السومرية نيوز – محليات

أصدر تصنيف "التايمز"، نتائج نسخته الخاصة بالجامعات العربية للعام 2023 التي أجرت تقييماً لـ207 مؤسسات تعليمية من 15 دولة.
وذكرت وزارة التعليم العالي في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "26 جامعة عراقية حكومية فضلاً عن عدد من الجامعات الأهلية، حققت لأول مرة مراتب تنافسية هامة في نسخة تصنيف التايمز للجامعات العربية، حيث حصدت جامعة بغداد المرتبة (40) فيما جاءت بعدها جامعات التكنولوجية (=50) والموصل (51-60) وبابل (61-70) والبصرة (61-70) والنهرين (71-80) والمستنصرية (71-80) والكوفة (81-90) والأنبار (101-120) وتكريت (101-120) وكربلاء (121-140) والقادسية (141-160) والقاسم الخضراء (141-160) وديالى (141-160) وكركوك (141-160) وواسط (141-160) والعين (161+) والفرات الأوسط التقنية (161+) والمستقبل (161+) والمثنى (161+) والإسلامية (161+) والتقنية الوسطى (161+) وميسان (161+) والتقنية الشمالية (161+) والتقنية الجنوبية (161+) وذي قار (161+) ".



وأضاف البيان، أن "الجامعات المتنافسة تخضع للتقييم على وفق عشرين مؤشراً للأداء ضمن خمسة محاور رئيسة هي التدريس (31%) والبيئة البحثية (31%) وجودة البحث (24%) والنظرة الدولية (8%) والمجتمع (6%)".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة

أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 تحقيق دولٍ دخولا مرتفعة مقارنة بجاراتها، رغم ما تواجهه القارة الأفريقية من تحديات اقتصادية مزمنة، مدفوعة بالتنوع الاقتصادي، والاستثمارات المستدامة.

يستند التصنيف إلى منهجية أطلس الخاصة بالبنك الدولي، ويُستخدم لتقييم الشرائح الاقتصادية عالميا، وتوجيه سياسات التنمية والدعم الدولي.

سيشل.. استثناء القارة

تُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع، بفضل اقتصادها المعتمد على السياحة والخدمات المالية، واستقرار مؤسساتها، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.

تُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع (الجزيرة)تسع دول في الشريحة العليا

تضم القائمة الجزائر، وبوتسوانا، والرأس الأخضر، وغينيا الاستوائية، والغابون، وليبيا، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وموريشيوس. إذ تتمتع هذه الدول بوفرة الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، إلى جانب نشاط في قطاعات الخدمات مثل التمويل والاتصالات والسياحة.

دخل مرتفع… ولكن

على الرغم من تحسّن مؤشرات الدخل، لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في مستويات المعيشة، حيث تستمر تحديات مثل البطالة، ضعف الخدمات الصحية والتعليمية، والتفاوت الإقليمي. مثال ذلك، لا تزال غينيا الاستوائية تُسجّل معدلات فقر مرتفعة رغم دخلها العالي.

لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في المعيشة. صورة للعاصمة الغابونية ليبرفيل (رويترز)خارطة التصنيف العالمي

وفقا لتصنيف عام 2025، بلغ عدد الدول المصنّفة عالميا ضمن فئة الدخل المرتفع 93 دولة، وجاءت 55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط، و50 في الشريحة الدنيا، و25 دولة فقط ضمن فئة الدخل المنخفض.

مقالات مشابهة