إزاي تخلي بيتك سمارت بأقل تكلفة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
مع تقدم التكنولوجيا، أصبح من الممكن تحويل المنزل إلى منزل ذكي، مما يوفر العديد من المزايا مثل الراحة والأمان وتوفير الطاقة. ومع ذلك، كان يعتقد في السابق أن تحويل المنزل إلى منزل ذكي أمر مكلف، ولكن مع انخفاض أسعار الأجهزة الذكية، أصبح من الممكن تحويل المنزل إلى منزل ذكي بأقل تكلفة.
إليك بعض النصائح لتحويل منزلك إلى منزل ذكي بأقل تكلفة:
• ركز على الأجهزة الأساسية: هناك العديد من الأجهزة الذكية المتاحة، ولكن ليس من الضروري شراء كل الأجهزة الذكية المتاحة.
• ابحث عن عروض وخصومات: تقدم العديد من الشركات المصنعة للأجهزة الذكية عروض وخصومات على منتجاتها. ابحث عن أفضل العروض قبل الشراء.
• اصنعها بنفسك: إذا كنت ترغب في توفير المال، يمكنك صنع بعض الأجهزة الذكية بنفسك. هناك العديد من المشاريع التعليمية المتوفرة على الإنترنت التي يمكنك اتباعها.
فيما يلي بعض الأجهزة الذكية التي يمكنك استخدامها لتحويل منزلك إلى منزل ذكي بأقل تكلفة:
• مصابيح LED الذكية: يمكن التحكم في مصابيح LED الذكية باستخدام تطبيق على هاتفك الذكي. يمكنك تغيير درجة الإضاءة، وتغيير لون الإضاءة، وإضافة الكثير من الوظائف الأخرى.
• أجهزة التحكم في درجة الحرارة الذكية: يمكن استخدام أجهزة التحكم في درجة الحرارة الذكية لضبط درجة حرارة منزلك عن بُعد. يمكن أن يساعدك ذلك في توفير الطاقة.
• كاميرات المراقبة الذكية: يمكن استخدام كاميرات المراقبة الذكية لمراقبة منزلك من أي مكان في العالم. يمكن أن تساعدك ذلك في الحفاظ على أمان منزلك.
إذا كنت تفكر في تحويل منزلك إلى منزل ذكي، فهناك العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها القيام بذلك بأقل تكلفة. باتباع النصائح المذكورة أعلاه، يمكنك إنشاء منزل ذكي يلبي احتياجاتك دون الحاجة إلى إنفاق الكثير من المال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الذکیة بأقل تکلفة العدید من التحکم فی
إقرأ أيضاً:
أميركا تطالب إسرائيل بتحمل تكلفة رفع أنقاض غزة
كشف تقرير أن الولايات المتحدة طالبت إسرائيل بتحمل تكاليف إزالة الأنقاض من قطاع غزة، بعد عامين من الحرب التي دمرته بشكل شبه تام.
وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن إسرائيل وافقت مبدئيا على الطلب، وستبدأ بإخلاء منطقة في رفح جنوبي القطاع من أجل إعادة إعمارها.
ويتوقع، وفق مصادر الصحيفة، أن تكون إسرائيل مطالبة بإزالة أنقاض قطاع غزة بأكمله، في عملية ستستمر سنوات بتكلفة إجمالية تزيد على مليار دولار.
وكان تقرير نشرته مؤخرا صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أفاد أن غزة بها نحو 68 مليون طن من الأنقاض، حيث دمرت أو تضررت معظم مباني القطاع، وذلك بناء على تقدير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
ووفق حسابات الصحيفة، يعادل هذا الوزن نحو 186 مبنى مثل "إمباير ستيت" في نيويورك.
وتعد إزالة الأنقاض شرطا أساسيا لبدء أعمال إعادة إعمار غزة، بموجب المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته واشنطن.
وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار رفح، على أمل أن تجعلها نموذجا ناجحا لرؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتأهيل القطاع، وبالتالي جذب العديد من السكان من مختلف أنحائه، على أن يعاد بناء المناطق الأخرى في مراحل لاحقة.
وهذا الأسبوع، أكدت قطر أن إسرائيل وحدها مسؤولة عن إصلاح الأضرار التي لحقت بقطاع غزة من جراء الحرب.
وفي مقابلة مع المذيع الأميركي تاكر كارلسون، صرح رئيس الوزراء القطري محمد عبد الرحمن آل ثاني قائلا: "لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نوقع على الشيكات التي ستعيد بناء ما دمره غيرنا".
ولم يصدر رد من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن هذا الأمر.