه الجحيم لوحده أمام صمت مليارين من العالم المسلم الذي يقاسمه في العقيدة والدين.
الكم هائل والقوة مرعبة ولكن القلة صابرة تتحكم بزمام الأمور ولم تنحني وتقدم شرفها على أرضها لكي تنهزم وتعيش بذل كما يعيش باقي أقرانها.
مقالات ذات صلة ما بعد 10/7 ليس كما قبله 2023/10/30
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية قلب غزة المقاومة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
عضو بمنظمة التحرير الفلسطينية: الأوضاع في غزة كارثية
قال الدكتور واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن قطاع غزة يواجه كارثة إنسانية على كافة المستويات، جراء المنخفض الجوي الحالي وظروف الشتاء القاسية، مشيرًا إلى وفاة عدد من الأطفال وتدمير المساكن، إضافة إلى الوضع المزري للخيام التي تؤوي النازحين.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية دارين مصطفى، عبر قناة إكسترا نيوز، أن البنية التحتية في القطاع مدمرة بشكل كامل نتيجة عدوان الاحتلال، ما يزيد من معاناة المواطنين ويحد من قدرة الدفاع المدني على التدخل الفعّال.
وأشار أبو يوسف إلى أن الاحتلال يعرقل كل محاولات إدخال الكرفانات والخيام والمضخات من أجل إنقاذ المواطنين، مشددًا على أن هذه السياسات تهدف إلى زيادة معاناة الفلسطينيين وكسر إرادتهم، رغم جهود مصر والأردن والدعم الروسي لمنع تهجير السكان.
وأكد أن إدخال المواد الأساسية بشكل مستدام هو الحل الكفيل للحد من الخطر على حياة المواطنين ومنع انتشار الأمراض.
وأعرب أبو يوسف عن فخره بصمود الشعب الفلسطيني على الرغم من العدوان المستمر، مؤكدًا أن الفلسطينيين لن يخرجوا من أراضيهم التاريخية، وأن حقهم في إقامة دولة فلسطين المستقلة على الأراضي المحتلة، بما في ذلك الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، ثابت وفق القرارات الدولية.
وشدد على أن المجتمع الدولي مطالب اليوم بالضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات الإنسانية ووقف الانتهاكات، بعيدًا عن الهيمنة الأمريكية والدعم غير المشروط لدولة الاحتلال.