وفاة الشاعر محمد القصاص صاحب أغنية «علي الضحكاية»
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
رحل عن عالمنا الشاعر الغنائي محمد القصاص، وذلك بعد صراع كبير مع المرض، وذلك حسبما أعلنت جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك».
ونشرت جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية، صورة للشاعر محمد القصاص، وعلق عليها:«توفى إلى رحمة الله الشاعر الكبير محمد القصاص عضو الجمعية، ويتقدم مجلس الإدارة والأعضاء والعاملين، بخالص التعازي لأسرته وأصدقائه ومحبيه، سائلين المولى عز وجل أن يتقبله بأفضل قبول ويسكنه فسيح جناته».
وقدم الشاعر محمد القصاص العديد من الأعمال الغنائية، التي شكلت علامة فنية واضحة، وكان من أبرز المطربين الذي تعاون معاهم، هم الراحل أحمد منيب «مفيناش من خوف»، و هاني شاكر «علي الضحكاية وحبين»، وراغب علامة «اه يا ليل»، وهشام عباس « من طفولتي»، وعلي الحجار«ماليش في البعد»، وحميد الشاعري «حني يا غربة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني شاكر
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.