طبيبة تقدم 9 نصائح سحرية لحماية الأطفال من أدوار البرد قبل الذهاب للمدرسة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قدمت الدكتورة غادة شوشة أستاذ طب الأطفال، والحساسية والمناعة بكلية الطب، جامعة عين شمس ، عدة نصائح لأولياء الأمور اثناء المدارس وكتبت عبر صفحتها علي فيسبوك انه مع بدء انخفاض درجات الحرارة وبداية فصل الشتاء يكثر إصابة أطفال المدارس بأدوار البرد والتعب، لذلك يجب علي الأمهات الانتباه لعدة أشياء : -
١- معدل الإصابة بالعدوى الفيروسية (أدوار البرد يعني) ممكن ي ان يصل من ٤ إلى ٦ أدوار طوال فترة الدراسة وطيب عدم اعطاء الطفل مضاد حيوي
٢- اذا كان الطفل يستيقظ كتيرا اثناء الليل يكح او يغير وضع النوم، أو يستقيظ في الصباح يكح أو يعطس، او بيهرش في الأنف او بيحصل له أدوار برد متكررة وكتمة أنف وحساسية أنف لابد ان ياخد علاج للحساسية
٣- ذا كان تعب الطفل نهجان وكحة و صفارة مع النفس خصوصا بعد اللعب او المجهود فمعني ذلك انه مصاب بحساسية صدر ولابد من علاج سريع
٤- نهتم بالأكل الصحي والمفيد فترة المدرسة، ومنع حلويات وسكريات وزيوت، ونعود أولادنا يشربوا مياه بانتظام، مع ملعقة عسل نحل الصبح قبل ما ينزلوا من البيت.
٥- ممنوع نعود أولادنا على المنبهات مثل الشاي والقهوة والمشروبات التي تحتوي على كافيين، مسموح للطفل يبدأ ياخد كوب واحد شاي او نسكافيه أسبوعيا بعد سن ١٢ سنة.
٦- تطعيم الأنفلونزا مهم جدا.
٧- الفيتامينات التي تحتوي على حديد مهمة، ولكن بعد استشارة الطبيب، علشان ما نديش جرعات زيادة.
٨- ممنوع مواد حافظة مثل شيبسيهات ونودلز، و حلوى ملونة، وعدم الاستهانة بصحة أولادكم.
٩- وأخيرا، الحساسية مرض يمكن علاجه والتخلص منه،
له أدوية، واختبارات حساسية، وأمصال، وعلاج بيولوجي وهو أحدث ما توصل إليه العلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نزلات البرد الشيبسي الحلويات الحساسية نودلز
إقرأ أيضاً:
قانون الطفل ينصف ذوي الإعاقة.. إعفاءات وتسهيلات لضمان حياة كريمة
أقر قانون الطفل عددًا من الإعفاءات والتسهيلات الاستثنائية التي تستهدف تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر، وضمان بيئة داعمة وآمنة لنمو الأطفال ذوي الإعاقة ودمجهم الفعّال في المجتمع، في إطار التزام الدولة المصرية بحماية حقوق الأطفال وخاصة ذوي الهمم.
وبحسب المادة (86) من القانون، تُعفى الأجهزة التعويضية والمساعدة وقطع غيارها، وكافة وسائل النقل اللازمة لتأهيل الطفل المعاق، من جميع الضرائب والرسوم، ما يعكس توجهًا واضحًا للدولة نحو رفع المعاناة عن هذه الفئة. كما نص القانون على عقوبات مشددة لمن يسيء استخدام هذه الأجهزة لغير أغراضها المخصصة، قد تصل إلى الحبس والغرامة.
وفيما يتعلق بالصحة والتعليم، ألزمت المادة (29) أولياء الأمور بضرورة تقديم البطاقة الصحية للطفل عند التقدم للمدارس قبل الجامعية، لضمان متابعة دورية لحالته الصحية، في حين نصت المادة (7 مكرر ب) على أن الدولة تكفل حماية الطفل في أوقات الطوارئ والنزاعات، وتلاحق قانونيًا كل من يرتكب جرائم ضده.
كما شددت المادة (3) على مبدأ عدم التمييز، وأكدت حق الطفل في الحياة والنمو داخل أسرة متماسكة، مع ضمان حمايته من كل أشكال العنف أو الإهمال، ومنح الطفل الحق في التعبير عن رأيه في جميع ما يتعلق به، بما في ذلك الإجراءات القضائية.
وتعكس هذه المواد مجتمعة التزامًا حقيقيًا من الدولة تجاه الأطفال ذوي الإعاقة، ليس فقط على المستوى القانوني، بل أيضًا على مستوى التطبيق العملي، في إطار بناء مجتمع شامل يضمن الكرامة والمساواة لجميع أفراده.