تعرف على توقعات برج العذراء اليوم 2 نوفمبر 2023
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
عالم الأبراج واحد من أكثر العلوم التي تشغل بال الكثير من الأشخاص، ولكل برج الخصائص والسمات الخاصة به التي تميزه عن غيره، وهذه السمات تحدد شخصية كل شخص ينتمي لهذا البرج.
ويستطيع علماء الفلك توقعات ماسيحدث لأصحاب كل برج في يومهم في كلًا من الجوانب الصحية، العاطفية، المهنية وغيرها، وبعض الأشخاص يحرصون على معرفة هذه التوقعات لذا توفر جريدة "الفجر" الإلكترونية لقرائها توقعات الأبراج التي ينتمون إليها.
توقعات برج العذراء يوم 1 نوفمبر 2023
على الصعيد المهني:
أنت في مزاج رائع مما يجعلك قادر على العمل بشكل جاد وقوى، مما يجعلك تثير إعجاب كل من حولك من الزملاء، وتصل لمكانة عالية، مع تحقيق أهدافك بكل سهولة.
على الصعيد العاطفي:خطط لعمل نزهة بسيطة وجميلة لشريك الحياة لتفاجئة بتلك الفكرة، لتشعره بالسعادة والبهجة، أمتنان له على وجوده بجوارك، وحبك الشديد له، لزيادة الروابط العاطفية.
على الصعيد الصحي:
التمارين الرياضية من أهم الأشياء التي تجعل جسمك رشيق ونشيط، فمارس رياضة السباحة التي تجعل جسمك رشيق، مع اختيار نوعية طعام صحية مفيدة مع شرب الماء بكثرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج العذراء برج الميزان جريدة الفجر الفلك
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.