وزير مكسيكي يشيد بدعم منصور بن زايد لمهرجان التمور في بلاده
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
وجه وزير الزراعة والتنمية الريفية المكسيكي الدكتور فيكتور فيلالوبوس أرامبولا، الشكر والتقدير إلى نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، على دعمه المهرجان الدولي الثاني للتمور المكسيكية، الذي يسهم في تنمية وتطوير قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور في بلاده.
حضر الافتتاح ، حاكم ولاية سونورا الدكتور فرانسيسكو ألفونسو دورازو مونتانيو، و سفير الدولة لدى المكسيك أحمد المنهالي، و سفير المكسيك لدى الإمارات لويس ألفونسو غارسيا دي ألبا، و أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي الدكتور عبد الوهاب زايد، ورئيس جامعة ولاية سونورا الدكتور أرماندو مورينو سوتو، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي والخبراء في زراعة النخيل وإنتاج التمور في المكسيك.
وأعرب الدكتور فيكتور فيلالوبوس أرامبولا، عن أمله في أن يكون هذا المهرجان باكورة تعاون مثمر بين وزارة الزراعة في المكسيك، والأمانة العامة لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر، والابتكار الزراعي لتعزيز الأمن الغذائي، وتحقيق التنمية المستدامة.
ومن جانبه قال السفير أحمد المنهالي، إن المهرجان الدولي الثاني للتمور المكسيكية، جاء ليؤكد عمق العلاقات بين البلدين والتعاون الوثيق بين قيادتي البلدين والشعبين.
ونوه بدور الأمانة العامة للجائزة خلال 16 عاماً من النجاح المتواصل عبر تنظيم سلسلة من المؤتمرات والمهرجانات الدولية للتمور في عدد من الدول، بدعم من الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، ومتابعة وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس أمناء الجائزة، الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان.
وقال الدكتور عبد الوهاب زايد، إن الجائزة حققت نجاحاً ملموساً في تنظيم مهرجانات للتمور فاق عددها 30 في 16 عاماً في الإمارات، ومصر ، والأردن، والسودان، وموريتانيا، والمغرب، والمكسيك .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منصور بن زايد
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تحسم الجدل في واقعة «زينة وكلب الشيخ زايد» | تفاصيل
في واقعة أثارت تعاطف الرأي العام وتصدّرت منصات التواصل الاجتماعي، تتواصل التحقيقات في حادثة هجوم كلب شرس على طفلي الفنانة زينة داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد، وهي الحادثة التي تسببت في إصابتهما بجروح وكدمات بالغة.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، جاءت كاميرات المراقبة لتحسم الجدل وتكشف الحقيقة الكاملة، في ظل متابعة دقيقة من النيابة العامة التي تستكمل استجواب الشهود والاطلاع على التقارير الطبية والفيديوهات المصوّرة.
وفي السطور التالية، نرصد التفاصيل الكاملة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة في الجيزة عن تفاصيل جديدة في واقعة تعرّض طفلي الفنانة زينة لإصابات خطيرة، إثر هجوم كلب داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن كاميرات المراقبة أثبتت صحة رواية الفنانة زينة، حيث رصدت لحظة مطاردة الكلب لطفليها، عز الدين وزين الدين، وهو ما يتطابق مع أقوالها في البلاغ الرسمي المقدم ضد شابين من قاطني الكمبوند، أحدهما مالك الكلب.
كما استمعت النيابة لأقوال فرد أمن بالكمبوند كان شاهدًا على الواقعة، وأكد مضمون ما ذكرته زينة بشأن إهمال الشابين وتسببهما في الواقعة، إضافةً إلى محاولة التعدي على الطفلين والادعاء الكاذب بأن الفنانة حاولت دهس أحد الأطفال بسيارتها.
وأظهرت تفريغات الكاميرات عدم صحة ادعاءات الطرف الآخر، حيث لم تُسجل الكاميرات أي محاولة من زينة لدهس الطفل بسيارتها، كما لم ترصد تعديًا لفظيًا من جانبها، في حين أوضحت المقاطع أن الاعتداء اللفظي جاء من الطرف الآخر.
كما أكد التقرير الطبي الخاص بالطفلين أن الإصابات متطابقة مع رواية زينة، إذ أُصيبا بـ"خدوش وكدمات وسحجات" ناتجة عن محاولة الفرار من الكلب.