المناطق_الرياض

أقامت جمعية ذوي اضطرابات النطق واللغة حفلاً بمناسبة اليوم العالمي للتأتأة وذلك في فندق الموڤنبيك الرياض بحضور نخبة من المختصين في مجال التأتأة وأصحاب المبادرات وأهالي مستفيدين الجمعية.

استهل الحفل بالسلام الملكي وآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة لرئيس مجلس الادارة الأميرة موضي النمر والتي شكرت فيها كل الجهات الداعمة للجمعية والتي ساعدتها على تنفيذ خططها لخدمة المستفيدين.

أخبار قد تهمك ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في غزة إلى 10022 6 نوفمبر 2023 - 5:57 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم مشروع توزيع التمور في عدة بلدات لبنانية 6 نوفمبر 2023 - 5:36 مساءً

ثم قدم الأخصائي عبدالحكيم بن معمر محاضرة لتوعية المجتمع بإضطراب التأتأة وقدم خلال المحاضرة نصائح لذوي أطفال التأتأة.

ثم تحدث أصحاب المبادرات عن تجاربهم الشخصية وقدموا النصائح لمساعدة أهالي الأطفال.
ثم تحدث أهالي الأطفال من مستفيدين الجمعية عن تجاربهم العلاجية التي قدمتها لهم الجمعية.

وقد أقيم على هامش الحفل ركن تثقيفي قدموا من خلاله أخصائيين الجمعية استشارات فردية لأهالي الأطفال.

واختتم الحفل بتكريم الجهات الداعمة للجمعية.

6 نوفمبر 2023 - 6:33 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي الاقتصاد6 نوفمبر 2023 - 5:28 مساءً“الحقيل” يدشن مؤتمر “بروبتك السعودية” بنسخته الأولى بمشاركة دولية واسعة أبرز المواد6 نوفمبر 2023 - 5:25 مساءًوزارة العدل: عقد 77 ألف جلسة صلح إلكترونية عبر “تراضي” خلال أكتوبر الماضي الاقتصاد6 نوفمبر 2023 - 5:19 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا أبرز المواد6 نوفمبر 2023 - 5:13 مساءًشرطة جدة تقبض على مقيمَين لاتخاذهما سكنهما مقرًا لشركة سفر وسياحة وهمية أبرز المواد6 نوفمبر 2023 - 5:06 مساءًالخارجية الفلسطينية: إسرائيل تختطف أكثر من مليونين كرهائن في قطاع غزة في نكبة جديدة أمام العالم6 نوفمبر 2023 - 5:28 مساءً“الحقيل” يدشن مؤتمر “بروبتك السعودية” بنسخته الأولى بمشاركة دولية واسعة6 نوفمبر 2023 - 5:25 مساءًوزارة العدل: عقد 77 ألف جلسة صلح إلكترونية عبر “تراضي” خلال أكتوبر الماضي6 نوفمبر 2023 - 5:19 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا6 نوفمبر 2023 - 5:13 مساءًشرطة جدة تقبض على مقيمَين لاتخاذهما سكنهما مقرًا لشركة سفر وسياحة وهمية6 نوفمبر 2023 - 5:06 مساءًالخارجية الفلسطينية: إسرائيل تختطف أكثر من مليونين كرهائن في قطاع غزة في نكبة جديدة أمام العالم ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في غزة إلى 10022 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: نوفمبر 2023

إقرأ أيضاً:

العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!

مَن يصغي إلى خطب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يخرج باقتناع أن الرجل واثق من قدرته على تغيير أي واقع لا يعجبه.

نظرياً، قد يكون هذا «الاقتناع» صحيحاً. فهو الحاكم المطلق لأقوى دولة في العالم. وهنا استعمال كلمة «المطلق» متعمَّد لأن ترمب نجح خلال الأشهر الماضية، بعد توليه منصبه يوم 20 يناير (كانون الثاني) الفائت، وعبر «الأوامر التنفيذية»، في مصادرة المؤسسات وتهميش المعارضة و«شخصنة» المصالح وتقزيم العلاقات الدولية، بطريقة تذكّر بمقولة «الدولة... أنا» الشهيرة المنسوبة إلى ملك فرنسا لويس الرابع عشر، الذي حكم بين 1661 و1715.

طوال هذه الفترة من هيمنة ترمب على مُجريات الأمور ارتضى الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن يكونوا «جمهور متفرّجين».

بين هؤلاء، أبرز «القوى العظمى» المنافسة... أي الصين وروسيا، والدول الغربية «الأطلسية» الحليفة تقليدياً، والحكومات الأخرى التي أقنعت نفسها طويلاً بأنها «صديقة» لواشنطن.

وحتى اللحظة، تفاوت تعاطي الجميع مع قناعات «سيد البيت الأبيض» وممارساته وتصريحاته، وفق طيف من الأولويات، لكن النتيجة تظل واحدة. إذ ثمة شعور صحيح - حتى الآن - بـ«عبثية» التصدّي لرئيس أميركي يتمتع بتفويض شعبي واضح و«طازج»، وبفضله «احتكر» كل أدوات الحكم، في مقدّمها:

- بطانة كاملة الولاء عُيّنت في جميع الوكالات والهيئات التابعة للسلطة التنفيذية.

- غالبية برلمانية منغمسة في حزبيتها تهيمن على السلطة التشريعية، وتستقوي بتيار شعبي «شعبوي» يكاد يكون «تأليهياً» في تسليمه بقدرات الزعيم المخلّص.

- سلطة قضائية معظم قضاتها «مؤدلجون» محافظون... تتكامل مفاهيمهم السياسية مع قناعات الحكم ومصالحه.

- إعلام «مُدجَّن» أو مُحاصَر، إما لتبعية مالكيه أو بفعل سيطرتهم، حتى البدائل في الإعلام السيبراني و«الذكي» و«الأخطر ذكاءً»!

- طبقة كبار الأثرياء «البليونيين» الذين وجدوا أنفسهم مطلقي الأيدي، بل مدعومين من قلب «مركز القرار» لفعل كل ما يخدم مصالحهم، وضرب أي تحدٍ لتلك المصالح.

بناءً عليه، وما لم يحدث ما ليس في الحساب، ستستمر حتى الانتخابات النصفية المقبلة - على الأقل - حالة «تأقلم» العالم مع ترمب، وستستمر سياسة «التجربة والخطأ» التي يسير بها على الصعيدين الداخلي والخارجي. ولكن هنا نصل إلى مسألة قدرة ترمب على تغيير أي واقع لا يعجبه.

أليست ثمة متغيّرات تفصيلية في حسابات الدول؟
أليست هناك دروس مستفادة... من رهان هنا، ومغامرة هناك، وخيبة أمل ما بين الاثنين؟ بل أليس ثمة ظروف طارئة لم يحسب حسابها كالكوارث الطبيعية مثلاً؟

ثم إن تعميم «التجربة الترمبية» عالمياً قد يكون سيفاً ذا حدّين. وبقدر ما يُمكن أن تعزّز تجارب بعض الحكومات، سواء في أوروبا أو في أميركا اللاتينية، خيارات واشنطن الحالية، فإن ظهور «مدارس» مُستنسَخة عن «ماغا» (إعادة العظمة لأميركا من جديد)، ومزايدة بعض مدّعي الانتماء إلى مدرسة «ماغا»، قد يفجّران تناقضات في دول ذات مجتمعات أقل قوّة ومرونة في استيعاب ما يستوعبه، أو استوعبه، المجتمع الأميركي.

من جهة أخرى، سواء نجح ترمب أم فشل بين الآن وموعد الانتخابات النصفية المقررة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2026، يمكن أن يخلِّف كل من الفشل والنجاح تداعيات ذات أبعاد دولية.

وما يزيد المخاطر على هذا الصعيد، وبالأخصّ في «المناطق الساخنة» مثل أوكرانيا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وتايوان، أن الرئيس الأميركي «رجل صفقات» يعتمد على ثقته بحدسه و«علاقاته العامة» أكثر من إيمانه بالسياسات الاستراتيجية الطويلة المدى.

ولهذا نجد أن الولاء المُطلق أو الصداقة الشخصية أو الشراكة المالية كانت المعايير التي اعتُمدت في تشكيل فريق معاونيه ومستشاريه ووزرائه، بعكس معظم أسلافه من الجمهوريين والديمقراطيين.
هذا يعني أن العديد من الملفات المُهمة سُلّمت لشخصيات يراها كثيرون مثيرة للجدل وقليلة الأهلية. بل أخذ بعضها يفقد ثقة بعض «القاعدة» الصلبة لآيديولوجيي يمين «ماغا» المتشدّد، ومنهم إعلاميون وحركيون، مثل ستيف بانون وتاكر كارلسون ونك فوينتس... وغيرهم.

أما في ما يخصّ الشرق الأوسط، وبالذات قضية فلسطين، فإن تعامل ترمب مع «الحالة الإيرانية» و«الحالة الإسرائيلية» أخذ يفرض نفسه على الجدل السياسي، أقلّه على الصعيد الإعلامي وفي وسائل التواصل الاجتماعي.

واللافت أن انتقادات «اليمين المسيحي الأبيض» الأميركي لسياسات بنيامين نتنياهو خرجت إلى العلن، وفي رأسها اتهام «اليمين المسيحي الأبيض» لنتنياهو - وأيضاً اليمين اليهودي الأميركي - بدفع واشنطن دفعاً إلى حرب مع إيران خدمة لأجندة الليكود وإسرائيل الخاصة!!

الأوضاع قد تختلف من حيث التفاصيل، لكنها لا تختلف كثيراً من حيث الجوهر في عدد من الدول الأوروبية، وفي مقدّمها بريطانيا، التي ربما تكون قد دخلت مرحلة «إعادة النظر» في حياتها الحزبية.
في بريطانيا، التي تقف حكومتها العمالية الحالية بلا تردّد مع إسرائيل، بدأ بالأمس «خلط الأوراق» في «معسكر اليسار» السياسي. إذ أُعلِن عن تأسيس حزب يساري يقوده الزعيم العمالي السابق جيريمي كوربن والنائبة زارة سلطانة المتعاطفان مع القضية الفلسطينية. وتلت هذه الخطوة بدايات إعادة اصطفاف في «معسكر اليمين»، حيث أسّس حزب يميني متطرّف جديد باسم «استعادة بريطانيا» (Restore Britain) يقف على يمين «حزب الإصلاح» المتشدد والمعادي للأجانب... الذي كان قد انشق بدوره عن حزب المحافظين. ل

ذا أزعم أن ما ستعيشه واشنطن حتى نوفمبر 2026، في غياب حلول حقيقية للأزمات الدولية، قد يؤسّس لتحوّلات وتغيّرات مهمّة خارج المشهد الأميركي. وأعتقد أن أخطر وقود هذه التحوّلات؛ التعصّب الديني والعداء العنصري والمآزق المعيشية!

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي للأمراض حيوانية المنشأ.. السعودية تعزز حماية الثروة الحيوانية وتبني الممارسات المستدامة
  • محلل: السعودية تلعب دورا محوريا لاستقرار سوق الطاقة العالمي
  • ابتسام البقمي تشارك في ندوة قصصية ضمن فعاليات معرض مكتبة الإسكندرية الدولي 2025
  • الهيئة السعودية للمهندسين تنضم للتحالف الدولي للهندسة لتعزيز الاعتراف العالمي بالمهنة
  • صوت الجبل في الأردن.. ملحم زين يحيي حفلاً جماهيريًا بمهرجان جرش 30 يوليو
  • 19.5 % ارتفاعًا في حجم التبادل التجاري بين مصر ودول البريكس خلال 2024
  • رياح شديدة على منطقة حائل
  • العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!
  • وزارة البيئة تنظم فعاليات توعوية بمناسبة اليوم العالمي للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية
  • نيابة عن أمير منطقة الرياض.. أمين المنطقة يحضر حفل سفارة راوندا لدى المملكة بمناسبة اليوم الوطني لبلادها