بعد الأزمات.. أمينة خليل وآسر ياسين يتصدران البوستر الرسمي لفيلم “شماريخ”
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت الشركة المنتجة لفيلم “شماريخ” لآسر ياسين وأمينة خليل، انتهاء أزمة الفيلم والذي انتهى تصويره منذ عدة شهور بعد عدة توقفات كان آخرها وفاة الفنان مصطفى درويش قبل انتهائه من تصوير آخر مشهدين له بالفيلم.
وطرحت الشركة المنتجة للفيلم البوستر الرسمي له، حيث كشف عن تصدر أمينة خليل وآسر ياسين، المشهد، والذي ظهرا فيه وكل واحد فيهما ممسك في يده مسدساً.
وكان آسر ياسين، قد كشف مصير دور الفنان مصطفى درويش خلال لقائه ببرنامج et بالعربي، قائلاً: لن تتغير أحداث الفيلم، كما أن مصطفى قام بتصوير ما يقرب من 90% من مشاهده، وأود أن أقدم أحر التعازي لأهله ولي شخصيًا، حيث أنه كان صديقًا عزيزًا وأعتبره أخي.
تدور أحداث فيلم شماريخ، في إطار من الحركة والتشويق، حول فكرة الضغوطات التي يتعرض لها الإنسان في الحياة، من خلال رجل أعمال يقع في حب فتاة، وتصل حياته إلى مرحلة من الضغوطات المتفجرة.
وضم الفيلم كلاً من: خالد الصاوي، محمد ثروت، آدم الشرقاوي، لافينيا نادر، مصطفى درويش، تأليف وإخراج عمرو سلامة، وتقرر عرضه فى السينمات المصرية يوم 13 كانون الأول (ديسمبر) المقبل بالسينمات ليندرج بموسم أفلام رأس السنة.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.