لقي مُسن مصرعه الخميس متأثرًا بإصابته بطلق ناري في ظروف غامضة بقرية البراهمة، مركز قفط، جنوبي محافظة قنا.
أخبار متعلقة
«أزعج شقيقه على فيسبوك».. تغريم شاب 50 ألف جنيه في قنا
إزالة فورية لحالة تعدٍ على أرض أملاك دولة بقرية المحروسة في قنا
محافظ قنا يعتمد رسوم اشتراكات العضوية والخدمات المقدمة بمكتبة مصر العامة
تلقى اللواء إيهاب طه، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من النجدة، بالعثور على جثة مُسن بها إصابات طلق ناري في قرية البراهمة مركز قفط.
وانتقلت قوة أمنية من مركز شرطة قفط إلى مكان الواقعة وتبين مقتل «مصطفى.م.س- 64 سنة»، بطلق ناري في قرية البراهمة مركز قفط.
وجرى نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى قفط التعليمي تحت تصرف النيابة، وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق، والتي طلبت تحريات المباحث حول الواقعة وكشف ملابساتها.
قرية البراهمه مركز قفطالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
افتتاح أول دورة تدريبية للفتيات في مركز ريادة المرأة الريفية
أعلن وزير العمل محمد جبران ،اليوم الجمعة، عن افتتاح أول دورة تدريبية يستفيد منها 30 فتاة ريفية كبداية ، على مهنة الخياطة والتطريز ، في مركز ريادة المرأة الريفية ،بمركز الباجور ،بمحافظة المنوفية.
جرى تأسيس المركز مؤخرا ليكون نواة لمجموعة من المراكز الثابتة ،ليس للتدريب المهني فقط ،بل وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية للمرأة في الريف ، والتي تعتزم الوزارة التوسع في إنشائها بمختلف محافظات الجمهورية، ضمن خطة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مشاركة المرأة في التنمية، ومكافحة الفقر والتهميش، وتحقيق المزيد من العدالة الاجتماعية ،وهو ما يتماشى مع توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ،و رؤية مصر 2030، وخطط الحكومة نحو تمكين المرأة، ودمجها في سوق العمل ،وتوفير حياة كريمة لها.
من جانبها، أكدت د. شيرين عبد الحي، مدير الإدارة العامة لشؤون المرأة والطفل بوزارة العمل ، أن المركز ذات نشاط تنموي متكامل و مستدام، ويُعد الأول من نوعه في المنطقة، برعاية وزير العمل محمد جبران، وتحت إشراف الإدارة العامة لشؤون المرأة والطفل بالوزارة، وبالشراكة مع محافظة المنوفية، ومؤسسة سفراء الخير لخدمة وتنمية المجتمع،ومديرية العمل بالمحافظة برئاسة عماد سعيد.
وأوضحت أن المركز يُقدم مجموعة متكاملة من الخدمات التنموية التي تُسهم في تحسين مستوى معيشة المرأة الريفية وأسرها، وتشمل الآتي:
-التمكين الاقتصادي من خلال التدريب على الحرف اليدوية والمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر.
-الخدمات الصحية بالتعاون مع الجهات المعنية لتقديم الرعاية الطبية والتوعية بالصحة العامة والإنجابية.
-محو الأمية وتعليم الكبار عبر فصول تعليمية متخصصة.
-التوعية والتثقيف المجتمعي حول قضايا المرأة، مثل العنف القائم على النوع الاجتماعي، والزواج المبكر، وحقوق المرأة القانونية.
-الحد من عمل الأطفال عن طريق تمكين أمهاتهم إقتصاديًا، بما يوفر بيئة آمنة ومستقرة للأطفال ويمنع انخراطهم في سوق العمل.