أسباب يغفلها الكثيرون تسبب الالتهاب الكبدي..اهمها التكدس في الاماكن غير النظيفة بالمدارس والحضانات
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
الكبد من أهم الأعضاء الحيوية المهمة في جسم الإنسان الذي يساعد على تنقية الجسم من السموم، وإفراز البيليروبين، وتكسير الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، والعديد من الوظائف الأخرى ، وقد يصاب بعض الأشخاص بعدوى فيروسية أو أسباب أخرى محتملة قد تؤدي إلى الإصابة بالتهاب الكبد، والذي بدوره يؤثر سلبًا على وظائف الكبد .
أعراض التهاب الكبد:
تشمل أعراض التهاب الكبد الحاد ما يأتي:
الحمى.
التعب.
أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا.
براز شاحب.
ألم في البطن.
الغثيان.
القيء.
بول داكن.
ألم الفاصل.
فقدان الشهية.
فقدان الوزن غير المبرر.
اليرقان وهو اصفرار الجلد والعينين
أسباب التهاب الكبد:
ينتشر هذا المرض عن طريق الأطعمة والمباه الملوثة وتنتقل الفيروسات إلى الأمعاء الغليظة،
وتبقى هنالك لفترة الحضانة التي قد تستمر من 2 إلى 4 أسابيع قبل أن تبدأ الأعراض بالظهور ..وبالتالي، فإن الأشخاص المقربين للشخص المصاب بالمرض هم عرضة للعدوى،
وقد يسبب تفشي المرض في الأماكن المزدحمة بالأشخاص كالمدرسة أو الحضانة في حال انعدام النظافة.
ينتقل التهاب الكبد ب من خلال ملامسة سوائل الجسم التي تحتوي على فيروس التهاب الكبد ب، مثل: الدم، أو الإفرازات المهبلية، أو السائل المنوي، كما أن استخدام المخدرات من خلال الحقن،
يحدث التهاب الكبد A بسبب فيروس يصيب خلايا الكبد ويسبب الالتهاب.
ويمكن أن يؤثر هذا الالتهاب على كفاءة عمل الكبد ويسبب أعراض التهاب .
ويمكن أن يؤثر هذا الالتهاب على كفاءة عمل الكبد ويسبب أعراض التهاب الكبد A الأخرى.
وقد تنتقل العدوى أيضًا من خلال المخالطة اللصيقة لشخص مصاب بالتهاب الكبد A.
يظل الفيروس حيًا على الأسطح لبضعة أشهر. ولكنه لا ينتقل عبر المخالطة العابرة أو العطاس أو السعال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب الكبد الكبد الدهون الكربوهيدرات البروتينات الأشخاص أعراض التهاب الکبد
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مشروعات الطاقة المتجددة نقلة نوعية نحو سيادة الطاقة النظيفة في مصر
أكدت النائبة نشوى الديب، عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، أن موافقة مجلس الوزراء على إنشاء محطتين لإنتاج الطاقة من الرياح والشمس بقدرة إجمالية تصل إلى 500 ميجاوات تمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق استقلال الطاقة وتعزيز مكانة مصر في سوق الطاقة المتجددة إقليميًا ودوليًا.
وأضافت الديب، في تصريح خاص لـ"صدى البلد"،، ان "الدولة تتحرك بخطى واضحة ومدروسة نحو تنويع مصادر الطاقة، والاستثمار في الموارد الطبيعية النظيفة، وهو ما يُترجم اليوم في هذا المشروع الذي يجمع بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ويضع مصر على خريطة الدول الجادة في التحول إلى الاقتصاد الأخضر."
وأشارت إلى أن تخصيص الأراضي لصالح شركة دمياط للأمونيا الخضراء لإنشاء محطتين بطاقة رياح 340 ميجاوات وطاقة شمسية 160 ميجاوات، يعكس حرص الحكومة على دعم الصناعات الخضراء، لافتة إلى أن إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة يمثل العمود الفقري لتصنيع الهيدروجين الأخضر، أحد أهم مصادر الطاقة المستقبلية.
وأضافت: "ربط هذه المحطات بالشبكة القومية يمثل نقلة نوعية في كفاءة توزيع الطاقة، ويعزز من استقرار الشبكة القومية، ويفتح المجال لمزيد من الاستثمارات المحلية والدولية في قطاع الطاقة المتجددة."
وشددت على أن لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب تدعم هذا التوجه بقوة، وأن التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص في هذا الملف يعكس إرادة سياسية واضحة لتحقيق التنمية المستدامة، وتوفير بدائل آمنة ونظيفة للطاقة تلبي احتياجات المستقبل.