ميقاتي يبحث مع مسئول أممي خطة الطوارئ الوطنية بلبنان تحسبا لأي تطورات أمنية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
بحث رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي مع المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشئون الإنسانية في لبنان عمران ريزا خطة الطوارئ الوطنية التي تعدها الحكومة اللبنانية تحسبا لأي تطورات أمنية أو تصعيد عسكري على الجبهة الجنوبية.
جاء ذلك خلال لقائهما اليوم بالسراي الكبير مقر الحكومة اللبنانية بحضور مستشار رئيس الحكومة زياد ميقاتي.
وتناول اللقاء ما قدمته اللجنة الوطنية لتنسيق مواجهة مخاطر الكوارث والازمات الوطنية بلبنان بالتعاون مع المنظمات الدولية في شأن خطة الطوارئ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نجيب ميقاتي لبنان الحكومة اللبنانية
إقرأ أيضاً:
الحكومة الوطنية تبحث مع البنك الدولي خطط تطوير الاقتصاد
عقدت حكومة الوحدة الوطنية اليوم الأربعاء اجتماعًا موسعًا في طرابلس مع وفد البنك الدولي القادم من واشنطن، برئاسة المدير التنفيذي لمنطقة المغرب ومالطا وشمال إفريقيا مصطفى أمداي، وبمشاركة ممثلة البنك الدولي في ليبيا هينريت وعدد من الخبراء المختصين.
وترأس الجانب الليبي وزير المالية المكلف والمستشار المالي لرئيس الوزراء محمد الشهوبي، بحضور رئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية مصطفى المانع، ووزير التخطيط المكلف، ووزيرة الشؤون الاجتماعية، ووزير النفط والغاز المكلف، ورئيس المؤسسة الوطنية للنفط، ووكيل وزارة الاقتصاد، ورئيس الهيئة العامة للاتصالات، ورئيس هيئة الإحصاء والتعداد، وممثل عن ديوان المحاسبة.
وناقش الاجتماع مسار الشراكة بين الحكومة الليبية والبنك الدولي في مجالات الدعم الاستشاري والتقني، ضمن رؤية الحكومة لتعزيز الاستقرار الاقتصادي ورفع كفاءة الإدارة المالية.
كما جرى استعراض خطط تطوير بيئة الأعمال في ليبيا وفق مؤشر Business Ready، بما يسهم في جذب الاستثمارات الأجنبية وتنشيط الاقتصاد المحلي وتحسين المناخ الاستثماري في مختلف القطاعات.
وتناول المجتمعون جهود الحكومة في دعم التحول الرقمي والملفات المتعلقة به، مع الاتفاق على اعتماد نهج الإدارة بالمشروعات والبرامج، وتشكيل فرق عمل مشتركة من الجهات المعنية لضمان انطلاق أجندة التعاون لعام 2026 بشكل متكامل وفعّال.
وأكد الاجتماع أن التعاون بين الحكومة والبنك الدولي يعتمد على الدعم التقني والاستشاري، وهو نهج تتبناه مؤسسات دولية عدة، وتشترك فيه دول الخليج مثل السعودية وقطر والإمارات، ما يعزز ثقة الشركاء الدوليين في برامج الإصلاح داخل ليبيا.