جيجي حديد "سعيدة" بدخول تايلور سويفت في قصة حب جديدة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
نفت عارضة الأزياء جيجي حديد الشائعات التي تتهمها بأنها منزعجة من التطور السريع في العلاقة العاطفية التي تجمع صديقتها تايلور سويفت باللاعب الأمريكي ترافيس كيلسي.
وردّاً على حساب صحفي فني عبر تويتر يحمل اسم "بيريز هيلتون"، ردّت جيجي قائلة: "لقد تأخرت بضعة أيام عن هذا المنشور. لكن ألم تحاول الصحافة القيام بذلك الأسبوع الماضي مع سيلينا غوميز؟.
وجاء تصريح جيجي حديد (28 عاماً) لينفي التقارير الإعلامية المتداولة خلال الأسبوع الماضي، والتي تزعم بأنها "لا تؤيد الطريقة التي تتعامل بها" صديقتها تايلور سويفت مع قصة ترافيس كيلسي الرومانسية"، خاصة أنه لم يمر سوى بضعة أشهر على انفصال سويفت عن حبيبها السابق جو ألوين التي كانت مرتبطة به لنحو 6 أعوام.
وكانت الشائعات أيضاً تشير إلى أن أصدقاء سويفت المقربين منزعجون من التطور السريع لعلاقته مع كيلسي، خاصة بعدما احتضنته أمام جمهورها في نهاية حفلها الذي أحيته نهاية الأسبوع الماضي في الأرجنتين.
وبعد هذا التصريح، علق حساب "بيريز هيلتون" معتبراً أنه لم يعد هناك ضرورة للسؤال عن موقف سيلينا وجيجي من علاقة صديقتهتما العاطفية المتطورة بسرعة، لأن جيجي أعلنت عن ذلك رداً على منشوره السابق.
يأتي دعم جيجي العلني للعلاقة الرومانسية بين تايلور وترافيس بعدما أعلن الثنائي تقدّم علاقتهما بقوة، لاسيما خلال حفل تايلور الأخير في بوينس آيرس ضمن جولة "إيراس"، حين بدّلت كلمات أغنيتها كارما لتضع كلمات ترمز إلى حبيبها ترافيس، الذي كان يدعمها من منصة كبار الشخصيات بجوار والدها.
ومحاطة براقصيها الاحتياطيين على خشبة المسرح في ملعب Estadio River Plate، ردّدت تايلور عبارة "Karma هو الرجل الموجود في فريق The Chiefs الذي يعود مباشرة إليّ وإلى المنزل"، لتحل محل القصيدة الغنائية الأصلية، "Karma هو الرجل الذي يظهر على الشاشة ويعود إليّ مباشرة إلى المنزل".
ولم يكن دفاع جيجي عن تايلور مفاجئاً، فهما صديقتان منذ زمن، وخرجتا بنزهات الفتيات الخاصة، التي تضم مجموعة أصدقاء إضافة إلى جيدي وسويفت: سيلينا غوميز، صوفي ترنر، كارا ديليفين وبريتاني ماهومز.
وكانت جيجي حديد قد تصدرت الاهتمام على مواقع التواصل في الأيام السابقة بسبب ارتباطها بالممثل الأمريكي برادلي كوبر بعد انفصاله عن حبيبته السابقة عارضة الأزياء إيرينا شايك. كما تعرضت للتهديد القتل بعد مواقفها المؤيدة لفلسطين في حربها مع إسرائيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جيجي حديد جیجی حدید
إقرأ أيضاً:
نعم الوضع في السودان ليس ذلك الوضع الذي يصل حد الرفاهية
نعم الوضع في السودان ليس ذلك الوضع الذي يصل حد الرفاهية ولا هو بذلك الوضع الذي هو فوق الكفاف،لا نقول ذلك ولا ندعي ذلك،وإن قلنا ذلك فسيكون كذبا منا ولن يصدقنا عاقل،فالحقيقة أن هناك تحديات في صور متعددة تواجه الشعب السوداني، لكن بالمقابل هناك آلة إعلامية مأجورة تضخم لك الوضع على أنه وضع لا يطاق و أن الحياة في السودان تكاد تكون منعدمة،وأنه ليس في السودان إلا قلة قليلة هي على أعتاب الهلاك،والحقيقة غير ذلك، فالسودان ممتليء بأهله،و الناس يعيشون ويكابدون ومع ذلك هم فرحون غاية الفرح بعودة بلدهم إليهم ومتمسكون بها حد الموت،تلك الحياة البسيطة التي يعيشونها الآن، هي عندهم أجمل وأحلى من حياة أمراء يعيشون في قصورهم،فقد عرفوا نعمة المأوى بعد فقدها حتى و إن كان هذا المأوى بلا وسائل الترفيه بل حتى و إن كام بلا مقومات الحياة الأساسية،دعك من ضوضاء الإعلام وتغبيشه،
وهاتف الناس في أي ولاية يسيطر عليها الجيش واسأله كيف الحياة وكيف الناس، وستدرك بإجابته لك أن هناك من يتعمد تخويف الناس أنا كنت في الخرطوم قبل شهور وما كان محررا منها وقتها لا يتعدى الثلث من مساحتها الكلية، ولكن مع ذلك كانت الحياة على الواقع فوق ما كنت أتصور،والناس يزعمون أني متفائل وأرى بمثالية زائدة ولكن مع ذلك كان الواقع فوق تصوراتي تلك؛فكأنما البلاد ليست بها حرب و كأن الناس ما تعرضوا لأكبر مؤامرة إفقار وتجويع رأيت شعبا يخلق من العدم حياة و من الموت أملا.
نحن الآن وضعنا أشبه برجل كان في عملية جراحية عصيبة واستغرقت ساعات طوال وقد خرج منها وقد نجحت العملية،هل يا ترى سيخرج هذا الرجل مباشرة ويباشر حياته الطبيعية أم أنه سيمر بمراحل تعافي متدرجة ومتنوعة إلى أن يبلغ كمال عافيته؟،هذا أشبه بواقعنا في السودان فإننا والله قد خرجنا من عملية عسيرة جدا وما زلنا في بداية طور العافية وما زالت آثار العملية باقية،فلا مجال للشكوى و لا للنقد،المجال للعمل قدم لبلدك ما يمكنك أن تقدمه،فليس الناس في حاجة إلى كلامك أكثر من حاجتهم إلى فعالك ومبادراتك.
نصر من الله وفتح قريب
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»