تخطط "بي إم دبليو" لتكون ثاني صانع سيارات بعد مرسيدس بنز، يقدم القيادة الذاتية من المستوى الثالث في أوروبا.

 وقالت شركة "بي إم دبليو" في بيان لها إنها ستقدم ما يسمى بتكنولوجيا Personal Pilot L3 في مجموعة سيارات السيدان من الفئة 7 –، بما في ذلك بعض طرازات النسخة الكهربائية بالكامل i7، اعتباراً من مارس (آذار) من العام المقبل، وستكون هذه التكنولوجيا متاحة في البداية فقط في ألمانيا.

وكما هو الحال مع نظام Drive Pilot من مرسيدس، ستسمح تقنية بي إم دبليو للسائقين باستخدام النظام بسرعة تصل إلى 60 كيلومتراً في الساعة (37 ميلاً في الساعة) على الطرق السريعة مع حجز مركزي. وسيتمكن السائقون من رفع أعينهم عن الطريق، وأيديهم عن عجلة القيادة، للرد على رسائل البريد الإلكتروني، أو مشاهدة العروض أو الأفلام على شاشة لوحة القيادة المركزية.

وقالت بي إم دبليو إنها ستتقاضى من العملاء 6000 يورو (6400 دولار) مقابل قدرة المستوى 3، الأمر الذي يتطلب تقنية إضافية، بما في ذلك مستشعر ليدار بالإضافة إلى خريطة عالية الدقة تتصل بالسحابة عبر شبكة 5 جي.

ويستخدم Drive Pilot الرادار والليدار والكاميرات، بالإضافة إلى أجهزة استشعار الموجات فوق الصوتية والرطوبة، لتوفير بيانات عن حالة الطريق إلى أجهزة الكمبيوتر في السيارة. ويتحكم في السرعة والفرملة ووضعية المسار.

وفي سيارات بي إم دبليو، يتم تنبيه السائقين عبر شاشة عرض خلف عجلة القيادة، عندما يكون الطيار الشخصي متاحاً، ويتم تنشيطه عبر زر موجود على عجلة القيادة، وتتيح الإشارات المرئية والصوتية للسائق معرفة أنه يتعين عليه تولي السيطرة مرة أخرى، بحسب موقع أوتوموتيف نيوز يوروب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بي إم دبليو بی إم دبلیو

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. نبؤات أحمد خالد توفيق التي تحققت بعد وفاته

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم ذكرى ميلاد أحمد خالد توفيق التى كانت أعماله له عظيم الأثر عند القراء فقد لاقت نجاحا كبيرا، فتعد واحدا ممن أبدعوا في كتابة أدب الرعب، ولُقب بـ"العراب"، أشهر الكتاب في مجال أدب الشباب، والفانتازيا، والخيال العلمي.

أحمد خالد توفيق له مواهب كثيرة تميز بها جعلته مختلفا عن غيره، فكان طبيبا وكاتبا ومؤلفًا ومترجمًا من الكتاب ليتاسبق الجميع من الشباب خاصة على اقتناء رواياته المختلفة فاستحق أن يقال عنه إنه جعل الشباب يقرأون، فكانت أول انطلاقاته الأدبية سلسلة ما وراء الطبيعة، حققت نجاحا كبيرا تبعها بـ سلسلة فانتازيا، ثم سلسلة سفاري سلسلة دبليو دبليو دبليو.

أحمد خالد توفيق تمكن من خلال أسلوبه البسيط أن يصل إلى عقول وقلوب شريحة واسعة وكبيرة من الشباب وكان يشجعهم على التثقيف بشكل مستمر، ويكتب في القضايا التي تشغلهم وتهمهم.
حزن الجميع لرحيل الكاتب أحمد خالد توفيق حتى إنه أقيم له سرادق عزاء على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة حداد على وفاته المفاجئة التي صدمت الجميع، لكن على الرغم من ذلك إلا أن كتبه وأعماله ما زالت حية بيننا.

كان لأحمد خالد توفيق نبوءتين ذكرهما في حياته تحققا عقب وفاته كان أولها عندما تنبأ بما سيحدث في جنازته قائلا: "ستكون مشاهد جنازتى مؤثرة لكن لن أرها للأسف برغم أننى سأحضرها بالتأكيد" هذه الكلمات كتبها في إحدى رواياته تحققت على أرض الواقع بعد وفاته فقد شهدت جنازته حضور أعداد غفيرة من محبيه وأصدقائه خاصة من الشباب الذين تربوا على كتاباته.

النبوءة الثانية هي عندما ذكر فيروس كورونا في كتابه "شربة الحاج داود" قائلا: "لا أشعر أن مشكلة فيروس كورونا خطيرة إلى هذا الحد إذا وصل مصر".

مقالات مشابهة

  • تراجع جديد في أسعار السيارات.. جيلي GX3 PRO تنخفض 80 ألف جنيه
  • أحمر الناشئين والشباب يترقبان قرعة تصفيات كأس آسيا
  • اختلال عجلة القيادة.. تفاصيل إصابة 4 أشخاص في انقلاب ميكروباص بالعياط
  • قرعة تصفيات كأس آسيا للناشئين والشباب الخميس المقبل والإمارات في المستوى الثالث
  • اختلت عجلة القيادة.. مصرع وإصابة 3 أشخاص نتيجة انقلاب موتوسيكل في أوسيم
  • "آي دبليو جي" تفتتح مساحة مكتبية جديدة في مسقط
  • رفض تركي متصاعد للانتخابات شمال شرقي سوريا.. وتحذير من صيف ساخن
  • في ذكرى ميلاده.. نبؤات أحمد خالد توفيق التي تحققت بعد وفاته
  • اختلال عجلة القيادة.. تفاصيل إصابة 4 أشخاص في انقلاب ميكروباص بأطفيح
  • تقرير يرصد السّير الذاتية وسجل المرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية الـ14 في إيران