واتس كورة:
2025-05-31@10:34:36 GMT

اتحاد جدة يهدد مصير فيتوريا مع منتخب مصر

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

اتحاد جدة يهدد مصير فيتوريا مع منتخب مصر

إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.

تابعونا

آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخ

واتس كورة

Powered by Quintype

Subscribe to Notifications واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.

المصدر: واتس كورة

كلمات دلالية: الدوري السعودي محمد صلاح رونالدو الهلال السعودي محمد صلاح النصر السعودي الاهلي ليفربول محمد صلاح الزمالك أخبار منتخب مصر اتحاد جدة منتخب مصر مباريات منتخب مصر فيتوريا

إقرأ أيضاً:

غزة في مفترق طرق صعب: الأنظار تتجه نحو القيادة في قطر… ما مصير الناس؟

مايو 30, 2025آخر تحديث: مايو 30, 2025

المستقلة/- أسامة الأطلسي/..”نريد أن نعيش بكرامة”. بهذه العبارة يختصر سكان قطاع غزة رسالتهم إلى العالم وإلى القيادة السياسية التي تتابع من بعيد. سنوات من الدماء والدمار والوعود المؤجلة دفعت الناس إلى حافة الإنهاك الكامل، وسط تساؤلات يومية: ما الذي يُفعل من أجل الناس؟ من أجل وقف الحرب؟ من أجل إعادة بناء ما دمره الاحتلال؟

في ظل هذا الواقع المعقد، تتجه الأنظار إلى القيادات السياسية المقيمة في الخارج، وتحديدًا إلى خليل الحية، أحد أبرز قادة حركة حماس.

خليل الحية: بين الدور السياسي وآلام الناس

يُعرف خليل الحية، القيادي البارز في حركة حماس، بدوره المحوري في المحادثات السياسية والوساطات الإقليمية، لا سيما تلك التي تُعقد في الدوحة، حيث يقيم منذ بداية الحرب الأخيرة. يشارك في مفاوضات رفيعة المستوى، ويتحدث باسم المقاومة، لكن في شوارع غزة، حيث تتراكم الأنقاض وتختلط رائحة الغبار بالدم، يتنامى شعور عميق بالفجوة بين القيادة والناس.

يقول أحد المواطنين من مدينة غزة: “نحترم كل من يعمل من أجل القضية، لكننا نريد من يسمع أنيننا قبل أن يفاوض باسمنا. نريد من يعيش بيننا، لا من يتحدث من خلف الزجاج العازل في الفنادق.”

في خان يونس، تقول أم لخمسة أطفال: “ليأتِ ويعيش يومًا هنا بين الأنقاض، ليرى كيف ننام، كيف نأكل، كيف نخاف على أولادنا كل لحظة. المقاومة لا تكون فقط بالشعارات، بل بحماية الحياة.”

معاناة يومية وصمت سياسي

الوضع الإنساني في القطاع يتدهور بشكل غير مسبوق. الجوع يطرق أبواب كل بيت، المساعدات لا تكفي، المشافي تئن، والمدارس لم تعد سوى ملاجئ. وفي مقابل هذه الصورة القاتمة، يتساءل السكان: أين القرارات الحاسمة؟ أين صوت القيادة الحقيقي الذي يتحدث بلسان الناس لا باسم تنظيم أو حسابات سياسية؟

العديد من الأصوات، حتى داخل صفوف مؤيدي حماس، بدأت تطالب بتغيير النهج السياسي، أو على الأقل بمراجعة الأولويات. “نريد وقفًا حقيقيًا لإطلاق النار، نريد حلاً سياسيًا لا يُؤجل، نريد أن نعيش كباقي البشر”، هكذا عبّر شاب عشريني من مخيم النصيرات.

قيادة بعيدة وشعب يدفع الثمن

يرى مراقبون أن المسافة الجغرافية بين القيادة في قطر والواقع الميداني في غزة باتت تمثل عائقًا حقيقيًا أمام فهم عمق المأساة. ويؤكد محللون سياسيون أن الاستمرار في إدارة الأزمة من الخارج، دون وجود فعلي داخل القطاع، يُفقد القيادة جزءًا من شرعيتها الأخلاقية والسياسية.

ففي الوقت الذي تتنقل فيه الوفود بين العواصم، يدفن الغزيون أبناءهم بأيديهم، ويقفون في طوابير طويلة من أجل ربطة خبز أو علبة دواء. وبينما تُدار الحسابات على طاولة المفاوضات، تُدار حياة الناس على حافة اليأس.

الحاجة إلى قرار شجاع

مع كل هذه الضغوط، تبقى الكرة في ملعب من بيده القرار. وتبقى غزة تنتظر من يسمع صرختها بصدق. فهل يُقدم خليل الحية والقيادة السياسية على اتخاذ خطوة حاسمة تُعيد الأولوية للناس؟ هل يكون هناك تحرك يُنهي النزيف، ويضع مستقبل غزة وسكانها فوق كل الاعتبارات الأخرى؟

التاريخ لا يرحم. والشعب لا ينسى من وقف معه، ومن أدار له ظهره في لحظة الخطر.

مقالات مشابهة

  • أكاديمي في جامعة إب يهدد بإنهاء حياته
  • صايع كورة.. شيكابالا يفاجئ الجميع بشأن مدرب الزمالك السابق
  • الضفة .. غلاء أسعار اللحوم يهدد شعيرة الأضاحي
  • ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟
  • غزة في مفترق طرق صعب: الأنظار تتجه نحو القيادة في قطر… ما مصير الناس؟
  • يحمله نحو نصف سكان العالم.. طفيلي يهدد مستقبل الإنجاب البشري
  • الجراد يصل إقليم الحوز و يهدد المحاصيل
  • اتحاد الكرة يهنئ الأهلي بعد تتويجه بلقب الدوري للمرة الـ45
  • بيراميدز يكتسح سيراميكا بخماسية وينتظر مصير لقب الدوري من «كاس»
  • مصدر أمنيّ إسرائيليّ يردّ على نتنياهو عن مصير محمد السنوار