دورة تدريبية للعاملين بالحجر الصحي في بورسعيد على مكافحة العدوى
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
نظمت إدارة مكافحة العدوى بمديرية الصحة والسكان ببورسعيد، دورة تدريبية لتدريب العاملين بالحجر الصحي في بورسعيد على الاحتياطات القياسية لمكافحة العدوى.
الاحتياطات القياسية لمكافحة العدويوأعلن دكتور وليد عبدالمقصود، وكيل وزارة الصحة والسكان ببورسعيد، أنه بناء على توجيهات الإدارة العامة للحجر الصحي والإدارة العامة لمكافحة العدوي فقد قامت إدارة مكافحة العدوي بالمديرية بعقد دورة تدريبية على مدار يومين للعاملين بالحجر الصحى على الاحتياطات القياسية لمكافحة العدوى.
وأكد وكيل وزارة الصحة في بورسعيد، أنّه وجه بتكثيف نشاط إدارة الثقافة الصحية بمدارس والمنشآت الصحية بالمحافظة، منوهًا بضرورة تكثيف دور وأعمال إدارة الثقافة الصحية بالمحافظة بالمدارس والمنشآت الصحية لنشر الوعي الصحي عن جميع الموضوعات الخاصة بالصحة العامة مثل أهمية الوقاية من الأمراض المعدية ودور التغذية السليمة والنشاط البدني في صحة الأطفال وأيضا أهمية تلقي لقاح الإنفلونزا بموسم الشتاء للوقاية من الإنفلونزا الموسمية.
تسجيل المستشفيات الخاصة بالهيئة العامة للاعتماد والرقابةوأوضح وكيل صحة بورسعيد أنّه أجرى اليوم جولة ميدانية لأحد المستشفيات الخاصة لمتابعة إجراءات تسجيل المستشفيات، في إطار الاهتمام بالتواصل والمتابعة المستمرة للمنشآت الخاصة، وبيان مدى جاهزيتها للتسجيل لدي الهيئة العامة للاعتماد و الرقابة
وأوضح أنه تفقد مستشفى عطاء للتسجيل لبيان مدي جاهزية المستشفى للتسجيل وكان برفقته إدارات العلاج الحر ومكافحة العدوى والطب العلاجي بمديرية الصحة والسكان ببورسعيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة والسكان بورسعيد مكافحة العدوى مديرية الصحة
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي : “السوبرفلونزا” تهدد المستشفيات والمدارس في بريطانيا
صراحة نيوز – يحذر خبراء الصحة في بريطانيا من موسم شتوي شديد الخطورة، مع انتشار نسخة متحورة من فيروس الأنفلونزا، ما يرفع احتمالات ارتفاع معدلات الإصابة بشكل كبير.
وأوضحت التقارير أن المستشفيات تواجه ضغطًا غير مسبوق منذ عام 2010، مع تزايد أعداد مرضى الأنفلونزا، حيث تصدرت حالات الإصابة بين الأطفال من عمر 5 إلى 14 عامًا، تليهم الفئة العمرية من 15 إلى 24 عامًا.
وأدت هذه الزيادة الحادة إلى إغلاق بعض المدارس، فيما دعت السلطات السكان لارتداء الكمامات في المكتبات ووسائل النقل العام، كما كان الحال أثناء جائحة كوفيد-19.
وأشارت الدكتورة نيسا أسلم، طبيبة في هيئة الصحة الوطنية، إلى ازدحام غرف الانتظار في العيادات بسبب كثافة المرضى، مشيرة إلى أن الفيروس المنتشر هذا الموسم هو “الأنفلونزا A” من نوع H3N2، المعروف باسم “السوبرفلونزا” نتيجة طفراته الجينية مقارنة بالأنفلونزا التقليدية.
ويعتبر هذا الفيروس أكثر قدرة على الانتقال وأقل استجابة للمناعة المكتسبة من العدوى أو التطعيم السابق، ما يزيد صعوبة السيطرة عليه ويستدعي اتخاذ إجراءات وقائية مشددة.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة