أقوياء الملاحظة فقط يمكنهم اكتشاف 3 اختلافات بين صور الممرضة في 20 ثانية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أقوياء الملاحظة فقط يمكنهم اكتشاف 3 اختلافات بين صور الممرضة في 20 ثانية، اختبار إيجاد الاختلافات بين الصورتين هو نوع من الألغاز التي تتطلب منك العثور على الاختلافات الموجودة بين صورتين متشابهتين يتم عرض الصورتين جنبًا إلى جنب، ويتعين عليك تحديد وتوضيح الاختلافات التي تلاحظها.
يمكن أن تكون الاختلافات في الأشكال والألوان والأجزاء المفقودة أو الزائدة، أو أي تغييرات أخرى في التفاصيل قد تكون الاختلافات صغيرة وصعبة الاكتشاف، وتحتاج إلى التركيز والملاحظة الجيدة للعثور عليها.
يُعد هذا الاختبار تحدي ممتعًا لمهارات الملاحظة والتركيز والتفكير، حتى تتمكن من اكتشاف 3 اختلافات بين صور الممرضة في 20 ثانية يجب عليك التدقيق جيدا في الصورة أمامك، يمكنك العثور على اختبارات مماثلة من خلال الموقع الإلكتروني لبوابة الفجر، حيث يتم تقديم سلسلة من الصور المتشابهة ويتعين عليك العثور على الاختلافات في كل صورة.
صورتي القط بها اختلاف بسيط... هل يمكنك العثور عليه في أقل من 7 ثوان فقط؟ سلي نفسك واكتشف 5 اختلافات بين الصورتين في 10 ثواني فقط إذا كنت قوي الملاحظة هل تمكنت من اكتشاف 3 اختلافات بين صور الممرضة في 20 ثانية؟أقوياء الملاحظة فقط يمكنهم اكتشاف 3 اختلافات بين صور الممرضة في 20 ثانيةفي حالة تمكنك من اكتشاف 3 اختلافات بين صور الممرضة في 20 ثانية فأنت شخص سريع الملاحظة، وفي حالة عدم تمكنك من اكتشاف الاختلافات قم بحل العديد من الاختبارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لغز حل الألغاز الغاز الغاز صعبة ألغاز للأذكياء 10 الغاز الالغاز الغاز مع الحل ألغاز مع حلول 7 دقائق الغاز من اکتشاف
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل في الأهرامات.. نقوش هيروغليفية تُغيّر تاريخ مصر القديمة
#سواليف
اكتشف #علماء_الآثار نقوشا غير عادية داخل الهرم الأكبر في #مصر، تسلّط الضوء على هوية من بنوا هذا الصرح الشهير قبل نحو 4500 عام، وتفنّد روايات قديمة تزعم أنه شُيّد على أيدي العبيد.
وعلى عكس ما رواه المؤرخون اليونانيون القدماء عن بناء الهرم بواسطة 100 ألف عبد عملوا في نوبات لمدة 3 أشهر على مدار 20 عاما، تظهر الأدلة الجديدة أن العمال كانوا حرفيين مهرة، يعملون بأجر، ويحصلون على يوم إجازة كل عشرة أيام.
وقاد عالم المصريات، الدكتور #زاهي_حواس، فريقا استخدم تقنيات تصوير متقدمة لاستكشاف غرف ضيقة فوق حجرة الملك داخل الهرم، ووجد نقوشا تعود إلى فرق من العمّال المهرة من القرن الثالث عشر قبل الميلاد. كما عثر الفريق على مقابر جنوب الهرم، تضم تماثيل لعمال وهم يصقلون الأحجار، ومجموعة ألقاب #هيروغليفية تدل على مهنهم، مثل “مشرف جانب الهرم” و”حرفي”، بالإضافة إلى أدوات حجرية مثل الصوان وحجارة الدق، والتي كانت تُستخدم في عمليات البناء.
مقالات ذات صلةوفي مقابلة مع بودكاست “لا حدود” لمات بيل، قال الدكتور حواس: “لو كان هؤلاء العمال عبيدا، لما دُفنوا في هذه المقابر الفخمة التي كانت حكرا على الملوك والملكات”.
كما كشفت الحفريات عن بقايا منحدر من الركام والطين جنوب غرب الهرم، استُخدم لنقل الأحجار من محجر يبعد نحو 300 متر فقط، ما يؤكد أن البناء كان منظما باستخدام تقنيات متطورة.
وأكد حواس أن قاعدة الهرم الأكبر مصنوعة من صخر صلب منحوت بعناية، حيث تم نحت جوانب الصخرة الأربعة لتشكيل منصة مستوية، وهو ما يمكن مشاهدته حتى اليوم على الجانب الجنوبي من الهرم.
وأضاف أن العمال كانوا يعملون في فرق متخصصة، منها من يقطع الأحجار، وآخرون يشكلونها، وآخرون ينقلون المواد باستخدام زلاجات خشبية تُسحب فوق الرمال، ثم تُرفع الصخور عبر منحدرات تؤدي من المحجر إلى موقع البناء.
وكشف الدكتور حواس أن التحليلات التي أجراها فريقه على عظام الحيوانات التي عثروا عليها في “مدينة العمال” بجانب الهرم، بيّنت أن النظام الغذائي لهؤلاء العمال كان غنيا، حيث كان يتم ذبح 11 بقرة و33 ماعزًا يوميًا لإطعام نحو 10 آلاف عامل، وهو ما يخالف الاعتقاد السائد بأنهم كانوا يقتصرون على تناول الخبز والثوم والبصل فقط.
وفي المقابلة، تحدث مات بيل عن مشروع استكشاف جديد بتمويله، يهدف إلى إرسال روبوت صغير إلى الفراغ الكبير داخل الهرم الأكبر، وهو فراغ اكتُشف عام 2017 ويمتد لأكثر من 30 مترا فوق الرواق الكبير، ويُعتقد أنه قد يكشف أسرارا عن بناء الهرم أو موقع دفن الفرعون خوفو.
وأشار حواس إلى أن البعثة ستبدأ عمليات الاستكشاف في يناير أو فبراير من العام المقبل، متوقعا أن تكشف هذه المهمة المزيد من الأسرار عن الهرم، وهو من أكبر #الأهرامات وأكثرها غموضا في العالم.
وتأتي هذه الاكتشافات لتعيد كتابة تاريخ بناء الهرم الأكبر، وتسلط الضوء على المهارات والتنظيم والدعم الاجتماعي الذي حظي به العمال القدماء، بما يتجاوز فكرة الاستعباد التي سيطرت لعقود على تصور التاريخ المصري القديم.