سرايا - أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية إجهازها على قوة صهيونية بعد دخولها مبنى في بيت حانون في قطاع غزة واستهدفها جرافة وآلية كانتا تؤمنان القوة الراجلة.

وقالت: “نخوض معارك عنيفة في محوري جنوب مدينة غزة ومنطقة التوام والكرامة شمال غرب غزة”.

وأكدت المقاومة تدمير عدد من الآليات الإسرائيلية المتوغلة في محاور شمال وجنوب مدينة غزة.




إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: اعتراض صاروخ أرض أرض أطلق من منطقة البحر الأحمرإقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تسحب القبة الحديدية من مناطق غلاف غزةإقرأ أيضاً : يونيسيف: تزايد وفيات أطفال غزة بسبب الجفاف



المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: غزة مدينة غزة مدينة مدينة غزة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

فصائل فلسطينية في ذكرى النكبة: لاتهجير جديد والمقاومة مستمرة حتى التحرير

في الذكرى السابعة والسبعين للنكبة، أكدت فصائل فلسطينية أنّ الشعب الفلسطيني يواجه نكبة متجددة في ظل حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، مشددةً على أنّ وحدة الشعب والمقاومة هي السبيل لإفشال مخططات التهجير والتصفية.

وقالت حركة “حماس”، في بيان، إنّ تلاحم الشعب الفلسطيني مع مقاومته أفشل كل مشاريع الاحتلال، مؤكدةً أنّه “لا نكبة جديدة ستُفرض، ولن يُكسر صمود غزة”.

وأضافت حماس أنّ “الاحتلال لا شرعية له على أي جزء من أرض فلسطين”، مشددةً على أنّ المقاومة “ستستمر حتى التحرير والعودة”.

ودعت الحركة إلى توحيد الصف الفلسطيني وتبني استراتيجية نضالية موحّدة، ورفضت محاولات تصفية وكالة “الأونروا” وشطب قضية اللاجئين، مشددةً على تمسكها بحق العودة ورفضها لأي مشاريع تطبيعية.

من جهتها، قالت حركة الجهاد الإسلامي إنّ المجازر المستمرة في غزة والضفة تشكل “امتداداً لنكبة 1948″، مؤكدةً أنّ المقاومة “لم تنكسر، ولا تزال تلحق الخسائر بالاحتلال”، وشددت على أنّ “الشعب الفلسطيمي سيخرج من هذه المعركة أكثر قوة”.

وأضافت أنّ جرائم الاحتلال المتواصلة، بدعم غربي وأميركي، “ستعجّل في تفكك المشروع الصهيوني”، داعيةً إلى محاسبة قادة الاحتلال، ومثمّنةً الدعم الآتي من محور المقاومة، لاسيما من اليمن ولبنان وإيران.

أمّا الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، فوصفت ما يجري في غزة بـ”نكبة أكثر دموية”، معتبرةً أنّ “الردّ على النكبة يكون ببناء جبهة مقاومة موحدة وإعادة بناء منظمة التحرير وفق قاعدة الشراكة والديمقراطية”.

وحذرت الجبهة من “مخططات تصفوية” على رأسها “اتفاقيات أبراهام” والمشاريع الأميركية في المنطقة، ودعت إلى تحرير القرار الوطني من قيود “أوسلو”، ووقف كل أشكال التنسيق الأمني.

وفي السياق نفسه، قال نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، علي فيصل، إنّ الذكرى الـ77 “يجب أن تواكبها صحوة ضمير دولية”، داعياً إلى وقف الحرب على غزة، وتطبيق قرارات الشرعية الدولية بتمكين الشعب الفلسطيني من حقه في العودة والاستقلال.

وأكد فيصل أنّ الاحتلال المدعوم أميركياً فشل في فرض نكبة ثانية، مشيراً إلى ضرورة محاسبة قادة “إسرائيل” في المحاكم الدولية، داعياً إلى تعزيز التحركات الشعبية عالمياً لفرض وقف العدوان ودعم إعمار غزة.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن توزيع 1.500 سلة غذائية في مدينة أم روابة بولاية شمال كردفان في السودان
  • فصائل فلسطينية في ذكرى النكبة: لاتهجير جديد والمقاومة مستمرة حتى التحرير
  • اليونيفيل قلقة من الموقف العدائي لجيش الاحتلال إثر استهداف مواقعها
  • المقاومة الفلسطينية تدك مستوطنات الاحتلال برشقة صاروخية جديدة وتنفذ عمليات نوعية في غزة
  • فخ لخنق المقاومة
  • “أمن المقاومة” ينفي الشائعات حول وجود قيادات للمقاومة في المستشفى الأوروبي
  • المقاومة في غزة تقصف مستوطنات الاحتلال.. والأخير يزعم اعتراض صاروخين
  • إصابة شاب فلسطيني برصاص العدو الصهيوني شمال مدينة القدس
  • القسام تجهز على جندي إسرائيلي في الشجاعية
  • استشهاد 3 فلسطينيين إثر قصف للاحتلال استهدف شمال مدينة غزة