تأجيل محاكمة مرتضى منصور في سب وقذف ممدوح عباس لجلسة 28 ديسمبر 2023
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قررت الدائرة الثانية بالمحكمة الاقتصادية، اليوم الخميس، تأجيل جلسة محاكمة مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، لاتهامه بسب وقذف ممدوح عباس الرئيس الأسبق لمجلس إدارة نادي الزمالك لجلسة 28 ديسمبر لحين الفصل في الدعاوى المرفوعة أمام محكمة النقض .
وسبق أن أجلت الدائرة الثانية بالمحكمة الاقتصادية في وقت سابق، أولى جلسات الدعوى المقامة من ممدوح عباس والتي حملت رقم 10498 لسنة 2023 ضد مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك الأسبق، بتهمة السب والقذف.
ويذكر أنه أجلت المحكمة الاقتصادية، محاكمة مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، في اتهامه بسبّ وقذف رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب، وعضو المجلس محمد سراج الدين، والمستشار القانوني للأهلي المحامي محمد عثمان، وأحمد شوبير لجلسة 16 نوفمبر للاطلاع.
وكانت محكمة جنح الاقتصادية برئاسة المستشار إبراهيم صالح قضت في وقت سابق، بحبس مرتضى منصور 3 أشهر، وكفالة 10 آلاف جنيه لإيقاف العقوبة لحين الاستئناف على الحكم، وتغريمه 20 ألف جنيه، وإلزامه بتعويض مؤقت 10 آلاف جنيه، كما ألزمته بالمصاريف وأتعاب المحاماة في القضية رقم 728 لسنة 2023 جنح اقتصادية القاهرة، لصالح محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي يتهم فيها المذكور بالسب والشتم ونشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل والإزعاج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المحكمة الاقتصادية رئيس نادي الزمالك ممدوح عباس نادی الزمالک مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة كابيلا وسط توترات وتصعيد ميداني شرقي الكونغو
أجّلت محكمة في العاصمة الكونغولية كينشاسا أولى جلسات محاكمة الرئيس السابق جوزيف كابيلا إلى 31 يوليو/تموز الجاري، بعد جلسة إجرائية قصيرة غاب عنها المتهم، الذي يُحاكم غيابيا، وسط تصعيد ميداني في شرق البلاد خلّف قتلى وجرحى.
وكان من المقرر أن يمثل كابيلا أمام القضاء صباح الجمعة 25 يوليو/تموز، بعدما رُفعت عنه الحصانة البرلمانية في مايو/أيار الماضي، لكن المحكمة اعتبرت الجلسة غيابية نظرا لعدم حضوره وغياب هيئة دفاعه.
في المقابل، طلب ممثلو الادعاء المدني -الممثلون للدولة الكونغولية- مهلة للاطلاع على وثائق القضية.
وتشمل قائمة التهم الموجهة إلى الرئيس السابق الانخراط في حركة تمرد والقتل العمد والتآمر والاغتصاب والتعذيب، إضافة إلى الاحتلال العسكري لمدينة غوما.
وتستند النيابة العامة إلى شهادات أدلى بها مدانون بالتمرد، أبرزهم إريك نكومبا، المقرب من زعيم حركة "إف سي/إم-23" كورنيلي نانغا، الذي تحدث أثناء استجوابه عن محادثة يُعتقد أنها جرت بين كابيلا ونانغا، وتضمنت خططا مناوئة للرئيس الحالي فليكس تشيسكيدي.
وحضر الجلسة عدد من الصحفيين والمراقبين، إلى جانب وزير العدل صامويل مبمبا، في حين غاب ممثلو حزب كابيلا "الشعب من أجل إعادة البناء والديمقراطية".
واعتبر أوبان ميناكو، نائب رئيس الحزب، أن القضية "سياسية" وتهدف إلى إقصاء الرئيس السابق من الحياة السياسية.
وفي موازاة التطورات القضائية بالعاصمة، شهد إقليم ماسيزي شمالي مدينة غوما شرقي البلاد اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومتمردي "إم-23″، أسفرت عن مقتل 11 شخصا، بينهم 8 مدنيين، وإصابة 21 آخرين، وفق مصادر محلية وطبية.
وتركزت المواجهات في بلدة "لوك"، حيث دُمّر مركزها الصحي الرئيسي بالكامل.