أحمد فايق عن الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل: إن شاء الله يخف على أرض مصر
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
بدأ الإعلامي أحمد فايق، حلقة اليوم من برنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «DMC»، ببيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش، والذي يقول: «على هذه أرض هذه ما يستحق الحياة».
وأضاف «فايق» أن الطفل عبدالله كحيل وجه النداء من أرض غزة إلى مصر، واستجاب الرئيس عبدالفتاح السيسي لنداء «عبدالله» في دقائق معدودة، وأصبح «عبدالله» بين المصريين.
وتابع: «يارب يشعر بالأمان والأمن بيننا، وإن شاء الله هيخف على أرض مصر، وربنا يشفيه وكل مصاب في غزة، وربنا يرحم كل شهداء القضية الفلسطينية والأوطان العربية بشكل عام، على هذه الأرض ما يستحق الحياة».
وكان الرئيس السيسي وجّه بنقل الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل من رفح إلى معهد ناصر، لتلقي الرعاية الصحية اللازمة، وخصصت وزارة الصحة سيارة إسعاف مجهزة يرافقها طاقم طبي لنقل الطفل إلى مستشفى معهد ناصر بالقاهرة، وتقييم حالته الصحية، وتحديد الإجراءات الطبية اللازمة لعلاجه على وجه السرعة.
ويعاني الطفل من جروح خطيرة تهدد ببتر قدميه، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على منزلهم في قطاع غزة، في إطار حربها التي قاربت الدخول في الشهر الثاني على التوالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فايق غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
حالتها حرجة ومحتاجة معجزة.. إنجي عبدالله تستغيث بعد إصابتها بورم في المخ (تفاصيل)
طالبت الفنانة إنجي عبد الله محبيها بالدعاء لها بالشفاء العاجل، مشيرة إلى أن حالتها الصحية تزداد سوءًا وفي تدهور مستمر، وذلك بعد إعلانها مؤخرًا عن إصابتها بورم حميد في جذع المخ.
أوضحت إنجي عبد الله أن العلاج الذي تتلقاه يخفف فقط من حدة أعراض المرض ولكنه لا يساعد في تحسن حالتها الصحية، مؤكدة أنها تحتاج معجزة إلهية للشفاء.
كشفت الفنانة إنجي عبد الله عن إصابتها بورم في جذع المخ للمرة الثانية، مشيرة إلى أن جميع الأطباء داخل وخارج مصر من أساتذة في مجال الأورام والمخ والأعصاب ، رفضوا علاجها، لخضوعها للحد المسموح لها به من جلسات الإشعاع والكيماوي منذ عام ٢٠١٩.
وكتبت إنجي عبد الله، خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيس بوك”: “عدى ٦ شهور بحاول اتعالج للمره الثانيه من ورم في جذع المخ … وهو مش سرطان ، هو ورم حميد، لكن موجود في اخطر مكان في المخ”.
وتابعت: “للأسف كل الدكاتره في مصر ؛ وبره مصر، أساتذة في مجال الاورام والمخ والأعصاب ، رفضوا يعالجونى لأنى أخدت كل جلسات الاشعاع والكيماوي المسموح ليا ،، وللمكان الصعب ده سنه ٢٠١٩ وكنت فاكره خلاص انا تمام ،، لكن للاسف رجعتلى اعراض اسوء بكتييير من زمان”.
واستكملت: “أنا فقدت الإحساس بالجنب اليمين، وصعوبة في البلع وكهربا في جسمي كله لما بعمل اى حركه بسيطه حتى لما بحرك عينى، وفي حاجات تانيه كتير”.
وأردفت: “حتى أنا رجعت للمستشفى اللي اتعالجت فيه قبل كده ،، بنصيحه من دكتور ، تامر النحاس ،، اللى هو شخصيا رفض يعالجنى … والمستشفى طلبت منى أمضي اقرار ، انى مسئوله تماما عن كل اللي ممكن يحصلى لو اتعالجت ، طبعا مشيت من الخوف”.
وواصلت: “دلوقتي انا مع الدكتور الوحيد اللى وافق انه يجرب علاجات خفيفه تلطيفيه لمحاوله تحسين جوده الحياه مع انتظار معجزه .. أنا مش بحاول اتعالج علشان متمسكه بالحياه انا بس تعبانه جدا بقالي كتير وبدعى ربنا بحاجه واحده بس … اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه".
وأضافت: “الشخص اللي واقف جنبي وبيساعدنى ان اعمل ابسط الحاجات اليوميه اللي خلاص بقت مستحيله انى اعملها لوحدى هى اختى اللي عندها ورم في الرئه والمخ مرحله رابعه وكنت فاكره ان انا اللى هخلى بالي منها”.
واختتمت إنجي عبد الله منشورها بقولها: “أنا حالتى بتتاخر كل شويه .. والمره دى شفت حاجات صعب انى حتى اوصفها … انا راضيه بقضاء ربنا الصعب اوى اوى ليا ولاختى … لكن الحياه بجد صعبه جدا ومفاجئتها اصعب … ادعولي”.