المجلس الإسلامي الأعلى يثمن حصيلة نشاطات موسم 2022-2023
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
ثمن أعضاء المجلس الإسلامي الأعلى، حصيلة نشاطات هذه الهيئة خلال موسم 2022-2023 والتي تجاوزت 120 نشاطا، وهذا خلال انعقاد الدورة العادية الـ 78 للمجلس بوهران.
وأشار بيان المجلس إلى أن نشاطات المجلس الإسلامي الأعلى لموسم 2022-2023 والتي شارك فيها عدد كبير من العلماء. و المثقفين تناولت العديد من القضايا وقدمت الكثير من الاقتراحات العملية والتي تندرج في مهمة المجلس.
و قرر أعضاء المجلس الإسلامي الأعلى المجتمعين نهار أمس في الدورة التي تتزامن مع الذكرى الـ 25 لتأسيس المجلس. عقد الطبعة الرابعة من الملتقى الدولي حول مدرسة الأشعرية منتصف ديسمبر المقبل في مدينة برج بوعريريج. لدراسة موضوع دور الفكر الأشعري في تثبيت الوحدة الدينية في المغرب العربي وإفريقيا.
بالإضافة إلى تنظيم الندوات والملتقيات الفكرية والثقافية حول موضوعات متنوعة تتعلق بتعزيز المرجعية الوطنية و تهم الشأن العام.
وحسب ذات المصدر، قرر أعضاء المجلس الإسلامي الأعلى، الذين قدموا تعازيهم لعائلة عضو المجلس المرحوم الدكتور عبد المالك مرتاض الذي توفي مؤخرا، برمجة ندوة تأبينية له بمقر المجلس بالجزائر العاصمة شهر ديسمبر المقبل.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المجلس الإسلامی الأعلى
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للثقافة يعلن أسماء الفائزين بجوائز النيل
اختتمت جلسة التصويت الرسمية للمجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، باختيار الفائزين بجوائز النيل لعام 2025، والتي تُعد أرفع الجوائز التي تمنحها الدولة المصرية في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، بالإضافة إلى جائزة النيل للمبدعين العرب.
وأسفرت نتائج التصويت عن فوز المعماري الدكتور صالح لمعي بجائزة النيل في مجال الفنون، والدكتور أحمد درويش بجائزة النيل في مجال الآداب، والدكتور أحمد زايد بجائزة النيل في مجال العلوم الاجتماعية، بينما ذهبت جائزة النيل للمبدعين العرب إلى الفنان الفلسطيني الكبير سليمان أنيس منصور.
وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، أن جوائز النيل تُمثل قمة التكريم الثقافي في مصر، وتعكس إيمان الدولة العميق بقيمة الفكر والفن والإبداع في صناعة المستقبل. وأضاف أن الفائزين بجوائز النيل هذا العام يُمثلون نماذج رفيعة للعطاء العلمي والفني والثقافي، وأسهموا على مدار سنوات في تشكيل وجدان الأمة وبناء وعيها، مشيرًا إلى أن هذا التكريم يأتي عرفانًا بجهودهم، ورسالة تقدير من الوطن لكل من يخدم قضاياه بفكر مستنير وإبداع أصيل.