عاجل..أمير رمسيس يتقدم بإستقالته من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قدم المخرج أمير رمسيس استقالته من منصب مدير مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، والتي كان من المفترض إقامتها خلال الفتره من 15-24 نوفمبر الجاري.
تفاصيل استقالة أمير رمسيس
وأعلن الفنان حسين فهمى رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الموافقة على استقالة المخرج أمير رمسيس.
يذكر أن الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، قررت تأجيل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في نسخته الخامسة والأربعين، إلى أجل غير مسمى.
وأصدرت الوزارة بيانًا للإعلان عن قرار الوزيرة نيفين الكيلاني، التي اكتفت بالإعلان عن التأجيل دون تحديد موعد جديد من أجل إقامة الدورة المقبلة، حيث أكدت أن موعد إقامة المهرجان سيتم تحديده في وقت لاحق.
مهرجان القاهرة السينمائي يلحق بمهرجان الموسيقى العربية الذي تأجل بدوره إلى موعد يحدد لاحقا، كما تم تأجيل مهرجان الجونة السينمائي من قبل، لكن القائمين على مهرجان الجونة أعلنوا تأجيل الدورة السادسة لمدة أسبوعين، على أن تنطلق في الـ 27 من شهر أكتوبر الجاري، بدلا من الـ 13 من الشهر نفسه.
حيث أُعلن التأجيل بسبب الأوضاع التي تشهدها المنطقة في الأيام الأخيرة، وشدد المهرجان على إعلاء شعاره الرئيسي "سينما من أجل الإنسانية" في كافة فعالياته المقبلة.
كما شهدت هذه الفترة تأجيل العديد من الحفلات الغنائية لنجوم مصر والوطن العربي، تضامنا مع الشعب الفلسطيني فيما يتعرض إليه، على أن يتم تحديد موعد لاحق من أجل إقامة هذه الحفلات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيفين الكيلانى حسين فهمى الشعب الفلسطيني مهرجان القاهرة السينمائي الدولي المخرج أمير رمسيس حفلات الغناء مهرجان القاهرة السینمائی الدولی أمیر رمسیس
إقرأ أيضاً:
بعد طلب إيران | مجلس الأمن الدولي يحدد موعدًا لاجتماع طارئ
يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعًا طارئًا، اليوم الجمعة، بناءً على طلب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، وفقًا لوكالة "مهر" للأنباء.
وأفادت الوكالة أن الاجتماع سيُعقد اليوم الساعة 15:00 بتوقيت نيويورك (ما يعادل الساعة 10:00 بتوقيت مصر).
وارسلت بعثة إيران لدي مجلس الأمن رسالة، في وقت سابق اليوم، توضح فيها أنها سترد بحزم على تصرفات إسرائيل غير القانونية.
وشنت إسرائيل، فجر اليوم الجمعة، هجمات جوية على إيران فما اسمته القوات الإسرائيلية بالضربة الاستباقية تحت اسم “عملية الأسد الصاعد” أسفرت عن مقتل عدة شخصيات بارزة من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين.