22.5% زيادة في ارباح «أكوا باور» خلال الشهور التسعة الأولى من 2023
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلنت شركة أكوا باور، اليوم، عن نتائجها المالية لكل من الربع الثالث والأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، وهي الفترة المنتهية بتاريخ 30 سبتمبر من عام 2023.
وأوضحت الشركة أن صافي الربح المنسوب لمساهمي الشركة في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بلغ 1,082 مليونًا بزيادة قدرها 22.5% مقارنةً بالأشهر التسعة الأولى من عام 2022.
ولفتت الشركة إلى أن ذلك الارتفاع يعود بشكلٍ أساسي للدخل التشغيلي، الذي قابله جزئياً ارتفاع صافي الرسوم المالية بسبب ارتفاع أسعار الفائدة في السوق، بالإضافة إلى إصدار الشركة صكوك إضافية في شهر فبراير 2023 .
وأوضحت الشركة أن الدخل التشغيلي للأشهر الثلاثة المنتهية بتاريخ 30 سبتمبر من العام 2023، قبل احتساب خسائر انخفاض القيمة والمصاريف الأخرى، بلغ 814 مليون ريال، بزيادة قدرها 25٪ مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي 2022، فيما بلغ الدخل التشغيلي 2,103 مليون ريال، للأشهر التسعة الأولى المنتهية من العام 2030، بنسبة زيادة قدرها 12.4% مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي 2022.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التسعة الأولى من من العام
إقرأ أيضاً:
سيشل.. جولة حاسمة بين الرئيس المنتهية ولايته وخصمه العائد بقوة
عاد الناخبون في سيشل إلى صناديق الاقتراع، أمس الخميس، للمشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته وافيل رامكالاوان، وخصمه باتريك هيرميني، زعيم حزب "اتحاد سيشل" الذي استعاد أغلبيته البرلمانية الشهر الماضي.
وتصدّر هيرميني، الرئيس السابق للجمعية الوطنية، في الجولة الأولى التي جرت الشهر الماضي، النتائج بحصوله على 48.8% من أصوات أكثر من 64 ألف ناخب، متقدما على رامكالاوان بفارق تجاوز نقطتين مئويتين.
وقال رامكالاوان في تصريح لوكالة رويترز "أعتقد أن شعب سيشل يريد توازنا في السلطات من أجل الحصول على أفضل اتفاق". وقد خسر تحالفه أغلبيته البرلمانية في الانتخابات الأخيرة، مما يعني أنه سيقود حكومة منقسمة إذا فاز بولاية جديدة.
وبدأ التصويت الخميس في الجزر النائية ولدى بعض الفئات من العمال الأساسيين، على أن تفتح مراكز الاقتراع في الجزر الثلاث الرئيسية يوم السبت، في حين يُنتظر إعلان النتائج الأحد.
وصل رامكالاوان، وهو قس أنغليكاني سابق، إلى السلطة عام 2020، ليصبح أول رئيس من خارج حزب "اتحاد سيشل"، المعروف سابقا باسم "الجبهة التقدمية للشعب السيشلي"، منذ الانقلاب الذي وقع بعد عام واحد من استقلال البلاد عن بريطانيا عام 1976.