شاهد: مضحكة وغريبة.. الصور المرشحة لجوائز كوميديا الحياة البرية للتصوير الفوتوغرافي لعام 2023
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كُشف النقاب عن القائمة النهائية للمرشحين لنيل جوائز كوميديا الحياة البرية للتصوير الفوتوغرافي لعام 2023، ومقرها في المملكة المتحدة، وتهدف هذه الجوائز التي تأسست في عام 2015 إلى تعزيز الحفاظ على الحياة البرية.
تنوعت المشاهد الطريفة من قرد أنيق يستخدم ذيله كشارب وهمي، إلى كنغر في وضعية توحي بأنه يعزف على أوتار غيتار، وشبل صغير يبدو منهكاً تماما من مصاعب الحياة، وطائران بصدد شجار حاد يبدو جاداً للغاية.
فيما يلي مجموعة مختارة من تلك التي تم تقليصها من بين آلاف المشاركات المقدمة من مصورين محترفين وهواة من جميع أنحاء العالم، وسيتم الإعلان عن الفائزين في 23 نوفمبر تشرين الثاني القادم.
غفوة قصيرة قبل خوض مصاعب الحياة
ابتعد أنا رأيته قبلك!
هذا الشارب حقيقي
مرحبا أنا هنا!
لا تتحدث معي بهذه النبرة!
هذا الغيتار الجديد رائع!
فقدان الشغف
أنا منبهر!
لاااااااا!
ويقع على عاتق الجمهور المهمة المتمثلة في مراجعة الصور التي تُظهر الحيوانات في وضعيات مثيرة للضحك والتصويت لاختيار الصورة الأكثر طرافة عن فئة اختيار الجمهور.
للمزيد من الصور تابع موقع جوائز كوميديا الحياة البرية للتصوير الفوتوغرافي لعام 2023.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أسامة بن لادن يعود من جديد عبر "رسالة إلى أمريكا".. فما الحكاية ؟ المملكة المتحدة ترخص لأول رحلة عبر الأطلسي بطائرة تعمل بوقود "مستدام" رغم زيادة عمليات الإباضة.. السلاحف البحرية في غويانا الفرنسية معرضة للخطر البيئة طرائف جائزة صور حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: البيئة طرائف جائزة صور حيوانات إسرائيل غزة حركة حماس الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة ضحايا قصف فرنسا بنيامين نتنياهو منظمة الأمم المتحدة الاتحاد الأوروبي إسرائيل غزة حركة حماس الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة الحیاة البریة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
خالد المصو: المسرح الفلسطيني صدى المقاومة وصوت الحياة وسط الموت
قال الفنان الفلسطيني خالد المصو إن المسرح الفلسطيني وعلى مدار 77 عامًا منذ النكبة، حمل رسالة مقاومة وكان أداة صوتية وإنسانية للدفاع عن القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الفنان الفلسطيني لم يكن يومًا بمنأى عن الواقع القاسي للاحتلال، بل كان جزءًا منه ومعبّرًا عنه.
وأشار المصو، في مدخلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن العمل الفني وسط الحرب والفقدان ليس سهلًا، موضحًا: "خلال العدوان، بدأت الكتابة كوسيلة لمواجهة الألم، ولكن بعد عام من المشاهدة الصامتة للانتهاكات ولامبالاة العالم، شعرت أن كل عمل فني قد يبدو ضعيفًا أمام هذا الكم من العنف".
إلا أنه استدرك بالقول: “رفضت أن أبقى مكتوف الأيدي، قررت أن أرفع صوتي وصوت شعبي، لأننا كشعب نحب الحياة ونحلم، ونريد لأطفالنا أن يتعلموا ويعيشوا بكرامة”.
أوضح المصو أن هدفه في العمل المسرحي الأخير لم يكن سياسيًا، بل إنسانيًا بحتًا، إذ أراد أن يقدم قصة "الخياطة التي تصنع فساتين الأعراس"، وهي رمز للحياة والفرح، رغم كل الموت المحيط، مضيفًا: "العالم سئم الخطابات السياسية، نحن نريد أن نتحدث عن الإنسان، لا نطلب شفقة، بل نريد أن نظهر أننا أقوياء وباقون".
وأكد المصو أن العمل المسرحي كان جماعيًا، بالتعاون مع الفنان كريم ستوم في الدراماتورجيا والمخرج فراس أبو صباح، مشددًا على صعوبة تجسيد الألم دون الوقوع في فخ البكائيات أو الصورة النمطية، وقال: "نحن لا نمثل لأننا أبطال، بل لأننا بشر نحلم بحياة طبيعية، ونحاول أن نعكس الصمود والمواقف الإنسانية الصادقة".