جنوب الوادى تطلق مشروع إعداد نظام معلومات جغرافي للخدمات الأمنية والعامة بالجامعة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور أحمد عكاوى، رئيس جامعة جنوب الوادى، عن إطلاق مشروع إعداد نظام معلومات جغرافي لخدمات النظافة والتشجير والخدمات العامة بالجامعة SVU- S.S.&P.S. GIS System.
جاء ذلك خلال ترأس الدكتور أحمد عكاوى، رئيس جامعة جنوب الوادى، الاجتماع الأول للجنة المشكلة لإعداد المشروع والتي تضم الدكتور طارق الكاشف، مدير مركز ضمان الجودة بالجامعة، والدكتور حمدان سعد نجار، مدير مركز نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد بالجامعة.
و أوضح عكاوى، بأن المشروع يهدف إلى وضع نظام معلومات جغرافي وقاعدة بيانات لتقسيم المسطح الأرضي بالجامعة إلى مربعات" Sectors"، يتم ترقيمها وتحديد أبعادها بشكل دقيق ويخصص لكل مربع مسؤول متابعة أمنية من مسؤولي الأمن الداخلي بالجامعة، ومسؤول للنظافة من عمال الخدمات المعاونة بالجامعة، ومسؤول حدائق من إدارة الحدائق بالجامعة.
وتابع رئيس جامعة جنوب الوادى، إضافة لإعداد لقيام مشرف مرور يومي يقوم بمتابعة كافة تلك الأعمال يومياً بكل مربع، ويقوم برفع تقرير يومي عن مستوى الخدمات المقدمة لرئيس الجامعة.
ووجه رئيس الجامعة، بضرورة قيام المشروعات الأخرى بالتنسيق مع اللجنة لإتمام أعمالها وأهمها لجنة ترقيم أعمدة الإنارة بالجامعة ولجنة ترقيم المدرجات والمباني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعه جامعة جنوب الوادي خدمات النظافة قنا اعمدة الانارة الحدائق جنوب الوادى
إقرأ أيضاً:
هتشتغل بالتخصص.. جامعة الغردقة تكشف تفاصيل الدراسة بالبرامج الحديثة لديها
قال الدكتور محفوظ عبد الستار الفضل رئيس جامعة الغردقة إن الجامعة كانت فكرة خلال عام 1995 كفرع من جامعة جنوب الوادي، وكانت عبارة عن كلية التربية.
وأضاف رئيس جامعة الغردقة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» أنه حتى عام 2018 لم يكن هناك أي إضافات في الجامعة، وفي ظل دعم القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن يكون هناك جامعة في كل محافظة، بدأ الدعم المالي واللوجيستي بأن يكون هناك جامعة تخدم أبناء البحر الأحمر.
وأكد على أنه عند التفكير في الجامعة كانت البداية في عام 2018 كفرع من جامعة جنوب الوادي، وتم التفكير في تخصصات تخدم بيئة البحر الأحمر، حيث لم يتم التطرق إلى جوانب تعليمية ليس لها سوق عمل.
كلية الألسن والحاسبات والسياحةوأشار إلى أنه بالإضافة إلى كلية التربية، تم التفكير في كلية الألسن والحاسبات والسياحة والفنادق، فضلا عن كلية لعلوم البحار والمصائد والهندسة والطاقة.