1.65 مليار جنيه إجمالي رأس أمان القابضة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلنت شركة أمان القابضة اليوم عن نجاحها في زيادة رأس المال بقيمة 450 مليون جنية مصري ليرتفع بذلك رأس المال الإجمالي للشركة إلى مليار و65 مليون جنية مصري، وهو ما يساهم في توسيع نطاق خدمات الشركة وتطوير الحلول المالية غير المصرفية والمدفوعات الإلكترونية؛ دعماً لعملية التحول الرقمي وتعزيزاً لمكانتها في السوق المصري.
قال حازم مغازي، الرئيس التنفيذي للأعمال والشؤون التجارية بأمان القابضة،: "تسهم هذه الزيادة في رأس المال في تعزيز رؤوس الأموال للشركات التابعة، حيث نوجه زيادة رأس المال بمقدار 150 مليون جنية مصري لشركة أمان للخدمات المالية، 100 مليون جنية مصري لشركة أمان للتمويل الاستهلاكي، 50 مليون جنية مصري لشركة أمان للدفع الإلكتروني، 70 مليون جنية مصري لشركة أمان للتمويل متناهي الصغر، إضافة إلى 80 مليون جنية مصري للاستثمار في المملكة العربية السعودية."
وتعكس هذه الخطوة الثقة الكبيرة التي تحظى بها الشركة من قبل المستثمرين، بما يبرهن على التزامها نحو عملائها ويدفعها لتوجيه استثماراتها نحو توفير المزيد من المنتجات والخدمات ذات جودة عالية
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: نمتلك مليون باحث مصري
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن مصر أصبحت أول دولة عربية تستضيف الاجتماع السنوي للأكاديميات العلمية العالمية، في خطوة غير مسبوقة تعكس مكانة الدولة الريادية في مجالات البحث العلمي والابتكار على مستوى المنطقة، متابعا: هناك طفرة كبيرة في عدد الباحثين حيث وصلنا إلى مليون باحث مصري حتي الان.
وقال الوزير في تصريحات علي هامش مؤتمر اجتماع أكاديميات البحث العلمي، إن اختيار مصر لاستضافة هذا الحدث الدولي الرفيع جاء نتيجة ثقة المجتمع العلمي العالمي في قدرات الدولة وتطور منظومة التعليم العالي والبحث العلمي فيها، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك اليوم ما يقرب من مليون باحث يعملون في الجامعات والمراكز البحثية والمعاهد المتخصصة.
وأوضح عاشور أن الاجتماع الدولي للأكاديميات يضم نخبة من كبار العلماء ورؤساء الأكاديميات من مختلف دول العالم، حيث يناقش التعاون في مجالات العلوم الأساسية والتطبيقية، ويستعرض التجارب الدولية في دعم الابتكار وتحويل البحث العلمي إلى قيمة مضافة للاقتصاد والمجتمع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟