جيش الاحتلال: قصف مخيم بلاطة لاستهداف مسؤول عن عملية إطلاق نار
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
جيش الاحتلال يواصل تخريب مخيمات في الضفة الغربية
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القصف على مخيم بلاطة في مدينة نابلس كان يستهدف الشهيد محمد زهد.
اقرأ أيضاً : مراسل رؤيا: استشهاد عدد من المقاومين في قصف جوي لمقر فتح بمخيم بلاطة شرق نابلس
وزعم في بيان أصدره السبت أن الشهيد كان مسؤولًا عن عدة عمليات إطلاق نار و"تشكيل مجموعات وتسليحها".
وقال إن قوات من الجيش والشاباك قضت الليلة على عدد من المقاومين في مخيم بلاطة بمدينة نابلس.
تفجير منزلوفجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، منزلا ودمرت طرقا داخل مخيم بلاطة شرق نابلس، وفقل لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
واقتحمت قوات الاحتلال ترافقها جرافة عسكرية مخيم بلاطة، وفجرت منزلا في منطقة السوق، الأمر الذي أدى لتضرره بشكل كامل، وتضرر عدد من المنازل المجاورة له بشكل جزئي.
وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت الليلة الماضية من خلال طائرة مسيرة، مقر حركة فتح القديم في مخيم بلاطة، ما أدى إلى استشهاد خمسة فلسطينيين وإصابة اثنين آخرين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال مخيم بلاطة نابلس مخیم بلاطة
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يطالب بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لإنهاء حرب غزة
#سواليف
طالب #مسؤول_أممي بالضغط على ” #إسرائيل ” من أجل #إنهاء_الحرب على #قطاع_غزة، ووقف انتهاكاتها في عموم الأراضي الفلسطينية.
ودعا المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان #ثمين_الخيطان، في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، الاحتلال الإسرائيلي “احترام #اتفاقيات وقف إطلاق النار في #غزة و #لبنان وجميع المناطق الأخرى، واحترام القانون الدولي لحقوق الإنسان”.
وقال: “منذ وقف إطلاق النار في غزة، استمر #قتل_الفلسطينيين في العمليات الإسرائيلية”، مشددا على ضرورة “سعي جميع الدول جاهدةً لوضع حد للانتهاكات والجرائم بموجب القانون الدولي في غزة”.
مقالات ذات صلةوأكد على ضرورة استخدام كل نفوذ “للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإنهاء الحرب في غزة، وتنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية لإنهاء الوجود الإسرائيلي غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقف الانتهاكات ومحاسبة المسؤولين عنها”.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 239 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.
يذكر أن وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، قد دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.