أمير قطر يزور مصر غداً لبحث تطورات القضية الفلسطينية مع الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
كشفت مصادر مصرية مطلعة لقناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الخميس، عن وصول أمير قطر الشيخ تميم بن حمد إلى مصر غدًا الجمعة الموافق 10 نوفمبر 2023.
وقالت المصادر، أن تلك الزيارة القطرية تأتي بالتعاون مع السلطات المصرية وكافة الأطراف المعنية، لوجود حلول جذرية في القضية الفلسطينية وإنهاء هذه الأزمة.
يذكر أن، «نيويورك تايمز» الصحيفة الأمريكية عن مصدر مطلع دق أعلنت، أن المفاوضات تجري في الوقت الحالي على إطلاق حماس نحو 15 رهينة ووقف إسرائيل هجماتها على غزة لـ3 أيام.
وأفاد المصدر، أن هناك محادثات تجرى الآن بوساطة قطرية غير مباشرة، وأوشكت على التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح 50 رهينة، مشيرًا إلى أن هذه المحادثات توقفت بعد هجوم الكيان الإسرائيلي البري.
اقرأ أيضاًالاحتلال الإسرائيلي يجبر فلسطينيين على ترك مساكنهم شمال الضفة الغربية
الإمارات ترسل 25 طنا من المساعدات الإغاثية العاجلة للفلسطينيين في قطاع غزة
استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة قطر اسرائيل الشعب الفلسطيني غزة غزة تحت القصف قضية فلسطين الفصائل الفلسطينية أمير قطر قطاع قصف إسرائيلي الحدود الفلسطينية فلسطين اليوم اسرائيل اليوم قصف غزة في غزة حرب غزة سكان قطاع غزة غلاف غزة غزة الان فلسطين عربية قطاع غزة الان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة غزة مباشر صواريخ غزة إسرائيل وفلسطين فلسطين الان قطاع غزة اليوم فلسطين مباشر شمال قطاع غزة فلسطين واسرائيل هجوم فلسطين على اسرائيل اسرائيل وفلسطين اسرائيل فلسطين حرب اسرائيل اسرائيل في حرب حرب في قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة قصف قطاع غزة مستوطنات حول غزة المقاومة في غزة إسرائيلي أسير في غزة اخبار غزة تهجير سكان قطاع غزة دعم غزة غزة واسرائيل الحدود مع غزة انفاق غزة شمال قطاع غزة إلى جنوبه اسرائيل تضرب فلسطين اسرائيل تقصف مستشفى فلسطين حرة المقاومة الفلسطيني تستهدف إسرائيل اسرائيل تعلن حالة الحرب علم إسرائيل حزب الله امام اسرائيل الهجوم الفلسطيني على اسرائيل
إقرأ أيضاً:
الكابينت الإسرائيلي يصادق على إقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية
صادق المجلس الوزاري الأمني والسياسي الإسرائيلي (الكابينت)، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، على خطة جديدة لإقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية، في خطوة تعد من أكبر عمليات التوسع الاستيطاني خلال السنوات الأخيرة.
فصل المدن الفلسطينية عن بعضهاوتشمل الخطة تحويل بؤر استيطانية عشوائية إلى مستوطنات معترف بها رسميًا، وتوسيع مستوطنات قائمة في مناطق حساسة جغرافيًا، بما يعمق السيطرة الاحتلال الإسرائيلي على أجزاء واسعة من الضفة، ويهدد بفصل المدن والقرى الفلسطينية عن بعضها البعض.
ويأتي القرار في وقت تخوض فيه إسرائيل حربًا مستمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023.
وخلال أشهر الحرب، واجهت غزة حصارًا خانقًا أدى إلى انهيار المنظومة الصحية ونقص حاد في الغذاء والدواء والوقود، فيما نزح أكثر من مليون فلسطيني من منازلهم نحو مناطق وصفت بأنها «آمنة» لكنها تعرضت بدورها للقصف.
ورغم الضغوط الدولية والتحقيقات الأممية حول جرائم محتملة وانتهاكات للقانون الدولي، واصلت إسرائيل عملياتها العدوانية مدعومة بالموقف الأميركي.
تصعيد غير مسبوق بالضفة الغربية المحتلةوتتزامن الحرب على غزة مع تصاعد غير مسبوق في الضفة الغربية، حيث كثفت قوات الاحتلال الإسرائيلية عمليات المداهمة والاعتقال، وتزايدت اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين في القرى والبلدات النائية. ويخشى خبراء أمميون أن يؤدي شرعنة المستوطنات الجديدة إلى ترسيخ واقع جغرافي يجعل حل الدولتين شبه مستحيل، خصوصًا أن البؤر التي يجري الاعتراف بها تقع في مناطق استراتيجية تمتد بين شمال الضفة وجنوبها.
ويرى مراقبون أن خطوة الكابينت تأتي في إطار استثمار حكومة الاحتلال الإسرائيلية لانشغال العالم بالحرب على غزة لدفع خطط التوسع الاستيطاني، وإحداث تغييرات ديموغرافية وجغرافية عميقة، بينما يستمر الفلسطينيون في الضفة وغزة في مواجهة أوضاع إنسانية وسياسية تعد الأسوأ منذ عقود.