خالد أبو بكر مستنكرًا مشاهد نزوح الفلسطينيين: العرب ضعفاء وقليلوا الحيلة ولم يتحدوا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
(مصراوي):
استنكر الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، لقطات من النزوح الجماعي للفلسطينيين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه، بفعل القصف الإسرائيلي المتواصل.
وقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"،:"هذا النزوح، علموه للناس في الجامعات والمدارس.. هذا المشهد يدل على الخسارة.. لو كنا استثمرنا جهودنا واتحدنا كعرب وفلسطيين، ما حدث هذا المشهد.
وأضاف :" هذه المشاهد لها أسباب، ومشهد نزوح السيدة الفلسطينية وهي تجر طفليها، يجب أن يذاع في القمة العربية.. ما حدث سببه أن العرب ضعفاء ولم يتحدوا وقلية حيلة وعدم اتفاق بينهم وأيضًا عدم اتفاق بين الشعب الفلسطيني نفسه".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة نزوح الفلسطينيين خالد أبو بكر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
أهالي عرب المليحات يطالبون بتدخل دولي لوقف جريمة التهجير القسري بحقهم
أريحا - صفا أطلق أهالي تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات شمال غربي أريحا نداء استغاثة عاجلًا إلى الجهات الرسمية والحقوقية المحلية والدولية، للمطالبة بالتدخل الفوري ووقف ما وصفوه بجريمة التهجير القسري المنظم، الذي تنفذه مجموعات من المستوطنين تحت حماية قوات الاحتلال. وأوضحت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو في بيان، أن التجمع تعرض خلال الأشهر الأخيرة لسلسلة من الاعتداءات والانتهاكات شملت اقتحامات، تخريب ممتلكات، ترهيب للسكان، تسميم وسرقة مواشٍ، وإغلاق الطرق. وأشارت إلى أن هذه الممارسات دفعت أكثر من نصف السكان إلى النزوح القسري مطلع تموز/ يوليو الماضي. وأضافت أنه وبعد مرور 27 يومًا على عملية النزوح القسري، عاد عدد من العائلات في 31 يوليو إلى أراضيهم في التجمع بدعم من وزارة مقاومة الجدار والاستيطان، وسلطة الأراضي، ومحافظة أريحا، ومؤسسات وطنية أخرى، وتم توفير الحد الأدنى من مقومات الثبات، مثل الخيام والمياه والكهرباء، لتأمين صمود السكان. وبعد العودة، حاصر المستوطنون الأهالي في المنطقة، وفرض جيش الاحتلال الإسرائيلي حصارًا عليها، وسط تهديدات مستمرة، وغياب أي ضمانات حقيقية لعدم تكرار الاعتداءات. ويخشى السكان من أن تكون هذه الخطوات جزءًا من خطة أوسع لتهجير المجتمعات البدوية من الأغوار، ضمن سياسة ممنهجة لتفريغ الأرض لصالح التوسع الاستيطاني.