منار الزيني تنتقد بيان الشركة المنتجة لمسلسل «ليه لاء»: «جاهل وعنصري»
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
انتقدت المخرجه منار الزيني، البيان التي صدرته الشركة المنتجة لـ مسلسل «ليه لاء»، للرد على مشهد الإساءة لكلية الأداب وأكاديمية الفنون المسرحية، والتي أثارت جدل واسعا عبر مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية.
أخبار متعلقة
قبل انطلاقه الليلة.. تفاصيل الجزء الثالث من «ليه لأ» لـ نيللي كريم
معتز هشام: مشاركتي في «ليه لأ» خطوة مهمه في حياتي بسبب نيللي كريم
نيللي كريم: مسلسل «ليه لأ» حجز مكانة مميزة لدي المشاهدين.
وشاركت منار الزينى البيان عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي«فيس بوك»، وعلقت قائلة: «المشكلة اني بحب شركة الإنتاج دي، لكن للاسف البيان ده بيدل على عدم معرفة وجهل، بنظام التدريس في قسم مسرح، لأن قسم علوم مسرح بيدرس الفن عملي والله العظيم وبنفس لائحة معهد فنون مسرحية ونفس المواد وعدد الساعات والا مكناش بقينا أعضاء نقابة وممارسين للمهنة ومنا أساتذة ممثلين نجوم ومخرجين».
تابعت: «أنا متأكدة أن اللي ملاكم البيان ده يا جاهل يا عنصري وبيصفي حسابات مع قسم مسرح، أنا بحب الشركة دي جدا وبحترمها وكنت منتظرة رد غير كدا تماما».
أبطال مسلسل «ليه لأ» الجزء الثالث
مسلسل «ليه لأ 3» بطولة عايدة رياض، وصلاح عبدالله، ومعتز هشام، وأحمد طارق، وإخراج نادين خان، تأليف سرد، إشراف على الكتابة مريم نعوم، فكرة سارة الطوبجي، سيناريو وحوار سارة الطوبجي، سلمى عبدالوهاب، بولا ثابت، إيمان صالح.
مسلسل ليه لأ ابطال مسلسل ليه لأ مسلسل ليه لأ لـ نيللي كريم منار الزيني تنتقد مسلسل ليه لأالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: مسلسل ليه لاء مسلسل ليه لأ
إقرأ أيضاً:
أونروا تنتقد آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة: لا تلائم معايير الإنسانية وتُهدر الموارد
أعربت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عن رفضها الشديد للآلية الجديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، معتبرة أنها لا تتوافق مع المعايير الإنسانية وتؤدي إلى هدر كبير في الموارد، إضافة إلى تعميق معاناة الشعب الفلسطيني في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي.
لازاريني: لا يمكن معالجة الأزمة الإنسانية عبر استغلال المساعدات لأهداف سياسية وعسكريةوأكد المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء في العاصمة اليابانية طوكيو، أن استغلال المساعدات الإنسانية لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية أمر غير مقبول على الإطلاق.
وأوضح أن آلية توزيع المساعدات المدعومة أمريكيًا في غزة لا تتماشى مع المبادئ الإنسانية الأساسية، ولا تفي باحتياجات السكان المحاصرين في القطاع، مشددًا على ضرورة السماح بوصول المساعدات بشكل كامل ودون شروط، إذ لم يعد بإمكان سكان غزة الانتظار أكثر في ظل ما يعانونه من أوضاع كارثية.
فلسطينيون يقتحمون مركز الشركة الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة وكالة الأنباء الفلسطينية: مقتل 23 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على مناطق شمال ووسط وجنوب قطاع غزة نظام التوزيع الجديد يهدر الموارد ويقيد وصول المساعداتوأشار لازاريني إلى أن الآلية الجديدة تفرض على السكان النزوح قسرًا نحو 3 أو 4 نقاط توزيع فقط، في حين كانت الأونروا توزع المساعدات سابقًا من خلال 400 نقطة تغطي مختلف أنحاء القطاع، مما يسهم في تخفيف الأعباء على المواطنين وتقليل معاناتهم.
واعتبر أن هذا النظام الجديد يُهدر الموارد ويصرف الأنظار عن الفظائع التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني يوميًا تحت الحصار والقصف المتواصل.
أوضاع كارثية في غزة ونداء عاجل للدعم الماليوفي حديثه عن الوضع الإنساني المتدهور في غزة، أوضح المفوض العام للأونروا أن الأوضاع المالية للوكالة بلغت مستويات حرجة، محذرًا من أن الأونروا قد تضطر إلى وقف عملياتها بعد الشهر المقبل في حال عدم تلقي دعم مالي عاجل من المجتمع الدولي.
وشدد على أن الوضع في غزة يزداد تعقيدًا مع استمرار أوامر الإخلاء العسكري من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، والتي أجبرت سكان القطاع على التكدس في مناطق صغيرة للغاية، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية بشكل غير مسبوق.
خسائر بشرية جسيمة في صفوف موظفي الأونروا والمنظمات الإنسانيةكما كشف لازاريني عن مقتل 310 موظفين تابعين للأونروا خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى جانب مقتل 500 موظف من منظمات إنسانية أخرى، مشيرًا إلى أن هذه الأرقام تعكس حجم المأساة التي تعيشها غزة والعاملين في مجال الإغاثة الإنسانية.
الأونروا تدعو المجتمع الدولي إلى التدخل العاجلواختتم لازاريني تصريحاته بدعوة المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته الإنسانية تجاه قطاع غزة، وتقديم الدعم العاجل للأونروا لمواصلة تقديم الخدمات الأساسية للفلسطينيين الذين يواجهون ظروفًا معيشية قاسية وتهديدات مستمرة لحياتهم، مشددًا على ضرورة إنهاء الحصار الإسرائيلي وفتح المجال أمام وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وكامل إلى سكان القطاع المحاصر.