تحتوي شركة الإنتاج الفني والبث الرقمي نتفليكس على مجموعة متنوعة من الأفلام الرومانسية التي تناسب مختلف الأذواق وتتيحها للعرض الآن عبر منصتها.

 

وقدمت نتفليكس مجموعة من أفضل الأفلام من هذا النوع ما بين إنتاج وعرض، يمكن أن يتشارك في مشاهدتها المقربين والمحبين مع حلول موسم عيد العشاق 2023، وفيما يلي قائمة لأبرز الأعمال الرومانسية المتاحة للمشاهدة عبر منصة نتفليكس.

"The Half of It"

 

دراما رومانسية تستند إلى قصة كلاسيكية، حيث تدور حول علاقة مثلية بين فتاة مراهقة وصديقها المشترك في حب نفس الفتاة.

"To All the Boys I've Loved Before”

 

قصة حب مراهقية جذابة تدور حول فتاة ترسل رسائل حب سرية إلى كل الأولاد الذين أحبتهم سرًا.

Always Be My Maybe 

 

كوميديا رومانسية تروي قصة حب تجمع بين صديقين من الطفولة الذين يلتقون مجددًا بعد فترة طويلة.

"The Kissing Booth" 

 

فيلم مراهقات رومانسي يروي قصة حب تنشأ في كشك للتقبيل في مهرجان المدرسة.

"La La Land" 

 

هذه الموسيقى الرومانسية الرائعة تروي قصة حب بين مغني جاز وممثلة في لوس أنجلوس.

"Silver Linings Playbook" 

 

دراما رومانسية تجمع بين شخصين يعانون من اضطرابات نفسية ويجدون الشفاء والحب معًا.

"The Notebook" 

 

فيلم كلاسيكي رومانسي يروي قصة حب مؤثرة على مر الزمن.

"Before Sunrise" 

 

جزء من سلسلة أفلام تروي قصة حب عابرة للزمن بين شابين يلتقيان في فيينا.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نتفليكس منصة نتفليكس هوليوود اعمال نتفليكس قصة حب

إقرأ أيضاً:

وجع في صمت الخيام.. مريضة سرطان تروي معاناة النزوح في غزة

من قلب مأساة قطاع غزة، حيث لا تترك الحرب مكانا للراحة، تظهر قصص كثيرة تطفو على سطح الألم بصمت ثقيل. ومن ركام الحرب ومعاناة النزوح، تبرز قصة الغزية عائشة العرقان، التي تقاوم مرض السرطان، لا بجسدها فقط، بل بكل ما تبقى لها من بصيص أمل، وسط خيمة لا تقي حرّا ولا بردا.

رحلة مرض ونزوح

وسط مخيم النصيرات، أحد تجمعات النازحين في قطاع غزة، تبحث عائشة عن دواء مفقود، وعن سرير يخفف آلام جسدها المُنهك.

وفي حديث إلى الجزيرة نت، تقول عائشة: أنا مريضة سرطان من 4 سنوات، وكنت أتعالج في مستشفيات غزة، لكن مع بدء الحرب، توقف كل شيء، لا علاج، ولا دواء، ولا طبيب يمر علينا.

نزحت عائشة من منطقة إلى أخرى، حتى استقرت في خيمة تقيم فيها مع زوجها المريض بالسرطان هو الآخر. وتضيف: الخيمة لا تصلح لحياة مريض، لا ماء ولا كهرباء، ننام على الرمل، والجو لا يُطاق.. المرض يتفاقم، وأنا متعبة جدا.

استشهاد الابن زاد الألم

ما يزيد ألم عائشة ليس المرض وحده، بل فقدان ابنها الذي استشهد في الحرب. تحكي بصوت خافت ودموعها تسبق أنفاسها: أنا لا أريد أن أسافر وأترك عائلتي. ابني استشهد، وبعد استشهاده، لم يبق عندي أمل، حتى لو انتشر المرض بجسمي، انتهت الحياة عندي، أريد أن أموت وأنا بين أفراد عائلتي.

كلمات تفيض حزنا، لكنها تحمل في طياتها وجع آلاف المرضى الذين تقطعت بهم سبل العلاج والأمان. أوضاع صحية متدهورة وغياب الرعاية منذ بداية الحرب مع توقف معظم المستشفيات والمراكز الصحية في قطاع غزة عن تقديم خدماتها الاعتيادية، بسبب الاستهداف المباشر ونفاد الموارد.

ويعاني مرضى السرطان خاصة من غياب العلاج الكيميائي والإشعاعي، فضلا عن نقص الكوادر الطبية المؤهلة.

وتشير الأرقام إلى أن هناك أكثر من 9 آلاف مريض سرطان في القطاع، والعديد منهم في حالة حرجة، حيث لا توجد فرص علاج داخل غزة، إضافة إلى صعوبة الخروج منها لتلقي الرعاية في الخارج.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مسلسل الأنمي Sakamoto Days يتصدر نتفليكس
  • «الاقتصاد والسياحة» تحصد 3 جوائز خلال مؤتمر «غوف ميديا» بسنغافورة
  • القمر يستعد للعرض الأكثر إثارة هذا العام!
  • إطلالة رومانسية لـ إيمي سمير غانم برفقة زوجها
  • وجع في صمت الخيام.. مريضة سرطان تروي معاناة النزوح في غزة
  • الموسم الثالث من مسلسل لعبة الحبار الأكثر مشاهدة على منصة «نتفليكس»
  • المنصات الرقمية تعزّز بيئة الأعمال وتزيد من ثقة المستثمرين
  • منصة المساعدات السعودية تكشف عن أعلى الدول تلقّيًا للمساعدات من المملكة حتى الآن
  • المنصات الرقمية تمكن بيئة الأعمال وترفع ثقة المستثمرين
  • مؤلف فات الميعاد: قصة حقيقية تحولت إلى دراما متشابكة