كل ما تريد معرفته عن مدينة براغ
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تعتبر مدينة باك، عاصمة التشيك، واحدة من أجمل المدن وأكثرها تأثيرًا في أوروبا، تحتضن تاريخًا طويلًا لقرون، وتجمع بين الروائع الحضاريين الثقافيين، مما يجعلها وجهة سياحية لا تقاوم.
وتتميز بعمارتها الحديثة التي تعكس مختلف الفترات التاريخية، من القرون الوسطى إلى العصور. منذ ما يقرب من قرن من الزمن، أصبحت مهيبة وسر تشارلز نقاطًا بارزة في هذا العمل الإنساني الحافل.
يعكس نهر فلتافا، الذي يقسم الطبيعة إلى نصفين، جمال الطبيعة ببراغ. يمكن أن تحظى بنزهة رومانسية على ضفاف النهر، واستكشاف ماهيتها التي تتقدم المأكولات التشيكية التقليدية.
من هنا، يمكنك التمتع بزيارات ثقافية ومعارض للتاريخ الفني والثقافي للمدينة. يمكنهم زيارة متحف كارلوفو الوطني ومتحف فلتافا المتميز في مجال الفنون التشيكية.
في المساء، ستزدهر حياة الليل في التوصل إلى أفكار مبتكرة وموسيقية. يمكن أن تحظى بالمطاعم والمطاعم التقليدية التي تتيح لها فرصة الاستمتاع بتذوق المأكولات المحلية.
بإختصار، بل تجسد الجمال في قلب مفتوح، تجربة فريدة لكل زائر يتوق لاستكشاف سحر الماضي وروعة التقدم.
اسماء المدينة
براغ (براغ) - الاسم الرسمي باللغة التشيكية.
براغا (براها) - الاسم باللغة التشيكية.
براغو (براغو) - ترجمة إيطالية للاسم.
براغي (براغ) - ترجمة هولندية للاسم.
براغا (براغا) - ترجمة الإسبانية للاسم.
براغ (Prag) - ترجمة ألمانية للاسم.
تلك هي بعض الاستعارات والترجمات الناجحة لمدينة في لغات مختلفة.
تاريخ المدينة
تعود تاريخ المدينة إلى عصور ما قبل التاريخ، ولكن البنية التحتية بدأت تتشكل بشكل رسمي في القرون الوسطى. نظرة عامة على تاريخ المدينة:
القرون الوسطى (9-14): بدأت تبدأ في التاسعة، وتمتد بالكامل إلى مركز تجاري وثقافي هام في المنطقة. في القرن الـ14، أصبحت عاصمة لمملكة بوهيميا.
العصور الحديثة (15-17): شهد تطورًا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة براغ أخبار عاجلة براغ
إقرأ أيضاً:
في مواجهة الأدب العالمي .. جديد المركز القومي للترجمة
في إطار خطة وزارة الثقافة لنشر الوعي من خلال ترجمة المعارف المختلفة، صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامي الطبعة العربية من كتاب "في مواجهة الأدب العالمي" تأليف إميلي أبتر وقامت بترجمته عن اللغة الإنجليزية غادة الحلواني ومراجعة بهاء الدين مزيد.
تتمثِّل إحدى الحجج الأولية التى يتبناها هذا الكتاب في أن عديدًا من المجهودات الحالية لإحياء الأدب العالمى ترتكن إلى فرضية عدم قابلية الترجمة. وبناء عليه، تصبح عدم قابلية القياس وما يسمى بغير القابل للترجمة، غير مندمجين اندماجًا كافيًا فى الوظيفة الاستكشافية للأدب.
ويتخذ الكتاب موقفا مناهضا لمفهوم الأدب العالمي؛ من أجل إعادة التفكير في الأدب المقارن، مركِّزا على المشكلة التي تبرز حين تتجاهل أنساق الدراسات الأدبية سياسات "ما لا يقبل الترجمة"، عالم تلك الكلمات التي يعاد ترجمتها باستمرار أو تترجم ترجمة خاطئة أو تنتقل من لغة إلى لغة أو حين تقاوم الإحلال.
كما يمنحنا الكتاب بديلا لمفهوم "الأدب العالمي" وهو نسق مهيمن في العلوم الإنسانية، متجذر في تصورات القراءة والاستحسان العالمي اللذين يهيمنان على سوق الأدب، وهو مفهوم " آداب عالمية عدة" تدور حول المفاهيم الفلسفية ونقاط الضغط الجيوسياسية.