أحمد موسى عن انقطاع الكهرباء: مش عاوزين ولا حتى 5 دقائق (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن بدء تخفيف أحمال الكهرباء لمدة ساعة واحدة بدلا من ساعتين، قائلا: "لا عايزين ساعة ولا ساعتين ولا خمس دقائق".
وأضاف خلال برنامجه “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد” اليوم السبت، أنه نتج عن تخفيف الاحمال توافر في الغاز ولذلك تراجعت مرة أخرى للانقطاع ساعة واحدة، مشيرا إلى أنه إذا حدث زيادة عن الساعة في تخفيف الأحمال يجب إخطار شكاوى الكهرباء، لافتا إلى أنه سيتم عمل جدول بمواعيد قطع الكهرباء حسب كل منطقة.
وأوضح: "أننا ما زلنا نواجه ارتفاعا طفيفا في درجات الحرارة في شهر نوفمبر، ورغم إننا في نوفمبر لسه بنواجه ارتفاع في درجات الحرارة، والناس بتشغل التكييفات، ولما تنزل الحرارة الدنيا هتظبط وهنوصل لفترة نعود كما كنا في شهر يونيو الماضي اللي ماكنش فيه ولا دقيقة تخفيف أحمال".
ولفت إلى أن الدولة تأثرت بسبب حرب غزة، مشيرا إلى أن شعب مصر تحمل الكثير ويقف بجانب بلده، مضيفا: "الناس من ساعة العدوان الإسرائيلي وهما واقفين وقفة الشجعان".
نصائح لحماية الأجهزة الكهربائية أثناء انقطاع التيار الكهربائيإعادة تشغيل الأجهزة الكهربائية مرة أخرى بعد عودة التيار الكهربي بدقيقة كحد أدنى، لإتاحة الفرصة لمرور فترة التذبذب في التيار، ووصوله إلى الاستقرار المناسب لعمل الأجهزة.
ينصح عند فترة انقطاع التيار الكهربائي، بعدم فتح الثلاجة أو الفريزر إلا مرات قليلة جدًا، لمنع فقدان البرودة أو الفريون من الثلاجة.
يُفضل استخدام المُشتركات الكهربائية متعددة الفتحات، والمزودة بحماية من اندفاع التيار.
يجب أن يكون الجسم الخارجي للمشترك الكهربائي المستخدم مُصنع من مادة مقاومة للاشتعال.
يجب قبل تشغيل المشترك التأكد من سلامته، وسلامة الوصلات الكهربائية والفيش به.
يجب الحرص على توصيل الأجهزة الكهربائية ذات الاستهلاك العالي، مثل الميكروويف والثلاجة والمكواه مباشرة بالمقبس، وتجنب استخدام المشترك.
الحرص على فحص الأعطال الكهربائية بالمنزل، إن وُجِدت وعدم تأجيل الصيانة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكهرباء أحمد موسى تخفيف أحمال الكهرباء احمال الكهرباء الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.