أردنيون يسلمون السفارة المصرية بعمّان بيانا للمطالبة بفتح معبر رفح مع غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
نفذ اتحاد المرأة الأردني، وعدد من الأحزاب الأردنية، وجمعية النساء العربيات، وطبيبات من مجلس نقابة الأطباء الأردنية، ومدافعات عن حقوق الإنسان، فعالية لمطالبة السفارة المصرية في العاصمة عمّان، بفتح معبر رفح لدخول المساعدات الإنسانية والوفود الطبية لقطاع غزة.
وسلم منظمو الفعالية السفارة بيانا وقع عليه أكثر من ألف من الساسة والنقابيين والأطباء وقادة مجتمع مدني ونشطاء.
وتابع المشاركون بالفعالية بأن البيان يأتي كجزء من تحرك عالمي لفتح معبر رفح بشكل دائم ومباشر، دون شرط أو تدخل إسرائيلي أو أمريكي أو أوروبي، بما يسمح بدخول المساعدات الإنسانية والوفود الطبية وخروج المرضى والحالات الإنسانية لمصر وخارجها.
ومن بين الموقعين على البيان، رئيس الوزراء الأسبق، عمر الرزاز، والسفير السابق، مروان المعشر والكاتب إبراهيم نصر الله وآخرون، ومن فلسطين شخصيات أبرزها القيادية السابقة في منظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي وحنين الزعبي وعمر البرغوثي وناديا حبش وأمل خريشة ومي عودة، وشخصيات أخرى من 43 دولة أخرى.
وطالب البيان بفتح معبر رفح أمام سيارات الإسعاف لنقل الجرحى إلى مصر وخارجها، والمساعدات الإنسانية، التي تشمل الوقود والماء والطعام وغيرها، كذلك لتسهيل حركة الفلسطينيين من وإلى غزة للحالات الإنسانية، وليس للتهجير.
ويأتي هذا التحرّك جزءًا من الحملة العالمية التي ينفذها مجموعة من النشطاء في عددٍ من المدن في العالم، من خلال تسليم البيان إلى عدد من السفارات المصرية في دولهم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصرية معبر رفح غزة مصر الاردن احتلال غزة معبر رفح سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يسلمون جثمان الشيخ صالح حنتوس لأسرته عقب تصفيته في ريمة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
سلّمت جماعة الحوثي، جثمان الشيخ الشهيد صالح حنتوس إلى أسرته، بعد ساعات من احتجازه، عقب تصفيته مساء أمس إثر قصف واستهداف منزله في مديرية السلفية بمحافظة ريمة.
الشيخ حنتوس، البالغ من العمر 70 عامًا، قاوم الاقتحام الحوثي حتى اللحظة الأخيرة، بسلاحه الشخصي، رافضًا الاستسلام رغم التفوق العددي والتسليحي.
وقالت مصادر محلية إن الحوثيين أرسلوا رتلًا عسكريًا لاعتقاله، وقاموا بتكبيله، قبل أن تتدخل زوجته لفك قيوده بإطلاق النار عليهم، ما أدى لإصابتها بنيرانهم.
يُعد الشيخ حنتوس من الرموز الدينية والتعليمية في ريمة، حيث قضى أكثر من أربعة عقود في تعليم وتحفيظ القرآن الكريم، وأدار دارًا قرآنية قبل أن تُغلقها الميليشيا.
مقتله أثار موجة غضب واسعة في الأوساط الحكومية والحزبية والحقوقية اليمنية، وسط دعوات لمحاسبة الحوثيين على جرائمهم بحق المدنيين اليمنيين ورموز المجتمع.
عضو مجلس القيادة الرئاسي يصف جريمة الحوثيين بحق الشيخ حنتوس بـ”النكراء” يمنيون: قضية الشيخ حنتوس تكشف الوجه القبيح للحوثي في استهداف المدنيين والعلماء تكتل الأحزاب اليمنية يدعو لتحرك دولي عاجل لإدانة جريمة الحوثيين بحق الشيخ حنتوس وأسرته