كولر يحدد طلباته في اجتماعه مع محمود الخطيب لدعم الفريق
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
حدد المدير الفني للنادي الأهلي السويسري مارسيل كولر في اجتماعه مع محمود الخطيب طلباته لدعم الفريق الأول لكره القدم بالنادي خلال الإنتقالات الشتوية المقبلة.
طلبات المدير الفني للنادي الأهلي لدعم الفريق مجلس إدارة النادي الأهلي يعقد جلسة خاصة مع مارسيل كولر عقب عودته إلى القاهرة ملخص الأسبوع (توك شو سبورت).. شبانة يوضح حقيقة انتقال فتوح لـ الأهلي ومهيب عبدالهادي يكشف صفقات الزمالك وأمير هشام يعلن مصير معلول مهاجم الأهلي على أعتاب مغادرة الفريق(طالع التفاصيل)
وكان السويسري مارسيل كولر طالب في اجتماعه مع لجنة الكرة في حضور محمود الخطيب ضم الظهير الأيمن لفريق فيوتشر والمنتخب الوطني عمر كمال عبد الواحد.
وأضاف المدير الفني للأهلي كولر في اجتماعه أنه في حاجه لضم قلب دفاع وظهير أيسر بديل لعلى معلول بالإضافة إلى مهاجم بسبب عدم اقتناعه بصلاح محسن.
ويحتل النادي الأهلي بقيادة كولر صدارة جدول ترتيب الدوري المصري برصيد 13 نقطة من خمس مباريات نجح في الفوز في اربعة والتعادل في مباراة امام الجونة.
ويواجه النادي الأهلي فريق ميداما الغاني يوم 24 /25 نوفمبر على ملعب السلام في أولي مباريات دوري المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كولر مارسيل كولر محمود الخطيب النادى الاهلى النادی الأهلی فی اجتماعه
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.