صحافة العرب:
2025-12-13@09:50:31 GMT

نتنياهو يهاجم بايدن ويصفه بـ"الوقح"

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

نتنياهو يهاجم بايدن ويصفه بـ'الوقح'

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نتنياهو يهاجم بايدن ويصفه بـ الوقح، هاجم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرئيس الأمريكي جو بايدن، واصفاً إياه بالوقح، تزامناً مع تصاعد الخلافات الأمريكية .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتنياهو يهاجم بايدن ويصفه بـ"الوقح"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نتنياهو يهاجم بايدن ويصفه بـ"الوقح"

هاجم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "الرئيس الأمريكي جو بايدن، واصفاً إياه بالوقح، تزامناً مع تصاعد الخلافات الأمريكية الإسرائيلية.

وأكّدت القناة 13 الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، أنّ نتنياهو وصف بايدن بأنه "وقح"، قائلاً إنّه "حتى (الرئيس السابق باراك) أوباما لم يتحدث هكذا".

بدوره، ردّ وزير الأمن القومي في الحكومة الإسرائيلية إيتمار بن غفير، على بايدن، قائلاً إنه "ينبغي على الرئيس بايدن أن يستوعب أننا لم نعد نجمة في العلم الأميركي".

وسأل بن غفير متوجهاً إلى بايدن: "بماذا بالضبط أنا متطرف؟ لأنني أعتقد أنه ينبغي على مواطني إسرائيل الدفاع عن أنفسهم؟".

وجاء ذلك تعليقاً على وصف الرئيس الأميركي بايدن، الحكومة الإسرائيلية الحالية وبعض وزرائها، بأنّهم الحكومة "الأكثر تطرفاً التي عرفها"، منذ حكومة غولدا مائير، معتبراً أنهم أساس "مشكلة الضفة الغربية التي تشهد توترات أمنية باستمرار".

كما قال بايدن إنّ "الرئيس (الإسرائيلي إسحاق) هرتسوغ سيزور واشنطن قريباً، ولكن نتنياهو مشغول حالياً في المشاكل الداخلية"، وذلك رداً على سؤال عما إذا كان سيدعو رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لزيارة البيت الأبيض.

وكان بايدن أكّد، في وقت سابق أنه لن يوجه دعوة إلى رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، من أجل زيارة البيت الأبيض، في المستقبل القريب، وذلك عقب توتر العلاقات السياسية بين الحكومة الإسرائيلية وإدارة بايدن على خلفية التعديلات القضائية والاحتجاجات الواسعة التي شهدها كيان الاحتلال.

وفي أيار/مايو الفائت، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن "دعم أميركي خفيّ" للتظاهرات ضد نتنياهو، ووجه وزير القضاء في حكومة الاحتلال، ياريف ليفين، اتهاماً للإدارة الأميركية بدعم التظاهرات الرافضة إحداث تغييرات في الجهاز القضائي.

وأظهر مقطع فيديو مسرّب نشره موقع "والاه" الإسرائيلي لليفين، يشرح خلال لقاء مع مجموعة من اليهود أسباب الإخفاق في تمرير التعديلات القضائية حتى هذه اللحظة، وذكر من بين تلك الأسباب ما قال إنه "دعم الإدارة الأميركية للحراك المناهض لإدخال هذه التعديلات".

وسبق أن ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي أنّ العلاقات الأميركية - الإسرائيلية  "تمرّ في أزمة متكاملة"، وذلك بعد أشهر" من عودة نتنياهو إلى مكتب رئاسة وزراء الاحتلال.

وفي السياق نفسه، وصفت صحيفة "فورين بوليسي" الأميركية، العلاقة بين الولايات المتحدة و"إسرائيل" حالياً، بأنها "لم تعد منطقية"، كما نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مقالاً للكاتب والمستشار السياسي، ألون بينكاس، تحدث فيه عن التذمر الأميركي من نتنياهو، والإجراءات التي يتّبعها في "إسرائيل".

وفي شهر شباط/فبراير الماضي، حذّر رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد من أنّ "إسرائيل" قد تخسر الولايات المتحدة بسبب إجراءات الحكومة الإسرائيلية والتعديلات القضائية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس الحکومة الإسرائیلیة

إقرأ أيضاً:

الرئيس المصري يضع شروطًا للقاء نتنياهو وترامب!

كشفت تقارير إسرائيلية أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وضع قائمة شروط مسبقة لعقد قمة محتملة تجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في خطوة قد تُعيد رسم خريطة المصالح في شرق المتوسط.

ووفقًا لمراسل صحيفة يديعوت أحرونوت إيتامار إيخنر، فإن القاهرة تربط مشاركتها في القمة بتوقيع اتفاق ضخم لتوريد الغاز الطبيعي بقيمة 35 مليار دولار من حقل “لوثيان” الإسرائيلي، إضافة إلى مطالب بسحب إسرائيل قواتها من منطقة “فيلادلفيا” والشريط الحدودي مع غزة ومن “محور نتساريم” داخل القطاع.

ويرى المسؤولون المصريون أن الصفقة ضرورية لتأمين احتياجات الكهرباء في البلاد، حيث من المتوقع أن تغطي نحو 20% من الاستهلاك الوطني، فيما تخشى إسرائيل من أن يؤدي الاتفاق إلى تقييد قدرتها على تصدير الغاز للأسواق الأخرى وخلق اعتماد متبادل قد يضعف موقفها التفاوضي مستقبلاً.

وشدد التقرير على أن العقبة الكبرى تكمن في موقف وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، الذي ربط موافقته على الصفقة بضمان أسعار جذابة لشركة الكهرباء الإسرائيلية لتجنب أي زيادات في فواتير المواطنين، مؤكدًا أن أي اتفاق مع القاهرة يجب أن يحقق مكاسب مباشرة لإسرائيل.

ويأتي هذا التوتر في ظل امتناع الرئيس المصري عن استقبال نتنياهو منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، ما يجعل أي لقاء محتمل يحمل أهمية رمزية وسياسية كبيرة لتعزيز الشرعية الإسرائيلية أمام العالم العربي، بينما يسعى نتنياهو لتسجيل إنجاز دبلوماسي أمام جمهوره المحلي وتعزيز موقفه السياسي.

ورغم ذلك، يرى مسؤولون سياسيون أن هناك فرصًا جيدة للتوصل إلى تسوية تسمح بعقد القمة في منتجع “مار-أ-لاجو” للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خاصة مع تقارب مصالح الأطراف الثلاثة، حيث تسعى واشنطن لتعزيز الاستقرار الإقليمي وضمان أرباح شركة “شيفرون”، فيما تطمح إسرائيل لجني عشرات المليارات عبر الضرائب والإتاوات، وتحتاج مصر إلى كميات الغاز الكبيرة لتأمين استهلاك الكهرباء.

وكان كشف مصدر دبلوماسي أمريكي رفيع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطط لزيارة القاهرة لتوقيع اتفاقية تزويد مصر بالغاز الطبيعي، في خطوة هي الأولى منذ 15 عاما وذكر المصدر أن مسؤولين إسرائيليين تعاونوا خلال الأيام الماضية مع دبلوماسيين أمريكيين رفيعي المستوى للاستعداد للزيارة المرتقبة ولفت إلى أن نتنياهو سيجتمع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ويسعى لإضفاء طابع تاريخي على اللقاء.

وأشار المصدر إلى أن نتنياهو ينتظر من هذه الزيارة تحقيق إنجاز دبلوماسي وإعلامي بارز قبل الانتخابات الإسرائيلية المقبلة في محاولة لصرف الانتباه عن القضايا الداخلية المثيرة للجدل وذكرت مصادر أخرى أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نفى علمه بالزيارة مؤكدا أن ليس لديهم علم بهذه المسألة.

وجاءت التحركات بعد إعلان شركة “نيو ميد إنرجي” عن تعديل جوهري على اتفاق تصدير الغاز إلى مصر يزيد الكميات بنحو 130 مليار متر مكعب ليصل إجمالي العائدات المتوقعة إلى 35 مليار دولار حتى عام 2040 ويمثل حقل “ليفياثان”، الذي تملك شركة “شيفرون” الأمريكية فيه حصة تشغيلية تقارب 40%، المصدر الرئيسي للغاز الإسرائيلي المصدَّر إلى مصر.

وكشفت تقارير أن الولايات المتحدة تسعى لعقد قمة ثلاثية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسيسي ونتنياهو خلال زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي إلى فلوريدا هذا الشهر وقيّد السفير الإسرائيلي لدى واشنطن يحيئيل لايتر جهود تنظيم هذه القمة واعتُبر حلقة الوصل الأساسية بين نتنياهو والإدارة الأمريكية والدول العربية، بما في ذلك سوريا ولبنان.

ووضعت القاهرة شروطًا سياسية قبل الموافقة على عقد أي قمة مع نتنياهو، تشمل إسقاط أي طرح يتعلق بتهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة، خصوصًا من محور فيلادلفيا، وإعادة تفعيل المسار السياسي القائم على حل الدولتين وضمانات أمنية واقتصادية مرتبطة بصفقة الغاز وسبق أن تصاعد التوتر بين القاهرة وتل أبيب بعد اجتياح الجيش الإسرائيلي لمدينة رفح واحتلال الشريط الحدودي فيلادلفيا، ما اعتُبر خرقًا لمعاهدة السلام الموقعة عام 1979.

وذكر مصدر مطلع أنه في حال تعذّر عقد اللقاء في القاهرة، هناك مقترح أمريكي بديل لعقد قمة “أمريكية-عربية-إسلامية” في واشنطن، يُلتقى خلالها السيسي ونتنياهو على هامشها بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وذكرت تقارير أن البيت الأبيض يضغط على نتنياهو للموافقة أولًا على صفقة الغاز الاستراتيجية واتخاذ خطوات بناءة لإقناع الرئيس المصري بجدوى اللقاء.

وترتبط مصر وإسرائيل بمعاهدة سلام منذ 1979، وكانت الأولى من نوعها بين إسرائيل ودولة عربية بعد أربع حروب سابقة، إلا أن العلاقة الثنائية ظلت مرنة وهشة بين التعاون الأمني والاقتصادي والتوتر السياسي، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وارتفع التوتر بعد عودة نتنياهو إلى السلطة في نهاية 2022 إثر تكرار تصريحات وزراء في حكومته عن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء وهو ما رفضته القاهرة جملةً وتفصيلا.

مقالات مشابهة

  • غولان: كان بالإمكان إعادة محتجزين بغزة أحياء لولا تعنت حكومة نتنياهو
  • عاجل| الخارجية الألمانية: نطالب الحكومة الإسرائيلية بالوقف الفوري لبناء المستوطنات
  • معكم حكومة بريطانيا.. المكالمة التي تلقتها الجنائية الدولية بشأن نتنياهو
  • الرئيس المصري يضع شروطًا للقاء نتنياهو وترامب!
  • ما الذي تخطط له العدل الإسرائيلية بشأن العفو الرئاسي عن نتنياهو؟
  • حكومة نتنياهو تصدّق على إقامة وشرعنة 19 مستوطنة بالضفة الغربية
  • رئيس وزراء الاحتلال السابق يهاجم الإسرائيليين.. ما السبب؟
  • لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار وقرار السلم والحرب بيد الحكومة
  • معاريف تفضح نتنياهو.. رئيس حكومة الاحتلال يتعمد إفشال خطة ترامب للسلام في غزة
  • قبلان: لم يمر على لبنان حكومة فاشلة وكسلانة ورخيصة مثل هذه الحكومة