«القاهرة الإخبارية»: مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يصل إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، عن وصول فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إلى معبر رفح.
والتقى وزير الخارجية، أمس، فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، لبحث التطورات في قطاع غزة وتكثيف الجهود الدولية لوقف إطلاق النار.
وقال السفير أحمد أبوزيد، المتحدث باسم الخارجية، في منشور عبر حسابه على منصة «إكس»، تويتر سابقا، إنّ الاجتماع بحث التداعيات الإنسانية الكارثية في غزة والانتهاكات الصارخة لأوضاع حقوق الإنسان، فضلا عن تكثيف الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في القطاع وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة.
وتستمر عمليات القصف الإسرائيلي على قطع غزة لليوم الـ33 على التوالي، ما أسفر عن استُشهاد آلاف المواطنين وإصابة آلاف آخرين، حيث أحصت وزارة الصحة الفسطينية في حصيلة غير نهائية، تجاوز أعداد الشهداء والجرحى 10 آلاف شهيد، إلى جانب أكثر من 24 ألف مصاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار الجهود المصرية الامم المتحدة حقوق الإنسان غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الكارثة الإنسانية بغزة في أسوأ حالاتها منذ بداية حرب الإبادة
صراحة نيوز ـ قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن الكارثة الإنسانية بقطاع غزة في أسوأ حالاتها منذ بداية حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل منذ السابع من تشرين الأول 2023.
وبحسب الموقع الرسمي للمنظمة، جاء ذلك في مؤتمر صحفي للمتحدث الأممي الليلة الماضية، لفت فيه إلى استمرار “الحرب والكارثة الإنسانية في غزة”، قائلا “زملاؤنا في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أفادوا بأن الكارثة في غزة في أسوأ حالاتها منذ بدء الحرب”.
وتطرق إلى إخلاء إسرائيل لمستشفى العودة شمال غزة، واستمرار عمليات التهجير القسري من القطاع، حيث بلغ عدد المهجرين نحو 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الأخيرين.
وأوضح دوجاريك أن الأمم المتحدة وشركاءها يواصلون تقديم الدعم الإنساني للمدنيين المحتاجين في غزة، على الرغم من القيود الإسرائيلية المشددة على إدخال المساعدات.
وأضاف أن الحاجة إلى المساعدات الإنسانية بلغت مستويات غير مسبوقة، مع استمرار حظر إدخالها منذ 80 يومًا.
وأشار إلى أن الكميات المحدودة من المساعدات التي تدخل للقطاع لا تكفي لدعم 2.1 مليون شخص بحاجة ماسة إليها