لندن-راي اليوم تم إيقاف عريس في مقاطعة ويلتشير البريطانية عندما كان في طريقه إلى حفل زفافه بسبب قيادته السريعة جدًا على طريق سريع. نشرت الشرطة صورة لسيارته، وأفادت بأنه كان يقود بسرعة تصل إلى 121 ميل في الساعة (حوالي 195 كيلومتر في الساعة) للوصول إلى حفل زفافه. في تعليقها على الصورة التي نشرتها الشرطة على حسابها في تويتر، قالت: “عادة ما تتأخر العروس دائمًا.

للأسف، فإن هذا العريس يجب أن يعطي تفسيرًا بعد أن تمت إلقاء القبض عليه وهو يقود بسرعة 121 ميلا في الساعة على طريق إم فور وهو في طريقه إلى حفل زفافه”. أكدت الشرطة أيضًا أن العريس كان يقود السيارة بإطارات غير آمنة، حيث كان أحد الإطارات يلامس سلكًا مكشوفًا، وهو ما يشكل خطرًا كبيرًا. لم يتم حجز العريس من قبل الشرطة، حيث قام أحد أقاربه بإيصاله إلى حفل الزفاف، ولكنه سيحضر المحكمة في وقت لاحق حيث سيتم تحديده. بالإضافة إلى ذلك، فإنه تم سحب رخصة السائق لمدة 10 أيام وتوجيه غرامة بقيمة 130 ألف دولار للمخالفة التي ارتكبها العريس بتجاوز السرعة القانونية.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: إلى حفل

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • بعد تصريحات عن “حرب حتمية على سوريا”.. الجيش الإسرائيلي يؤكد اعتقال “الخفاش” في درعا
  • من وحي ” علم النفس “
  • “كتاب جدة” يستهل ندواته الحوارية بـ”الفلسفة للجميع”
  • بيتكوفيتش يكشف قائمة “الخضر” لـ “كان 2025” هذا السبت
  • بغداد وكركوك.. إصابة عريس و5 آخرين بحادث سير وتوقيف 8 مخالفين
  • تغيير جديد في توقيت لقاء “الصفرا” و”الكناري” في الكأس
  • ثنائي “الخضر” يقود تشكيلة ختام مجموعات كأس العرب
  • آلهة “تقدم” تعاقبنا بحمل صخرة الكيزان صعوداً وهبوطاً إلى قيام الساعة
  • تشكيل ليفربول ضد إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا.. «إيزاك» يقود الهجوم
  • “لوكو بير” يطلق المخيم الشتوي المليئ بالحماس والأجواء الترفيهية للأطفال