ضياء رشوان: مصر تستقبل دائما الضحايا من أشقائنا في غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات والمنسق العام للحوار الوطني، إن مصر تستقبل دائما الضحايا من أشقائنا في غزة، لافتا إلى أن التاريخ يقول إنه لا يوجد نزوح طوعي بالجملة ولا مرة للفلسطينيين.
اليسار حكم تل أبيب لمدة طويلةوأضاف ضياء رشوان خلال لقائه ببرنامج «مساء dmc» الذي يقدمه الإعلامي أسامة كمال على قناة dmc، أن اليسار حكم دولة الاحتلال لمدة طويلة، ثم بعدها الليكود، والفترة الأخيرة شهدت عودة اليمين الديني، وبالتالي عادت فكرة التهجير وبدأت تظهر مقدماته في أوراق سرية.
وأوضح ضياء رشوان، أن التهجير فكرة قديمة تتجدد على إيقاع دولي، لافتا إلى أن هناك حلحلة في وسائل الإعلام الغربية، التي كانت أكثر تطرفا من أول أسبوع، وبدأت تتغير في الأسبوع الأخير رغما عنها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضياء رشوان غزة فلسطين التهجير الهيئة العامة للاستعلامات الحوار الوطني ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
تأسيس وصمود .. غطاء جديد لعورات قديمة!!!
(١) ???? بالطبع يمكننا تتبع تلك العورات ( السياسية) من محطات بعيدة..منذ تشكيل سيئ الذكر حمدوك للجنةٍ مهمتها مسح آثار الدماء من أيدي الدعم السريع أوهم الناس أنها للتحقيق في قضية فض الإعتصام ويمكن تتبع تلك العورات مذ قرر حمدوك ذاته تحديد اكثر من ( ٧٠%) من ميزانية (الدفع) للإنفاق على الدعم السريع ويمكن تتبعها منذ قيام حكومة حمدوك بتسليم الدعم السريع أكثر من ( ٤٠) موقع استراتيجي في ولاية الخرطوم عبر لجنة ( تمكين الدعم السريع ) بواسطة الثلاثي وجدي صالح ومناع وودالفكي ….
???? كذلك يُمكننا إنعاش ذاكرة القراء فنتتبع عورتي تأسيس وصمود ( حمدوك وحميدتي) بنبش أرشيف اجتماع الهيئة التشريعية والتي هي جِماع عضوية مجلس الوزراء ومجلس السيادة ( الأغلبية لقوى الحرية والتغيير ) وساعتها سنجد أهم قرارات تلكم الهيئة البئيسة هي ثلاث قرارات خلاصتها تمليك حميدتي ( تأسيس ) ملفات السلام والأمن والإقتصاد!!!
???? تلكم القرارات التي أدهشت المهندس صديق يوسف السكرتير السياسي للحزب الشيوعي فقال (أن حكومة حمدوك لم تتخذ قرارا واحدا لصالح الشعب السوداني وكان يمكنها ذلك فهي التي تسيطر على كامل مجلس الوزراء وهي صاحبة الأغلبية التشريعية في الصيغة التشريعية المعتمدة آنذاك )!!
???? دعونا نتتبع عورتي تأسيس وصمود مذ قرر المتعهد الإقليمي لفهما في رداءٍ واحد اسمه الإتفاق الإطاري …. ذلك الإتفاق الذي قنن فعليا لتقسيم البلد باعتماد جيشين وقع نيابة عن الأول الفريق البرهان ووقع عن الثاني المتمرد حميدتي وقد ظللت أطرح سؤالي القديم.. إن كان الفريق البرهان وقع صبيحة الإحتفال كممثل للمؤسسة العسكرية السودانية فلماذا وقع حميدتي بمسماه( قائد قوات الدعم السريع ) ؟؟؟
????في تلكم الأيام كتبت تسيرية المحامين ( وهو جسم لقيط) أخطر خمسة أوراق طرحتها في ورشة الإصلاحات الأمنية والعسكرية ثم قدم (الدعم السريع) أخطر ثلاثة أوراق في ذات الورشة… كانت خلاصات أوراق( صمود وتأسيس) هي تفكيك الجيش السوداني بالكامل وابتلاع بقيته بواسطة الدعم السريع !!!
???? ألم أقل لكما أن تأسيس وصمود هما عورتان قديمتان بغطاءٍ متجدد؟
???? عقب تلكم الورشة التي قاطعها ممثلو الجيش خرج الفريق البرهان وخطب في حشد من جنود وضباط القوات المسلحة وحذر من مغبة ماجاء في أوراق( تأسيس وصمود ) وطلب صراحة سد باب التآمر على الجيش… ولكن….
???? رد حميدتي بخطاب في حشد شعبي مصنوع شمال بحري وهدد إما بإنفاذ ماجاء في الورش الخمس أو أن (تتفرتق البلد)!!! وكان المعتوه الآخر عبدالرحيم قد هدد هو صراحة ومن قاعة الصداقة السيد رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني بضرورة تسليم السلطة!!!
???? كانت تأسيس وصمود قد اطمأنت تماما لإحكام حصار الخرطوم فقواتهم تسد جميع المنافذ وقد حشدوا في المدينة الرياضية ونصبوا المدفعية في مقابل مطار الخرطوم والقصر الجمهوري وكثفوا وجودهم حول بيت الضيافة وهم اصلا موجودون في الإذاعة ثم انطلقوا يحتلون مطار مروي وتمركزوا حول مطار الأبيض!!!
???? في تتبع عورتي قحط وتأسيس فإن الأخبار الموثوقة تقول إن حميدتي وفر سكنا آمنا نقل إليه عضوية( صمود) … طه عثمان وخالد عمر والهادي إدريس وآخرين وكان السكن عبارة عن مركز عسكري لتأسيس في كافوري في انتظار أن ينجح يوسف عزت في تلاوة بيان الاستيلاء على السلطة وإعلان انفاذ الإتفاق الإطاري وإذاعة تشكيل مجلس السيادة الجديد!!!
???? فشل حميدتي في تحييد الفريق البرهان وفشل يوسف عزت في تلاوة البيان ومن ثم فشلت ( صمود) وفولكر في العودة إلى الحكم لتبدأ مرحلة جديدة وعلاقة بلونية أخرى بين العورتين!!!
???? علاقة تقول أن ( تقدم& صمود) داعية للسلام وأن التمرد هو من يستجيب
نواصل
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتساب
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام