د. عبدالله بن عمر بن محمد نصيف في ذمة الله
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
البلاد (جدة) انتقل إلى- رحمة الله تعالى- الدكتور/ عبدالله بن عمر بن محمد نصيف – نائب رئيس مجلس الشورى الأسبق. أسرة ” البلاد” التي آلمها النبأ، تتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، سائلة الله -تعالى- أن يتغمده بواسع مغفرته ورضوانه. وسيصلى عليه- رحمه الله- عصر اليوم (الأحد)، في مسجد الجفالي، وسيوارى جثمانه الثرى بمقبرة الأسد بجدة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جدة عزاء نائب رئيس مجلس الشورى
إقرأ أيضاً:
دعاء رقية المريض
ورد في القرآن الكريم أدعية تخص الرقية الشرعية، ويجوز للإنسان قراءتها على نفسه وعلى غيره، ومنها ما يأتي: قال تعالى: (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء)، وقال تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ).
سورة الفاتحة. المعوذات، ثبت عن عائشة أمّ المؤمنين -رضي الله عنها- قالت: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا اشْتَكَى نَفَثَ علَى نَفْسِهِ بالمُعَوِّذَاتِ، ومَسَحَ عنْه بيَدِهِ، فَلَمَّا اشْتَكَى وجَعَهُ الذي تُوُفِّيَ فِيهِ، طَفِقْتُ أنْفِثُ علَى نَفْسِهِ بالمُعَوِّذَاتِ الَّتي كانَ يَنْفِثُ، وأَمْسَحُ بيَدِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنْه).
آية الكرسي. وقد جاء في القرآن الكريم ست آيات ورد فيها لفظ الشفاء، فسمّاها بعض العلماء آيات الشفاء، وكانوا يتلونها بنية شفاء المرضى بيقين وثقة أنّ الله هو الشافي، فيجدون أثر هذا، وهذه الآيات هي: (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ).
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ). (ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ). (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا). (وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ* وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ).[٩] (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ).