الأفوكادو قد يحسن بشكل كبير التحكم في نسبة السكر في الدم
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أشارت دراسة جديدة إلى أن الأفوكادو، قد يحسن بشكل كبير التحكم في نسبة السكر في الدم لدى بعض الأشخاص، ولكن ليس لدى الجميع.
وأجريت الدراسة في كلية بايلور للطب في هيوستن، واعتمدت على بيانات 6220 شخصاً أعمارهم بين 45 و84 عاماً، تمت متابعتهم بين عامي 2002 و2018.
وأبلغ الأفراد عن تناولهم للأفوكادو، بالإضافة إلى أكثر من 100 نوع آخر من الأطعمة من 47 مجموعة غذائية.
ويحتوي الأفوكادو على ألياف قابلة للذوبان، وأخرى غير قابلة للذوبان إلى جانب الدهون الأحادية.
ووفق "مديكال نيوز توداي"، تحتوي أطعمة أخرى على هذه التوليفة ويمكن أن تساهم في التحكم في نسبة السكر بالدم، مثل الإدامامي، وبذور الكتان، وبذور الشيا.
وأرجعت النتائج فوائد الأفوكادو في ضبط الغلوكوز، إلى الطريقة التي يتم استقلاب هذه النوعية من الأطعمة بها، وإلى المنتجات الثانوية لعملية التمثيل الغذائي، مع إشارة إلى محدودية تأثيره على الغلوكوز الصائم.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
35 ألف فدان.. انطلاق موسم حصاد بنجر السكر في الوادي الجديد
أعلن اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، عن انطلاق بشائر موسم حصاد محصول بنجر السكر بإنتاجية تصل إلى 35 طن للفدان، وذلك في إطار خطة المحافظة للتوسع في زراعة المحاصيل غير التقليدية وتقديم كافة التيسيرات اللازمة للمزارعين لتعظيم الإنتاج وتحقيق عائد اقتصادي مرتفع.
وتبلغ المساحة الإجمالية المنزرعة ببنجر السكر على مستوى المحافظة نحو 35 ألف فدانًا، حيث تتصدر الفرافرة القائمة بمساحة 9600 فدانًا، تليها العوينات بـ 6810 فدانًا، ثم مركز الداخلة بمساحة 4221 فدانًا، مما يعكس انتشار هذه الزراعة الهامة وتنوع مناطق إنتاجها.
بنجر السكر يعتبر نموذج مهما للزراعة التعاقدية
وقال الدكتور مجد المرسي وكيل وزارة الزراعة في الوادى الجديد ان محصول بنجر السكر يعتبر نموذج مهما للزراعة التعاقدية مع الدولة لأنه أقل تكلفة من بعض المحاصيل المنافسة له مثل كثير من الخضر الشتوية، ويعتبر من المحاصيل عالية الاستجابة لزيادة الإنتاجية بمجرد اتباع التوصيات والعمليات الزراعية المناسبة، فيمكن للفدان أن يعطى أكثر من من 35 - 55 طنا، وقد لا يتجاوز إنتاجه ما بين بين 10 - 15 طنا للفدان فى حال عدم تطبيق معايير الزراعة النموذجية وتعتبر الدورة الزراعية المناسبة للبنجر فى الأراضى الخفيفة هى الدورة الرباعية.