لجنة من مجلس مدينة العريش تعاين محوري الفاتح وأسيوط قبل الاستلام
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
عاينت اللجنة المشكلة من مجلس ومدينة العريش شمال سيناء ، محوري الفاتح وأسيوط قبل الاستلام بناء على قرار اللواء أسامة احمد عَفش رئيس مركز ومدينة العريش وتكليفات اللواء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، بشأن متابعه الأعمال بمدينة العريش والحرص علي مصلحة المواطنين ومتابعة أعمال المحاور .
محور أسيوط:
وتفقد أعضاء اللجنة محور الفاتح من كوبري أبوصقل حتي البوابة الغربية لمدينة العريش، وعلي محور أسيوط من تقاطع شارع الخزان حتي ميدان العتلاوي.
وتم المرور علي أعمال الأرصفة (بلدورات عجالي ومتوسطه وبلاط أنتر لوك).كما قامت اللجنه بمراجعة العلامات الإرشادية ،كما قامت اللجنة بمراجعة أعمدة الإنارة.
وأبدت اللجنة بعض الملاحظات علي الأعمال سيتم اصلاحها وأعادة العمل فيها ، وكذلك بعض الملاحظات علي الدهانات وتخطيط الطريق .
وأبدت بعض الملاحظات وعلي سبيل المثال قواعد الأعمده لرفع منسوبات عن البلاط .
وتم الكشف على غرف تصريف الأمطار ومسار تصريف المياه فيها وأبدت اللجنه بعض الملاحظات بضرورة إنشاء عدد من غرف التصريف الجديده لميا الأمطار في بعض الأماكن.
واستقبل رئيس المدينة ، أعضاء اللجنه بمكتبه، وذلك للتنسيق بشان متابعة المرور علي محوري الفاتح وأسيوط .. حيث سيقوم أعضاء اللجنة بمتابعة كافة الملاحظات ..حيث سيتم المرور والمراجعه علي هذه الملاحظات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش لجنة محوري الفاتح الإستلام
إقرأ أيضاً:
لجنة أممية: تدمير إسرائيل للنظام التعليمي بغزة يرقى لجرائم حرب
الثورة /غزة/ متابعات
خلصت اللجنة الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة بالأرض الفلسطينية المحتلة، أمس الثلاثاء، إلى أن تدمير إسرائيل للنظام التعليمي والمواقع الثقافية والدينية بقطاع غزة يرقى لجرائم حرب وجريمة ضد الإنسانية.
وقالت رئيسة اللجنة نافي بيليه، في تقرير جديد، “نشهد مؤشرات متزايدة على أن إسرائيل تشن حملة منظمة لمحو الحياة الفلسطينية في غزة”.
وحذرت من أن “استهداف إسرائيل للحياة التعليمية والثقافية والدينية للشعب الفلسطيني سيضر بالأجيال الحالية والقادمة، ويعرقل حقهم في تقرير المصير”.
قالت لجنة التحقيق الدولية المستقلة في الأرض الفلسطينية المحتلة- بما في ذلك القدس الشرقية – إن «الهجمات الإسرائيلية على المواقع التعليمية والدينية والثقافية في الأرض الفلسطينية المحتلة ترقى إلى مستوى جرائم الحرب».
اللجنة وجدت أن “إسرائيل استخدمت الغارات الجوية والقصف والحرق والهدم المتعمد لتدمير وإتلاف أكثر من 90 بالمائة من مباني المدارس والجامعات في غزة”.
وتابعت أن هذا “أدى إلى تهيئة ظروف جعلت تعليم الأطفال، بمن فيهم المراهقون، وسبل عيش المعلمين مستحيلة، وأكثر من 658 ألف طفل في غزة محرومون من التعليم منذ 21 شهرا”.
وأفادت بأن القوات الإسرائيلية “ارتكبت جرائم حرب، شملت توجيه هجمات ضد المدنيين والقتل المتعمد في هجماتها على المرافق التعليمية التي أوقعت ضحايا مدنيين”.
وبقتل المدنيين الذين لجأوا إلى المدارس والأماكن الدينية، “ارتكبت قوات الأمن الإسرائيلية جريمة ضد الإنسانية تتمثل في الإبادة”، وفق التقرير.
ومنذ 7 أكتوبر2023 ترتكب إسرائيل – بدعم أمريكي – إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 182 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.